صحيفة الاتحاد:
2025-04-27@23:11:15 GMT

رئيس تايوان يدعم لين ضد الادعاءات والتنمر

تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT

 
تايبيه (د ب أ)

أخبار ذات صلة قاهر الموانع والكينيين.. لا أحد يقف في وجه البقالي إسبانيا وفرنسا يبحثان عن «الكنز الثاني»! دورة الألعاب الأولمبية «باريس 2024» تابع التغطية كاملة


حرص لاي تشينج تي، رئيس تايوان، على دعم الملاكمة لين يو-تينج بعد وصولها لنهائي منافسات وزن أقل من 57 كجم في أولمبياد باريس، وسط خلاف بشأن أهلية مشاركتها في الأولمبياد.


وكتب على شبكة «إكس» على التواصل الاجتماعي على الإنترنت: «رغم الادعاءات المضللة من الاتحاد الدولي للملاكمة والتنمر من عدة جبهات، فهي تواصل مسيرتها بهدوء ورزانة، نحن نقف بجانبك، قدمي كل ما لديك».
وضمنت لين، وأيضاً الجزائرية إيمان خليف، الحصول على ميدالية في منافسات ملاكمة السيدات، رغم استبعادهما من بطولة العالم للسيدات التي نظمها الاتحاد الدولي العام الماضي. وتلتقي لين مع البولندية جوليا سزيريميتا السبت، بينما تلتقي خليف مع الصينية يانج ليو في نهائي وزن 66 كجم الجمعة. ولا يدير برنامج الملاكمة في الاولمبياد، الاتحاد الدولي، بعدما سحبت اللجنة الأولمبية الدولية اعترافها به بسبب مشاكل حوكمة.
وتدير اللجنة الأولمبية الدولية منافسات الملاكمة بذاتها. وتوجد تكهنات على نطاق واسع تشير إلى أن حالاتيهما مشابهتين لحالة العداءة الجنوب أفريقية كاستر سيمينيا، بطلة الأولمبياد مرتين في سباق 800 متر.
ولم يعد يسمح للعداءة بالمشاركة في سباق 800 متر دون تناول أدوية تثبط هرمون التستوستيرون. ويقول النقاد إن هذه قضية مختلفة، حيث إن لعبة الملاكمة تدور حول توجيه اللكمات، وإن السيدات يصبحن في خطر من خلال مواجهة أشخاص في الحلبة أصحاب عضلات وقوة أكبر.
في الوقت نفسه، وجه لاي الحكومة التايوانية باتخاذ الإجراءات القانونية عقب انتهاء الأولمبياد.
وقال تشن شي كاي، المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء في مؤتمر صحفي: «على الأرجح سيتم تناول الجوانب القانونية، مع جميع الأدلة والمعلومات التي جمعها المحامون بالفعل، بعد انتهاء المنافسة».
 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الملاكمة تايوان باريس أولمبياد باريس 2024

إقرأ أيضاً:

مطالبات إسرائيلية بتابوت النبي موسى من مصر.. دفن تحت الأهرامات

بثّت وسائل إعلام إسرائيلية، في تقرير مثير للجدل نشره موقع "واللا"، مزاعم غير مدعومة بأي دليل علمي أو تاريخي، تدّعي وجود تابوت عهد النبي موسى وقبر السيد المسيح أسفل الهرم الأكبر في منطقة الجيزة. 

واستند التقرير إلى تصريحات منسوبة لعالم أنثروبولوجيا بريطاني يُدعى بول وارنر، دون إرفاق أي وثائق أو قرائن يمكن التحقق منها علمياً.

وبحسب المزاعم التي أوردها وارنر، فإنه اكتشف ما وصفه بـ"السر الأعظم في التاريخ" داخل نفق تحت الأرض في محيط الأهرامات، مدّعياً أن السلطات المصرية تتعمد التعتيم على ما سماه بـ"الحقيقة الثورية". 

غير أن هذه الادعاءات تتعارض بشكل صارخ مع الحقائق التاريخية الراسخة، إذ يعود بناء الهرم الأكبر إلى ما يقارب 4500 عام، أي إلى حقبة تسبق ظهور اليهودية والمسيحية بقرون طويلة.

