الجزيرة يضع برنامجاً خاصاً للنني
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
مصطفى الديب (أبوظبي)
ينضم الدولي المصري محمد النني إلى تدريبات الجزيرة، بداية من الأسبوع المقبل، وذلك بعد نهاية مشاركة اللاعب مع منتخب مصر الأولمبي في «أولمبياد باريس».
وقاد النني «الفراعنة» إلى نصف نهائي منافسات كرة القدم بالدورة، وكان قاب قوسين أو أدني من المنافسة على «الذهب»، بعدما فرط الفريق في تقدمه بهدف حتى الدقيقة 83، قبل أن يقلب «الديوك» بإحراز هدف التعادل، وأتبعه بالهدفين الثاني والثالث في الشوطين الإضافيين.
ومن المقرر، أن يخضع النني لبرنامج تدريبي خاص، من جانب الجهاز الفني، بقيادة حسين عموته، لا سيما وأن اللاعب خاض 6 مباريات في «باريس 2024»، خلال 3 أسابيع فقط، الأمر الذي يعني ضرورة التعامل مع حالته البدنية، وفق برنامج خاص، من جانب متخصص اللياقة البدنية للفريق.
وانضم النني لاعب أرسنال السابق إلى «فخر أبوظبي» في صفقة انتقال حر أعلن عنها النادي قبل أسبوعين.
ويملك محمد النني سجلاً احترافياً حافلاً، خاصة مع أرسنال الإنجليزي الذي استمرّ معه لسنوات طويلة.
على جانب آخر، يواصل الفريق تدريباته اليومية في أبوظبي، استعداداً للموسم الجديد، عقب العودة من المعسكر الخارجي في إسبانيا
وخاض الجزيرة 4 مباريات ودية، خلال المعسكر آخرها أمام ملقا الإسباني وخسر «فخر أبوظبي» بهدف، وقبلها واجه قادش وخسر 1-2.
وحقق المعسكر الخارجي الأهداف المرجوة، من حيث الاستفادة الفنية والبدنية.
ومن المتوقع أن يخوض الفريق «ودية» على الأقل، أو مباراتين في أبوظبي قبل بداية الموسم.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات أبوظبي الجزيرة دوري أدنوك للمحترفين محمد النني مصر باريس أولمبياد باريس 2024
إقرأ أيضاً:
إسبانيا تعيّن مبعوثاً خاصاً في سوريا
مدريد (وكالات)
أخبار ذات صلة الكرملين: روسيا تتواصل مع السلطات الجديدة في سوريا مستقبل سورياأعلنت مصادر في وزارة الخارجية الإسبانية، أن الحكومة ستعين الدبلوماسي أنطونيو غونزاليس زافالا بيينا، مبعوثاً خاصاً إلى سوريا لدعم القائم بالأعمال، وتعزيز السفارة الإسبانية.
ويشغل غونزاليس زافالا حتى هذه اللحظة منصب سفير البعثة الخاصة لمنطقة الساحل، وكان حتى يونيو الماضي سفير إسبانيا في غينيا بيساو.
وسبق لغونزاليس أن شغل منصب السفير في دول مختلفة، مثل العراق، وأفغانستان، وليبيا، والسنغال، كما حصل على وسام حلف شمال الأطلسي؛ نظراً لخدماته في أفغانستان.
ويأتي التعيين في «إطار استراتيجية لتعزيز الوجود الإسباني في دمشق لما تمثله سوريا من أهمية للشرق الأوسط، والبحر الأبيض المتوسط، والمجتمع الدولي»، كما قال خوسيه مانويل ألباريس، وزير الخارجية الإسباني، منذ أيام.