ليفربول يحصل على دفعة معنوية في صفقة روميو
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
ذكرت صحيفة ليفربول إيكو البريطانية أن ساوثهامبتون منح ليفربول دفعة معنوية بشأن إمكانية إتمام صفقة انتقال روميو لافيا إلى أنفيلد.
أوضحت الصحيفة إنه تم استبعاد روميو من قائمة ساوثهامبتون التي ستواجه جيلينجهام في الدور الأول لكأس كاراباو، ما يعيد الأمل بالنسبة إلى "الريدز" بشأن التعاقد مع اللاعب الشاب.#LFC handed Romeo Lavia transfer boost after Southampton decisionhttps://t.co/g3GCOhPA5i
— Liverpool FC News (@LivEchoLFC) August 8, 2023 وقالت إن "القديسين" رفض 3 عروض من ليفربول لضم الدولي البلجيكي، مبينة أن العرض الأخير بلغت قيمته 46 مليون جنيه إسترليني.وأضافت: "إدارة ساوثهامبتون متمسكة بالحصول على 50 مليون جنيه إسترليني على أقل تقدير نظير الاستغناء عن خدمات اللاعب البالغ من العمر 19 عاماً".
واختتمت: "المدرب الألماني يورغن كلوب يصر على التعاقد مع روميو لتدعيم خط وسط الفريق، خاصة عقب رحيل فابينيو وجوردان هندرسون، إذ أن ليفربول تقدم بعرض بلغت قيمته 34 مليوناً إلى جانب 4 ملايين حوافز إضافية، ثم رفع عرضه إلى 42 مليوناً، قبل أن يصل إلى 46 مليوناً".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي ثريدز وتويتر محاكمة ترامب أحداث السودان مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة روميو لافيا ساوثهامبتون ليفربول
إقرأ أيضاً:
صفقة البحر الأحمر.. السفير الأمريكي يفجّر مفاجأة بشأن التسوية الشاملة في اليمن
أنباء على اتفاق جديد في اليمن (وكالات)
في تحول لافت في لهجة واشنطن تجاه الصراع في اليمن، أعلن السفير الأمريكي لدى اليمن ستيفن فاجن أن بلاده تدعم تسوية سياسية شاملة، لكنها تربط هذا الدعم بشرط أساسي: وقف العمليات اليمنية في البحر الأحمر.
تصريحات فاجن جاءت عبر تغريدة بدت وكأنها إشارة ضمنية إلى أن واشنطن تسعى للخروج من مأزق التصعيد العسكري الأخير، خاصة بعد فشلها في احتواء الهجمات المساندة لغزة من الجانب اليمني، والتي أربكت المعادلة الإقليمية في البحر الأحمر.
اقرأ أيضاً ذهب اليمن يشتعل: فجوة أسعار ضخمة بين صنعاء وعدن اليوم.. وقت البيع أم الشراء؟ 23 أبريل، 2025 هل طعامك يخدّرك؟: اكتشف السر العلمي وراء شعورك بالنعاس بعد الأكل مباشرة 23 أبريل، 2025التحرك الأمريكي جاء في وقت تشهد فيه الرياض حراكاً دبلوماسياً واسعاً، حيث عقد السفير السعودي لدى اليمن محمد آل جابر سلسلة لقاءات مع قادة أحزاب ومكونات يمنية موالية، في محاولة لإحياء اتفاق سلام مع صنعاء تم تجميده منذ عامين.
وبحسب مصادر دبلوماسية، فإن ما يُطرح حالياً ليس مجرد تفاهمات سياسية، بل محاولة لإعادة ضبط المشهد برمّته، تحت مظلة أمريكية – سعودية مشتركة تهدف لتخفيف الضغط العسكري المتصاعد واحتواء الموقف قبل أن يفلت من أيدي الجميع.
ويرى مراقبون أن الحديث الأمريكي عن "تسوية شاملة" لا يُفهم بمعزل عن التعثر العسكري في اليمن منذ بدء الحملة الأخيرة، ودخولها شهرها الثاني دون نتائج حاسمة، ما دفع الولايات المتحدة إلى إعادة فتح ملف السلام كورقة تفاوضية تحفظ بها ماء وجهها في الساحة الإقليمية.
ورغم أن البيان الأمريكي لم يتضمّن تفاصيل، إلا أن التوقيت وحجم التحرك السعودي يؤشران إلى طبخة سياسية قد تكون في مراحلها الأخيرة. لكن يبقى السؤال: هل ستقبل صنعاء بوقف العمليات في البحر الأحمر دون ضمانات حقيقية؟ أم أن هذه المبادرة ولدت ميتة كما سابقاتها؟