(إير لينجوس) تطلق خطا جديدا بين دبلن ومراكش
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
أعلنت شركة الطيران الأيرلندية (إير لينجوس) عن إطلاق خط جديد يربط دبلن بمراكش ثلاث مرات أسبوعيا، اعتبارا من أكتوبر من هذا العام.
وجاء في بيان للشركة، صدر أمس الأربعاء، أن إطلاق هذه الوجهة الجديدة يأتي في إطار “برنامج الشركة الأيرلندية الموسع لتزويد الزبناء بفرصة الاستمتاع بأشعة الشمس خلال فصل الشتاء مع خيارات سفر متنوعة ومثيرة”.
وتدعو إير لينجوس زبناءها إلى ”زيارة حديقة ماجوريل أو استكشاف جمال قصر الباهية”، حيث ستسير الشركة رحلاتها ثلاث مرات أسبوعيا اعتبارا من 26 أكتوبر 2024.
وأضاف المصدر أن “سحر مراكش، حيث تضيء شمس الشتاء الأسواق النابضة بالحياة والمباني العتيقة والقصور النابضة بالحياة، أصبح الآن في متناول اليد”.
وأشارت الشركة الأيرلندية إلى أن مراكش تقدم “مغامرة في كل منعطف، مع فسيفساء غنية بالمشاهد والأصوات والأذواق”، مضيفة أن القرار يأتي استجابة للتوجهات العالمية التي تظهر رغبة متزايدة في قضاء عطلات مشمسة في الخريف والشتاء.
المصدر: مملكة بريس
إقرأ أيضاً:
مراكش: توقيف فتاة لنشرها محتويات تحرض على العنف والتشهير
فتحت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة مراكش، اليوم الثلاثاء 08 أبريل 2025، بحثًا قضائيًا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لتحديد الأفعال الإجرامية المنسوبة لفتاة تبلغ من العمر 19 سنة، لها سوابق قضائية، يشتبه في تورطها في تسجيل ونشر محتويات رقمية تحرض على العنف والتشهير.
وحسب المعلومات الأولية المتعلقة بالبحث، فإن المشتبه فيها كانت قد قضت عقوبة حبسية في سنة 2022، بعد تورطها في اعتداء جسدي بليغ على فتاة باستخدام سلاح أبيض، حيث أصيبت الضحية بجروح على مستوى الوجه. وفي الآونة الأخيرة، عمدت المشتبه فيها إلى نشر محتويات رقمية على منصات التواصل الاجتماعي، تتضمن تشهيرًا بالضحية، إضافة إلى إشادة وتحريض على الأفعال الإجرامية التي ارتكبتها ضدها.
ووفقًا لما ذكرته مصادر أمنية، فقد تعاملت مصالح الأمن الوطني مع هذه المحتويات العنيفة بجدية كبيرة، حيث باشرت تحقيقات عاجلة بناءً على تعليمات النيابة العامة. أسفرت الأبحاث عن تحديد هوية المشتبه فيها وتوقيفها، كما تم حجز دعامة رقمية تحتوي على آثار رقمية لهذه الأنشطة الإجرامية.
المشتبه فيها تخضع حاليًا لتدبير الحراسة النظرية في إطار البحث القضائي الذي تشرف عليه النيابة العامة، فيما تواصل مصالح الأمن التحقيقات لتحديد هوية جميع المتورطين في توثيق ونشر هذه المحتويات المحرضة على العنف، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضدهم.