شيرين تردّ على تصريحات حسام حبيب وتكشف المستور
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: علّقت الفنانة شيرين عبد الوهاب على تصريحات طليقها الفنان حسام حبيب، والتي هدّدها فيها بحبسها بعد اتّهامها له بأنه سرق منها مبلغ 200 ألف دولار.
وقالت شيرين: “بطّل بقى عشان شكلك بقى وحش، الناس بتحبني عشان مكتوب في ورقة جوازي إن مهري 60 قرش، أنا طمّاعة إزاي؟، أنت دلوقتي اللي بتاكل في لحم الست اللي كانت مراتك، بس ببلاش، أعرف ربّنا الأول وبعدين اتكلّم عليه، أنا متهمتوش إنه سارق مني خزنة، وأنا بعتاله 200 ألف دولار”.
وأضافت: “أما بالنسبة للمستوى اللي بيتكلم عنه إنه متعلّم وقارئ، فأنا بقولّه الناس الشعبية اللي من القلعة هما دول اللي جدعان اللي متربيين وميقبلوش إن مراته تصرف عليه، وبشهادة كل الناس وحتى رضوى الشربيني قالتها، إيه الشغلانة دي عشان نشتغلها، 6 سنوات مبيدفعليش 100 جنيه مصروف. وبالنسبة إنه بيقول أنقذوني منها، مفيش راجل من ضهر راجل يقول كده، مش يوطّي ويبوس الأيادي، ويقول هموت من غيرك، وقال أنا بحبها أكتر من كرامتي، وكل مرة برجع عشان بيصعب عليا وبيعيط وبيركع وبيتنازل”.
وأردفت شيرين بالقول: “أنا انتهيت، كان واخدني شمعة منوّرة وعندي شغلي وناجحة، بقالي 6 سنوات مش عارفة أنزّل أغنية من غيرته، وعملتله ستوديو، الحمد لله ربنا فرجها عليا لما سبته وهنزّل أغاني الأسبوع الجاي… كل الناس فاهمة إن اللي بيعمل الشويتين دول هما اللي متعلّمين، ومبيقبلوش إن ست تصرف عليه 6 سنوات، أنا اللي بنت الناس وبنت القلعة وأتشرّف إني منهم، واتكلّم عِدل لما تيجي تتكلم عنهم جزمتهم على دماغي”.
وعن هوية الشخص الذي سرقها، قالت شيرين عبد الوهاب: “الشخص ده بيسخّن حسام عشان يلهيه عن الدهب اللي سرقه، وحسام بالفعل جه وقالّي إن الناس اللي شغّالين عندي همّا اللي سرقوا الدهب، وفجأة كده لقيت علبة الدهب الباب بتاعها من فوق مش بتتقفل وهي تقيلة وجديدة، لقيت المفصّلات بتاعتها من كتر العنف اللي أخد الدهب بيه، كسرها، ودي لو مسروقة من عندي في البيت الشغّالة هتاخد سلسلة أو اتنين براحة لكن اللي أخدها أخدها بعنف”.
وتابعت شيرين: “وفي الآخر قالّي الناس اللي عندك حرامية، وزعلت منه جداً ومش سايبني في حالي ومش عايز صحابي يزوروني وبيقولّهم محدّش يزورها ويروحلها، بصفتك إيه أنت مين بيتكلم؟.. مربيلي الرعب أنا وعيالي، وكنت بتّقي شرّه ولما جيت إدّي حسام الفلوس، قولت هيحاسب الشخص ده ولكن محصلش”.
وأضافت: “لن ألجأ للقضاء ولن أحبس أحداً، وعايزه الإعلام هو اللي يجيبلي حقي، وأنا خايفة ومش عارفة أعيش حياتي وبستغيث، ما هو لازم أكلّمه وأتواصل معاه، ملكوش دعوة بالخزنة أنا مسامحاه، أنا عايزه حساباتي فين العربية بتاعتي اتباعت بكام؟، والساعات الرولكس اللي اتاخدت جابت كام، ده جزء من حقه بقى اللي هو إيه حقه؟ إنه كان بيمسك إيدي ويطلّعني على المسرح؟!”.
وأوضحت: “حسام حبيب أخد مني 10 ملايين جنيه مقابل إنه يمسك إيدي ويطلّعني المسرح، ويركب طيارات خاصة ويتخانق فيها، أنا كل شوية بتعاير بالفلوس دي، أنا عايز الفلوس لا مش عايزها، كلّمني وقالّي مش عايز الفلوس دي وهرجع الاستوديو، طب خدتها ليه واتعملّك شيكات بيها ليه؟ عشان أنت بتعاير وبتقول كلام أنا بس اللي أعرفه ولكن الناس مش عرفاه، المحاسب عنده ما يثبت إن له 600 ألف دولار و3 ملايين جنيه عشان كده اتقال الرقم كله بالمصري”.
