بعد تحقيق فيلم باربي نجاحًا كبيرًا..تعرف على بداية قصة الدمية الأشهر عالميًا
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
حقق فيلم باربي منذ ظهوره نجاحًا كبيرًا على السوشيال ميديا، وأصبحت باربي هي حديث الكثير من الفتيات خاصة بعد إنتشار التريندات المصاحبة للفيلم فمين أين جاءت في الأصل فكرة ظهور الدمية باربي؟.
روث موسكو هاندلرروث موسكو هاندلر هي صانعة دمية باربي، كانت روث هاندلر سيدة أعمال أمريكية ورئيسة لشركة ماتيل، ولدت في 4 نوفمبر 1916 في هاناو، ألمانيا، انتقلت إلى الولايات المتحدة مع عائلتها عندما كانت في الثانية من عمرها، تزوجت من إليوت هاندلر في عام 1941.
في عام 1959، كانت روث هاندلر في رحلة عمل إلى سويسرا عندما رأت دمية ألمانية تسمى "بيلد ليلى"، كانت دمية "بيلد ليلى" دمية بالغة، وكانت ترتدي أزياء عصرية، أعجبت روث هاندلر بدمية "بيلد ليلى"، وقررت أن تصنع دمية مشابهة لها.
وفي عام 1959، تم إطلاق دمية باربي لأول مرة في معرض للألعاب بمدينة نيويورك، وحققت رواجًا كبيرًا منذ ذلك الحين، تمتاز باربي بتصميمها المميز وملابسها العصرية وملحقاتها المتنوعة، مما يسمح للفتيات بتجسيد مختلف الأدوار والمهن والحياة اليومية.
من خلال الابتكار والرؤية الريادية لروث هاندلر، أصبحت باربي ظاهرة عالمية وحققت شهرة واسعة على السوشيال ميديا، حيث يتفاعل الناس معها وينشرون محتوى مرتبط بها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: باربي الولايات المتحدة فيلم باربي الدمية باربي
إقرأ أيضاً:
القسام تفاجئ جنود العدو بأساليب جديدة في عملياتها
غزة – يمانيون
حذر مسؤولون عسكريون في جيش العدو الصهيوني، من معارك ” القساميين الجدد” في جباليا، حيث تواصل المقاومة الفلسطينية القتال بطريقة غير مألوفة للاحتلال.
وبحسب وسائل اعلام فلسطينية، اليوم الأحد، نقل موقع والاه الصهيوني، عن ضباط ومسؤولين عسكريين صهاينة قولهم، إن حركة حماس تواصل العمل بطريقة غير مألوفة لجيش الاحتلال.
وأضافوا، أن مقاتلي الحركة الجدد يتلقون تدريبات على يد قادة جدد يكيّفونهم مع أنماط قتال الجيش، وأنهم يقاتلون مع قيادات عسكرية لم ينجح الاحتلال في اغتيالها.
وأكد المسؤولون، أن حماس كيّفت نفسها في بعض مناطق جنوب القطاع مع ظروف القتال ضد قوات الاحتلال، وكذلك بنت نظام خطوط دفاعية في جباليا، شمالي القطاع، خلال الأشهر الستة الماضية.
وحذر مسؤولون في القيادة الجنوبية لجيش العدو الصهيوني من أن حركة المقاومة الإسلامية حماس جندت حوالى أربعة آلاف عنصر جديد لجناحها العسكري (كتائب القسام) في غزة خلال الأشهر الأخيرة، بحسب ما نشر موقع والاه الصهيوني.
يذكر انه لليوم الـ 443 ما زالت “كتائب القسام” تفاجئ جنود العدو بأساليب جديدة في عملياتها النوعية منذ بدء “طوفان الأقصى” بلا كلل أوملل وبوتيرة متصاعدة. وهذا مستمر في شمال قطاع غزة المحاصر والمستهدف بكل أشكال الإبادة الجماعية.