دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- قال أنور قرقاش المستشار الدبلوماسي للرئيس الإماراتي، إن هناك أولوية للوقف الفوري للحرب في غزة، وإنهاء دوامة العنف والتصعيد الإقليمي، ومنطق العدوان والرد عليه، وسط تفاعل.

وأكد أنور قرقاش في منشور عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، تويتر سابقا: "لا يمكن لأي صوت عاقل إلا تأكيد أولوية الوقف الفوري للحرب في غزة، وإنهاء دوامة العنف والتصعيد الإقليمي، ومنطق العدوان والرد، مع الاعتراف بفشل سياسة احتواء وتأجيل قيام الدولة الفلسطينية المستقلة".

وأضاف مستشار الرئيس الإماراتي أنه "لا بديل عن مسار حقيقي يضمن للشعب الفلسطيني تقرير مصيره، ويكسر حلقة عدم الاستقرار بالمنطقة".

وتفاعل متابعون على منشور أنور قرقاش وجاءت أبرز التعليقات كالتالي:

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: أنور قرقاش الجيش الإسرائيلي الشرق الأوسط القضية الفلسطينية حركة حماس عملية السلام غزة أنور قرقاش

إقرأ أيضاً:

الدفاع السورية تكشف المفاجئات الأخيرة عن تأمين الساحل وإنهاء العمليات العسكرية

 

 أنهت وزارة الدفاع السورية العمليات العسكرية في محافظتي اللاذقية وطرطوس، في حين أحبطت قوات الأمن هجوما نفذه عناصر من فلول النظام السابق واستهدف موقعا في حي المزة بالعاصمة دمشق.

وأكدت الوزارة في بيان، اليوم (الاثنين)، أنها تمكنت من إبعاد فلول النظام عن المراكز الحيوية وتأمين معظم الطرق الرئيسية.

وكشفت أنها وضعت خططا جديدة لاستكمال محاربة الفلول وإنهاء أي تهديد مستقبلي.

وأفادت بأن القوات الأمنية أفشلت التهديدات وأحبطت هجمات موالين لبشار الأسد، وتم تأمين محافظتي اللاذقية وطرطوس.

وأعلن مصدر أمني أن كل وحدات الجيش ستنسحب من مدن الساحل وتعود إلى ثكناتها العسكرية، على أن تتولى وزارة الداخلية وجهاز الأمن العام مهمات حفظ الأمن وحماية المجتمع المدني.

وقال إن أجهزة الأمن تمكنت من امتصاص هجمات فلول النظام السابق وإبعادهم عن المراكز الحيوية.

وتوعد الرئيس السوري أحمد الشرع مساء أمس (الأحد) بملاحقة الفلول، مؤكدا أنه لا خيار أمامهم سوى الاستسلام فورا، وشدد على أن سورية لن تنجر إلى حرب أهلية.

واشتعل التوتر والاشتباكات منذ الخميس الماضي في عدة مناطق في محافظات الساحل الغربي، التي تقطنها أغلبية من الطائفة العلوية، إثر توجه مجموعة أمنية لتوقيف أحد المطلوبين في بلدة باللاذقية، إلا أنه رفض تسليم نفسه، ثم بدأت مجموعات من «فلول النظام السابق» بنصب كمائن للقوات الأمنية، لتشتعل المواجهات بشكل موسع لاحقاً.

وقدرت مصادر مقتل أكثر من 700 شخص من قوات الأمن ومسلحين موالين لنظام بشار الأسد.

في غضون ذلك، تحدثت مصادر ميدانية عن وقوع هجوم مباغت بالقنابل استهدف دورية للأمن العام بحي المزة في العاصمة دمشق، وأفادت بأن الأمن يطارد مجموعة من «فلول النظام السابق»، بعد مهاجمتهم الدورية.

وكانت وزارة الداخلية أرسلت تعزيزات عسكرية إلى محافظتي اللاذقية وطرطوس في الساحل الغربي، من أجل ضبط الأمن بعد المواجهات العنيفة التي حصلت خلال الأيام الماضية بين القوات الأمنية وعناصر مسلحة من مؤيدي النظام السابق في مناطق الساحل.

وأطلقت قوات الأمن عمليات واسعة النطاق لتعقب موالين للرئيس السابق، وتعهدت السلطات بفتح تحقيق في بعض التجاوزات التي طالت المدنيين

مقالات مشابهة

  • الدفاع السورية تكشف المفاجئات الأخيرة عن تأمين الساحل وإنهاء العمليات العسكرية
  • إير ان تنفي صلتها بأعمال العنف في سوريا: لم نقتل أحدا
  • السودان واليونسكو يؤكدان أهمية التنسيق الإقليمي لمواجهة تحديات التعليم العالي لفترة ما بعد الحرب
  • أنور قرقاش: دبي لا تشبه إلا نفسها ونجاحها نجاح للإمارات وللعرب
  • قرقاش: دبي لا تشبه إلا نفسها ونجاحها نجاح للإمارات وللعرب
  • أصالة تصف أحداث الساحل السوري بـ”نهر من الدم” وتدعو لوقف العنف
  • السوداني ووالتز يؤكدان هاتفياً على تعميق الشراكة وإنهاء استثناء الكهرباء المجهزة من إيران
  • لغز بلا أدلة.. جثة فى شقة مهجورة.. النهاية الغامضة للفنان أنور إسماعيل
  • قرقاش: نفخر بما حققته الإمارات في تمكين المرأة
  • «صمود» يؤكد ضرورة تضمين قضايا النساء في أي عملية لوقف الحرب