واختتمت شيرين حديثها بالقول: “ومعاه شخص نصاب عينه يكون مسؤول عن حاجات كتير، وهو ده اللي سرق العربية والخزنة بتاعتي مش حسام، وبعت لحسام فويس قولتله أنا غلطانة في موضوع الخزنة لأني أنا اللي أهملت ومش هحاسبك على الخزنة أساساً، لقيته بيكلّمني بيقولي هو إنتي اتسرق منك دهب؟ قولتله آه، قالي إنتي عارفه إن الشخص ده اشترى لأمي وباعلها عربية بدون ورق، واداله مليون جنيه بتاعت الحلقة اللي عملها في رمضان فجاي يحاسبه على شغله لقى إن حسام مديون له بـ170 ألف جنيه مصري… فين فلوس السنين اللي فاتت؟ ازاي ترشّحلي واحد كده يشتغل معايا 4 سنين وأنت واخد مني 200 ألف دولار ودورك تحاسبه!”.
main 2024-08-08 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: ألف دولار
إقرأ أيضاً:
Perplexity تدخل سباق البحث العميق وتكشف عن أداة مجانية متطورة
أعلنت Perplexity عن إطلاق ميزة البحث العميق، لتصبح أحدث شركة ذكاء اصطناعي تقدم أداة بحث متعمقة، في خطوة تنافسية مع عمالقة التكنولوجيا، وفق موقع "TechCrunch".
يأتي هذا الإعلان بعد أن كشفت جوجل عن ميزة مماثلة لمنصتها Gemini AI في ديسمبر الماضي، تلتها أوبن أي آي بإطلاق وكيل البحث الخاص بها في وقت سابق من هذا الشهر. اللافت أن جميع الشركات الثلاث اختارت نفس الاسم لهذه الميزة: البحث العميق.
اقرأ أيضاً.. ثورة في الذكاء الاصطناعي.. "Gemini" يتذكر كل شيء
دقة بلا حدود
تهدف هذه الأداة إلى توفير إجابات أكثر دقة وتفصيلاً والاعتماد على مصادر موثوقة، مما يجعلها مثالية للاستخدامات المهنية المتقدمة مقارنةً بالدردشة مع روبوتات الذكاء الاصطناعي التقليدية. ووفقًا لمدونة Perplexity الرسمية، فإن البحث العميق "يتفوق في أداء المهام المعقدة على مستوى الخبراء، مثل التحليل المالي، والتسويق، وأبحاث المنتجات".
الميزة متاحة حاليًا على الويب، ومن المقرر إطلاقها قريبًا على تطبيقات Mac وiOS وAndroid. لاستخدامها، يكفي للمستخدم اختيار البحث العميق من القائمة المنسدلة عند إدخال الاستعلام، ليتم إنشاء تقرير تفصيلي يمكن تصديره كملف PDF أو مشاركته عبر Perplexity Page.
تفوق في الاختبارات وسرعة في الأداء
إلى جانب قدراتها البحثية المتقدمة، حققت Perplexity البحث العميق نتائج بارزة في اختبار Humanity’s Last Exam، وهو معيار يقيّم أداء الذكاء الاصطناعي في حل أسئلة أكاديمية متقدمة.
حيث سجلت الأداة 21.1%، متفوقةً على نماذج مثل Gemini Thinking (6.2%)، وGrok-2 (3.8%)، وGPT-4o من أوبن أي آي (3.3%)، لكنها لم تصل إلى مستوى البحث العميق الخاص بـ أوبن أي آي، الذي سجل 26.6%.
ورغم أن أداة أوبن أي آي البحث العميق تتطلب اشتراكًا مدفوعًا بقيمة 200 دولار شهريًا، فإن Perplexity توفر خدمتها مجانًا، مع عدد محدود من الاستعلامات يوميًا للمستخدمين غير المشتركين، في حين يحصل المشتركون المدفوعون على استعلامات غير محدودة.
أخبار ذات صلة
كما تتميز الأداة بسرعة أدائها، حيث تُكمل معظم عمليات البحث في أقل من ثلاث دقائق، مقارنةً بـ 5 إلى 30 دقيقة التي تستغرقها أوبن أي آي البحث العميق، مما يمنحها ميزة واضحة من حيث الكفاءة والوقت.
مقارنة بين أدوات البحث العميق
عند المقارنة بين الأدوات الثلاث، قدمت Perplexity تحليلًا للفروقات بينها من حيث التكنولوجيا والتكلفة والأداء في مختلف المجالات، وجاءت النتائج كالتالي:
Perplexity AI تتفوق في السرعة وسهولة الوصول، مما يجعلها خيارًا مثاليًا للباحثين العاديين.
أوبن أي آي تقدم تحليلات أعمق تناسب الاستخدامات المؤسسية المتقدمة.
جوجل تدمج ميزة البحث العميق بسلاسة ضمن أنظمة الإنتاجية الخاصة بها.
اقرأ أيضاً.. "جوجل" تتحدى المنافسين بتحديثات ثورية لمحرك البحث
ورغم الإمكانيات الكبيرة لهذه الأدوات، لا يزال هناك جدل حول تأثيرها على البحث الأكاديمي والمهني. فقد حذرت The Economist من أن الاعتماد الكلي على الذكاء الاصطناعي في البحث قد يقلل من فرص الإبداع، حيث تميل هذه الأدوات إلى استخدام مصادر "متاحة بسهولة" دون تقديم تفسيرات إبداعية للبيانات، مما قد يحد من قدرة الباحثين على التوصل إلى أفكار جديدة.
إسلام العبادي(أبوظبي)