يوبام: هذه تفاصيل اجتماعنا الـ2 مع الجانب الليبي لتنسيق إدارة الحدود في ليبيا
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
ليبيا – سلط تقرير إخباري نشرته بعثة الاتحاد الأوروبي للمساعدة الحدودية في ليبيا “يوبام” الضوء على الاجتماع الـ2 للجنة المشتركة المؤلفة منها ومن الجانب الليبي.
التقرير الذي تابعته وترجمته صحيفة المرصد أكد تكريس اجتماع “يوبام” وإدارة شؤون الاتحاد الأوروبي بوزارة الخارجية في حكومة تصريف الأعمال لتدارس تصميم أنشطة البعثة بالتنسيق مع سلطات هذه الحكومة لتعزيز قدراتها على إدارة الحدود.
ووفقا للتقرير تنفذ “يوبام” بعد الاجتماع الـ1 للجنة في أبريل الفائت مشاريع متفق عليها بما في ذلك في منطقة الحدود الغربية مع تونس فضلا عن عملها والإدارة عبر مجموعات عمل فرعية على مراقبة ومتابعة الأنشطة الجارية حدوديا برا وبحرا والتصدي للجريمة المنظمة العابرة للوطنية والإرهاب.
ووفقا للتقرير انخرط جانبا أوروبا وليبيا في حوار بناء قائم على مراجعة شاملة لتعهدات البعثة حتى الآن واتفقا على أولويات محددة بشكل مشترك فيما سمح الاجتماع بتحديد أنشطة النصف الـ2 من ولاية الأخيرة الممتد حتى يونيو من العام 2025 لتلبية الاحتياجات المحددة للجانب الليبي.
ونقل التقرير عن “يان فيسيتال” رئيس “يوبام” قوله:”قمنا بالإقرار بالنتائج الإيجابية للتعاون والتفاعل بين الوكالات في إطار مجموعات العمل الفرعية” في وقت بين فيه التقرير الإشادة بالدور الحاسم للإدارة بوصفها شريكا تنسيقيا رئيسيا لأنشطة البعثة ما يتيح التواصل السلس مع النظراء الليبيين.
ترجمة المرصد – خاص
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
سوريا.. الأمن يُعلن خطف اثنين من عناصره في اشتباكات مع مطلوبين على حدود لبنان
(CNN) – أطلقت إدارة أمن الحدود في الإدارة السورية الجديدة حملة أمنية على الحدود مع لبنان ضمن محافظة حمص لإغلاق منافذ تهريب الأسلحة و"الممنوعات" مما أدى لاشتباكات مع من وصفتهم بـ"المطلوبين" أدت إلى اختطاف عنصرين من عناصر الأمن في الإدارة السورية، وفق تصريحات نقلتها وكالة الأنباء السورية الرسمية الخميس.
وقال المكتب الإعلامي في محافظة حمص لـ"سانا": " في إطار الجهود المستمرة لضبط الحدود السورية-اللبنانية، أطلقت إدارة أمن الحدود حملة موسعة في قرية "حاويك" الحدودية، بهدف إغلاق منافذ تهريب الأسلحة والممنوعات، ضمن استراتيجية شاملة لتعزيز سيادة القانون والحد من الأنشطة غير المشروعة التي تؤثر سلباً على الشعبين السوري واللبناني".