ووفقاً للتقرير، زعم وارنر أنه قدم صوراً ومسوحات ضوئية للسلطات المصرية، إلا أن أياً من هذه المواد لم يُنشر في دوريات علمية محكّمة أو يُعرض على هيئات أكاديمية مستقلة، وهو ما يُفقدها المصداقية العلمية. 


كما اتهم الباحث البريطاني السلطات المصرية، وعلى رأسها عالم الآثار الشهير٬ زاهي حواس، بعرقلة ما أسماه بـ"التقدم المعرفي"، بينما تؤكد وزارة الآثار المصرية على التزامها بالتعاون مع البعثات الأجنبية ضمن أطر منهجية وقانونية معتمدة دولياً.

وتبرز تناقضات كبيرة في هذه الادعاءات، حيث أشار التقرير ذاته إلى أن بناء الهرم اكتمل قرابة عام 2560 قبل الميلاد، في حين يُعتقد أن تابوت العهد – وفق الرواية اليهودية – صُنع في القرن الثالث عشر قبل الميلاد، ما يعني أنه يعود إلى ما بعد تشييد الهرم بأكثر من 1200 عام. 

أما في ما يخص السيد المسيح، فإن الرواية المسيحية تُجمع على أن موقع دفنه في القدس، لا في مصر.

وتُعد هذه المزاعم امتداداً لسلسلة من النظريات غير المثبتة التي تحاول الربط بين الآثار المصرية القديمة وبعض الروايات الدينية، رغم غياب أي أدلة موثوقة تدعمها. 

وقد أكدت الجهات الأثرية المصرية مراراً بطلان هذه الادعاءات، مشيرة إلى أن الأهرامات خضعت لدراسات دولية مكثفة، لم تسفر عن أي اكتشافات مشابهة.


وفي سياق متصل، يذكر أنه في حزيران/يونيو 2019 ٬ أعادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية إثارة الجدل حول تابوت العهد، الذي يُعتقد – وفق الموروث اليهودي – أنه يحتوي على الألواح التي أنزلها الله على النبي موسى متضمنة الوصايا العشر.
 
ونقلت الصحيفة عن بروفيسور إسرائيلي عاد من جولة في إثيوبيا قوله إن إسرائيل ينبغي أن تطالب السلطات الإثيوبية بالحصول على نسخة من الصندوق الموجود في كنيسة السيدة مريم بمدينة أكسوم.
 ووفقاً للتقاليد المحلية، فإن التابوت محفوظ تحت حراسة مشددة داخل مبنى مغلق أسفل الكنيسة، ولا يُسمح لأي شخص برؤيته، كما يتم تغيير الحارس المسؤول عنه دورياً، نظراً لما يُشاع عن وقوع وفيات غامضة بين من يتولون هذه المهمة.

مقالات مشابهة

  • أديس أبابا: المغرب يحصد 9 ميداليات، 3 منها ذهبية، في كأس رئيس الاتحاد الدولي للتايكوندو
  • المغرب يحصد 9 ميداليات، 3 منها ذهبية، في النسخة السادسة لكأس رئيس الاتحاد الدولي للتايكوندو
  • عبدالله عصام يهزم بطل روسيا ويحرز ذهبية بطولة كأس الاتحاد الدولي للتايكوندو
  • مصر تفوز باستضافة حدثين عالميين في منافسات رياضة صيد الأسماك
  • يحيي حسن كمال يحصد فضية بطولة كأس رئيس الاتحاد الدولي للتايكوندو
  • معتز بالله عاصم يتوج بذهبية بطولة كأس رئيس الاتحاد الدولي للتايكوندو
  • سيف عيسي يحرز ذهبية بطولة كأس رئيس الاتحاد الدولي للتايكوندو
  • آية شحاتة تتألق وتحرز برونزية بطولة كأس رئيس الاتحاد الدولي للتايكوندو
  • العمل على «مداواة» المشاركة العُمانية في الدورات الأولمبية المقبلة
  • مطالبات إسرائيلية بتابوت النبي موسى من مصر.. دفن تحت الأهرامات