تأهل العداء الجزائري، محمد علي قواند، اليوم الخميس، للدور النصف النهائي من سباق 800 متر، ضمن الألعاب الأولمبية باريس 2024.

وتمكن العداء قواند، من بلوغ الدور النصف نهائي من سبلق 800 متر، بعد حلول اليوم الخميس، في المركز الثاني، في التصفية الثالثة.

وسجل العداء الجزائري، محمد علي قواند، في هذا السباق توقيت قدره 1 دقيقة، 44 ثانية، و37 جزء من المئة.

في المقابل أقصى العداء الجزائري الآخر سليمان مولى، في الدور الاستدراكي لسابق 800 متر، بعد حلوله ثانية في التصفية الأولى بتوقيت 1د 45ثا 67ج.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: أولمبياد باريس 2024

إقرأ أيضاً:

منظمة يهودية بأمريكا: ما تفعله إسرائيل في غزة أدى إلى تزايد العداء ضدنا

أعلنت رابطة مكافحة التشهير، وهي منظمة يهودية أمريكية غير حكومية، أن الولايات المتحدة شهدت خلال العام الماضي أعلى معدل لحوادث انتقاد لليهود مشيرة إلى أن أكثر من نصف هذه الحوادث كانت مرتبطة بالاحتلال الإسرائيلي، بسبب ما يفعله في غزة.

ووفقًا لتقريرها الصادر الثلاثاء الماضي، فقد بلغ عدد الحوادث 9354، من بينها 5422 حادثة متعلقة بالاحتلال الإسرائيلي، وهو ما يعكس تصاعد موجة المعارضة لما يقوم به الاحتلال العسكري في قطاع غزة منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023.

1/ Antisemitic incidents occurred in all 50 states and Washington, D.C. in 2024. The states with the highest levels of incidents were New York (1,437) and California (1,344). These states' largest cities — NYC (976) and LA (297) — also reported the most incidents. ???? pic.twitter.com/2PukCrUgZH — ADL (@ADL) April 22, 2025
وهذا الارتفاع القياسي في الحوادث يسلط الضوء على الجدل المحتدم داخل المجتمع الأمريكي، بما في ذلك بين اليهود أنفسهم، بشأن الحد الفاصل بين انتقاد السياسات الإسرائيلية واليهود، خاصة في ظل الإجراءات الصارمة التي اتخذتها إدارة الرئيس دونالد ترامب ضد الجامعات التي اعتُبرت متهاونة في التصدي لهذه الظاهرة.


وتُقدّم رابطة مكافحة التشهير نفسها كجهة مدافعة عن الحقوق المدنية ومحاربة للتشهير باليهود، إلا أن العديد من التقارير والوثائق تشير إلى انخراطها في دعم مباشر للسياسات الإسرائيلية، واعتبارها الانتقادات الموجهة للاحتلال الإسرائيلي شكلاً من أشكال معاداة السامية.

وتعود نشأة الرابطة إلى عام 1913، بهدف "حماية اليهود من التشهير والاضطهاد"، وتتخذ من الولايات المتحدة مقرًا لها، مع فروع في عدد من الدول. 

وتُعرف الرابطة بتأثيرها القوي في دوائر صنع القرار، وتمنح جائزة سنوية تحت مسمى "جائزة رجال الدولة الموقّرين"، نالها عدد من الشخصيات السياسية البارزة مثل ديك تشيني وآرييل شارون وسيلفيو برلسكوني.

رغم صورتها العامة كمنظمة حقوقية، اتُّهمت الرابطة بالتجسس على مواطنين أمريكيين خلال تسعينيات القرن الماضي، تحديدًا في عام 1993، بسبب معارضتهم لنظام الفصل العنصري بجنوب إفريقيا وللانتهاكات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة. كما خضعت لتحقيقات من مكتب التحقيقات الفيدرالي عام 2013 بسبب أنشطة تجسسية مماثلة.

وتتابع الرابطة بشكل منهجي ما يُنشر عن اليهود والصهاينة في وسائل الإعلام العالمية، ولا سيما في الدول العربية والإسلامية، وترفع تقارير دورية حول ذلك إلى السياسيين الأمريكيين وأعضاء الكونغرس.

ويترأس المنظمة حاليًا جوناثان غرينبلات، الناشط في مجال العدالة الاجتماعية والمستشار السابق للرئيس باراك أوباما. وقد برزت الرابطة في السنوات الأخيرة بقدرتها على توظيف خطاب "الحقوق المدنية" بشكل يعزز دعمها للاحتلال الإسرائيلي، كما أنها اتبعت أساليب "الحرب الناعمة" في تقديم نفسها كمؤسسة تدافع عن حقوق الأقليات، بما فيها الجالية المسلمة في أمريكا.
 

مقالات مشابهة

  • طرابزون يتأهل إلى نهائي كأس تركيا بكرة القدم
  • منظمة يهودية بأمريكا: ما تفعله إسرائيل في غزة أدى إلى تزايد العداء ضدنا
  • مواجهة اليوم بين النصر والمدينة بقاعة طرابلس الكبرى ستحدد المتأهل الرابع
  • مواجهات نارية في ربع نهائي كأس رابطة الأندية الخميس المقبل
  • ميلان يتأهل إلى نهائي كأس إيطاليا لكرة القدم
  • إنتر ضد ميلان.. من يتأهل إلى نهائي كأس إيطاليا؟
  • موقف مصطفى محمد.. تشكيل فريق نانت أمام باريس سان جيرمان
  • تشكيل نانت ضد باريس سان جيرمان في الدوري الفرنسي.. موقف مصطفى محمد
  • سعر النصف جنيه الذهب اليوم الثلاثاء 22 أبريل 2025
  • مصطفى محمد يظهر في التشكيل المتوقع لـ نانت أمام باريس سان جيرمان