زوجة عبدالله السدحان: ودي يكون عندي وقت وبصور علاقتي وحياتي مع عبدالله .. فيديو
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
خاص
جاءت زوجة الفنان عبدالله السدحان في أحد اللقاءات وهي تعتذر عن قلة ظهورها .
وظهرت منيرة وهي تقول :” ودي يكون عندي وقت أكثر عشان اصور علاقتي وحياتي مع عبدالله.”
وأضافت :” نفسي يكون عندي وقت عشان أصور أكثر وأكون متواجده، وعبدالله هو كل شيء بحياتي .”
ولقى حديث منيرة موجة غضب وانتقادات واسعة حيث أكد لها الجمهور أنه لا يريد أن يرى الخصوصيات، وحثها على ضرورة الاحتفاظ بها.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: زوجة عبدالله السدحان عبدالله السدحان
إقرأ أيضاً:
ناس بدون حرب كتلوا ما خلو
ناس بدون حرب كتلوا ما خلو
كان فى سبتمبر 2013 ولا فى ثورة ديسمبر
كتلوا بالميات سلميين ما في يدهم حجر
كتلوا بنات واولاد من ست النفور لعباس ومحجوب ودكتور بابكر
كتلوا واغتصبوا وكضبوا من اعلى سلطة امنية وسياسية
كتلو عيانا بيانا والشمس فوق...
فلامن يلقوا حرب متوقع منهم شنو غير القتل والاغتصاب والضبح؟
قايل نفسك بتدعم فى حرب عادلة لى ناس عندهم اخلاق
منتظر حرب كرامة من قتلة ومجرمين؟
ولا منتظر تغيير دولة 56 من الجنجويد الاحرقو دارفور وكتلو واغتصبوا وما خلو؟
مجرمين ضد مجرمين واصلهم واااحد واخلاقم واحدة
وقت بتحرض فى الحرب دى ما بتعمل غير بتشجع فى مجرمين موتورين ومجانين وسفاكين دماء..
لو ما فاهم تبقى غبي
ولو فاهم تبقى مجرم زيك زيهم واحد والدم فى يدك وفى حروفك وفى كلامك وشريك كامل الدسم فى الجرايم دى..
دا شر مطلق وجنون واجرام ما ليه حد ...
ما تعمل لي فيها مثقف ولا مفكر ولا اعلامى ولا سبعه بقرش..
الحرب بتفرز بشر عاوزين حياة للناس وقتلة واوباش ما عندهم غير الموت.. الزعلان عشان قلعو منو حكومه كشفو اجرامو ونهبو والمغبون عشان كان منتظر منصب ما لقاه والحردان عشان موقف سياسي
الدم لاحقك
ديل لا جيوش صحابه لا اخلاقيين
ياهم ناس بندقية البت ام شنطه وسيخة دبر احمد الخير ومسمار فى راس نقيب الاطباء واغتصابات تابت وقنابل جبال النوبه ومذابح دارفور..
ما عندك عذر الا لو بتغش نفسك
مجرمين من زمان يا ها عمايلم كانو سوا واتقسمو ياهو حالم ما جديد
الجديد فى البلهاء الماشين فى الزفة ويزيدوا الحطب ويولعوا النيران ويساهمو فى ازهاق الارواح
اي زول ماشى فى الحرب دى كان صديق ولا زميل ولا ود اهل ولا شقيقي ود فاطمه صالح عديييل
انا بريئ منكم امام الله سبحانه وتعالى كائنا من كنتم
#لا_للحرب
#لا_لأبواق_الحرب