متابعة بتجــرد: كشف المخرج خالد الحجر أسراراً عن فيلم “حب البنات”، الذي أخرجه قبل أكثر من 20 عاماً وقامت ببطولته الفنانات: ليلى علوي وحنان ترك وهنا شيحة.
وكشف الحجر سرّاً جديداً عن حنان ترك قبل تصوير الفيلم، حيث قال: “حنان ترك اعتذرت عن فيلم “حب البنات” قبل ما نصوّره، والسبب إنها كانت في صراع بين إنها تلبس الحجاب أو لأ، وقررت إنها هتتحجب، ثم عادت عن قرارها وقدمت الفيلم مرتديةً باروكة”.
يُذكر أنه أثير خلال الفترة الماضية جدل كبير بعد انتشار أخبار عن مطالبة حنان ترك للشركات المنتجة لأفلامها بحذف كل تلك الأفلام، وهو ما نفاه مصدر مقرّب من الفنانة المصرية المعتزلة في تصريحات صحافية، مؤكداً أن لا صحة لما تردّد حول تبرّؤها من أعمالها الفنية بعد ارتدائها الحجاب والاعتزال، مشيراً إلى أنها لم تحاول حذف الأعمال التي قدّمتها قبل أن تتحجّب، بالقول: “بتكون مبسوطة لما بتشوف أعمالها متداولة لحد النهاردة، وكانت سعيدة بعرض فيلم “حب البنات” في سينما “زاوية” منذ عدة أشهر، ومعملتش حاجة تخجل منها أو أعمال جريئة”.
فيلم “حب البنات” عُرض في عام 2004، وشارك في بطولته كلٌ من: ليلى علوي، حنان ترك، هنا شيحة، أحمد عز، أحمد برادة، أشرف عبد الباقي…، وهو من تأليف تامر حبيب وإخراج خالد الحجر.
main 2024-08-08 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: حب البنات حنان ترک
إقرأ أيضاً:
“الحياة الفطرية” تطلق 16 كائنًا فطريًا في محميتي الحجر ووادي نخلة
أطلق المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، بالتعاون مع الهيئة الملكية لمحافظة العلا، 16 كائنًا فطريًا في محميتي الحجر ووادي نخلة بالعلا، وذلك ضمن برامج الإكثار وإعادة توطين الكائنات الفطرية المهددة بالانقراض في موائلها الطبيعية، بهدف إثراء التنوع الأحيائي في المحميتين، واستعادة التوازن البيئي، وتعزيز الاستدامة، وتنشيط السياحة البيئية.
وشمل الإطلاق 10 كائنات فطرية في محمية الحجر، منها 6 وعول جبلية و4 ظباء إدمي، إضافةً إلى 6 وعول جبلية أُطلقت في محمية وادي نخلة.
وأكّد الرئيس التنفيذي للمركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، الدكتور محمد علي قربان، أن إطلاق هذه الكائنات الفطرية المهددة بالانقراض في محميتي الحجر ووادي نخلة بالعلا يُسهم في صون الحياة الفطرية، والحفاظ على النُّظم البيئية والتنوع الأحيائي، مما يعزز استدامة المحميات ويجعلها بيئة جاذبة.
وأشار الدكتور قربان إلى أن هذا الإطلاق يُعد امتدادًا لسلسلة من عمليات إعادة التوطين التي نفّذها المركز في عدد من المحميات بالمملكة، بهدف إعادة تأهيل النُّظم البيئية، وتعزيز التنوع الأحيائي، وضمان استدامته، بما يسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، وأهداف مبادرة السعودية الخضراء، والإستراتيجية الوطنية للبيئة، ويتماشى مع الجهود العالمية للحفاظ على الحياة الفطرية.
وأوضح الدكتور قربان أن برنامج الإطلاق يُجسّد حرص المركز على تعميق التعاون مع الشركاء في قطاع الحياة الفطرية، بما يعزز فرص تحقيق أهدافه الإستراتيجية التي تعكس رؤيته: “حياة فطرية مزدهرة، وتنوع أحيائي مستدام”.
اقرأ أيضاًالمجتمععلى مائدة الواجب.. “مسعفي هلال الشمالية” يتناولون افطارهم أثناء تأدية مهامهم
وأضاف: “يعمل المركز على إكثار الكائنات المهددة بالانقراض وتوطينها في بيئاتها الطبيعية وفقًا لأدق المعايير والممارسات العالمية، من خلال مراكز متخصصة تُعد في طليعة المراكز العالمية”.
ويعمل المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، بالتعاون مع الشركاء، على تنفيذ خطط شاملة لحماية الحياة الفطرية، والحفاظ على التنوع الأحيائي، واستعادة النُّظم البيئية وتعزيز استدامتها، وذلك عبر برامج إكثار وإعادة توطين الكائنات المهددة بالانقراض في بيئاتها الطبيعية.
كما يقوم برصد التنوع الأحيائي في المناطق المحمية باستخدام أحدث التقنيات لتعقب المجموعات الفطرية وجمع البيانات، بهدف فهم الممكّنات والتحديات التي تواجه الحياة الفطرية.