«ماذا لو!».. زفاف زائف ينتهى بحب حقيقى
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
قصة حب غريبة تشهدها أحداث الدراما التركية المدبلجة «ماذا لو!»، والتى بدأ عرضها يوميًا على قناة «MBC مصر»، فى الثامنة مساءً، ويقوم ببطولتها كرم بورسين وهافسانور سانجاك توتان، وتنطلق أحداث العمل عندما يضطر شاب ثرى وثائر للعودة إلى إسطنبول، إثر وفاة والده، ويقابل فى ليلة وصوله العروس المزيفة ليلى، التى تبحث فى الحقيقة عن عائلتها، وتمضى ليلة الزفاف المزعوم فى الفندق نفسه الذى يملكه آتش، وتحصل بينهما مواقف عديدة ونزاعات طريفة، تفرقهما صفعة من ليلى على وجه آتش، ثم يجمعهما القدر مرارًا وتكرارًا، ليطبقا المثل القائل «نظرة، فابتسامة، فلقاء».
أخبار متعلقة
«Another Self».. رحلة بحث عن الذات فى الدراما التركية
«سامح» يشارك فى الدراما التركية بـ 5 مسلسلات: «بحلم أمثل فى بلدى»
الدراما التركية تعاود الصدارة بـ «ابنة السفير» و«الطبيب المعجزة»
لكنه يتحول إلى صدام وصراع بين «آتش وليلى»، تشتعل بعده الأحداث، فعندما يعود آتش إلى منزل الطفولة تنفيذاً لأحكام وصية والده، يلتقى بـ«ليلى» مرة أخرى التى تنتحل صفة المربية الغامضة لإخوته غير الأشقاء، فى لقاء شخصين لا يفترض أن يجمعهما شىء، لكن فعليًا سيعتبر كل من آتش وليلى أن لقاءهما غيّر حياتهما تمامًا.
فنون مسلسل ماذا لو قناة mbc مصر الدراما التركيةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين فنون الدراما التركية زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
الملك فاروق صاحب أغرب الدعوات في التاريخ.. أعلن زواجه على بيضة عمرها 86 عاما
ما تزال دعوة حفل زفاف الملك فاروق من الملكة فريدة، أغرب الدعوات في التاريخ، إذ اختارا بيضة نعام، إشارة إلى السمو والفخامة الممتدة منذ عهد المصريين القدماء، لتحتفظ بهيئتها رغم مرور أكثر من ثماني عقود، داخل إحدى زوايا متحف الصيد بقصر الأمير محمد علي، ويلتقط الزوار صورًا إلى جانبها بشكل يومي.
نقشت دعوة حفل زفاف الملك فاروق، على بيضة نعامة، وسجل عليها موعد الحفل 20 يناير 1938، أي منذ أكثر من 86 عامًا، وطبع على الوجه الأيمن صورة للملك فاروق والملكة فريدة، بجانب بعضهما البعض، وفي الخلف عبارة مكتوبة: «لو كان يهدى إلى الإنسان قيمته، لكان يهدى لك الديار وما فيها»، بحسب الدكتور مجدي شاكر، كبير الأثريين بوزارة السياحة والآثار، في حديثه لـ«الوطن».
دعوة حفل زفاف الملك فاروق بمتحف الصيدتوجد دعوة حفل زفاف الملك فاروق، في متحف الصيد بقصر الأمير محمد علي، أحد أهم الأمرء المهتمين بالصيد وتحنيط الحيوانات، ويرجع سر بقاء البيضة كما هي، وعدم تعرضها للكسر تمامًا، لطريقة الحفاظ عليها، بالإضافة إلى متانة وقوة قشرتها، رغم مرور أكثر من 8 عقود.
النعام من الرموز الملكيةالنعام من الرموز الملكية الموجودة منذ عهد المصريين القدماء، إذ كان يستخدم البيض الخاص بها، في التدوين وتسجيل بعض الأمور، أما الريش فيتم تحويله إلى مروحة يد، للتهوية على الملك خلال جلوسه على العرش، وفقًا لـ«شاكر».
تسمية منطقة في عين شمس باسم النعامالنعام يعني السمو والفخامة، لدرجة تسمية إحدى مناطق في عين شمس باسم النعام، اعتقادًا منهم بأن الملوك كانوا يتنزهون في هذه المنطقة، بالإضافة إلى وجود بيضة النعام بمتحف النوبة، داخل محافظة أسوان، محفور عليها الأهرامات الثلاثة، إشارة إلى وجودها منذ آلاف السنين.