بتجرد:
2025-03-04@16:02:29 GMT

سرّ يكشف للمرّة الأولى عن حنان ترك

تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT

سرّ يكشف للمرّة الأولى عن حنان ترك

متابعة بتجــرد: كشف المخرج خالد الحجر أسراراً عن فيلم “حب البنات”، الذي أخرجه قبل أكثر من 20 عاماً وقامت ببطولته الفنانات: ليلى علوي وحنان ترك وهنا شيحة.

وكشف الحجر سرّاً جديداً عن حنان ترك قبل تصوير الفيلم، حيث قال: “حنان ترك اعتذرت عن فيلم “حب البنات” قبل ما نصوّره، والسبب إنها كانت في صراع بين إنها تلبس الحجاب أو لأ، وقررت إنها هتتحجب، ثم عادت عن قرارها وقدمت الفيلم مرتديةً باروكة”.

يُذكر أنه أثير خلال الفترة الماضية جدل كبير بعد انتشار أخبار عن مطالبة حنان ترك للشركات المنتجة لأفلامها بحذف كل تلك الأفلام، وهو ما نفاه مصدر مقرّب من الفنانة المصرية المعتزلة في تصريحات صحافية، مؤكداً أن لا صحة لما تردّد حول تبرّؤها من أعمالها الفنية بعد ارتدائها الحجاب والاعتزال، مشيراً إلى أنها لم تحاول حذف الأعمال التي قدّمتها قبل أن تتحجّب، بالقول: “بتكون مبسوطة لما بتشوف أعمالها متداولة لحد النهاردة، وكانت سعيدة بعرض فيلم “حب البنات” في سينما “زاوية” منذ عدة أشهر، ومعملتش حاجة تخجل منها أو أعمال جريئة”.

فيلم “حب البنات” عُرض في عام 2004، وشارك في بطولته كلٌ من: ليلى علوي، حنان ترك، هنا شيحة، أحمد عز، أحمد برادة، أشرف عبد الباقي…، وهو من تأليف تامر حبيب وإخراج خالد الحجر.

main 2024-08-08 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: حب البنات حنان ترک

إقرأ أيضاً:

سلاحُ الموت وفلسفةُ الانتصار

الشّيخ علي حمادي العاملي

وصل حزبُ الله في ترسانته إلى أسلحة نوعية، صواريخ بالستية، مسيّرات، ولكنه رغم كُـلّ ذلك عاد في لحظة المواجهة الكبرى إلى سلاحه الاستراتيجي الأول الخارق للتوازن، والذي امتلكه يوم انطلاقته عندما كان المقاومون يملكون بضعة بنادق متواضعة.. سلاح الموت.

الموت سلاحٌ في عقيدة انتصار الدم على السيف. سلاحٌ لا يُضرب حين يكشف العدوّ مخازنه أَو منصاته، بل يُفعّل في تلك اللحظة بالتحديد. الروح لا تموت في جدلية الحياة والشهادة.. فـ”عندما نستشهد ننتصر“. بهذه الفلسفة سيخرج الملايين في تشييع سيد شهداء الأُمَّــة.

في مفصل تاريخي يحاول الأعداء طمس القضية الفلسطينية، وإنهاء الخصوصية الوحيدة لبلدٍ تصغر سيادته وتتوسّع السفارة الأمريكية بالتوازي.. سيكون تجديد البيعة والعهد. فكما احتملت المقاومة القتال بلحمها الحيّ عن جيوش عربية مدجّجة، كذلك فَــإنَّ شعبها الواعي والمدرك يملأ اليوم فراغ شعوبٍ نائمة. حضوره الهادر ليس فقط رسالةً سياسية وشعبيّة، هو دستورٌ تكتبه شعوبٌ وأقوامٌ عديدة قدِمت من أقطار الأرض، لتسير خلفَ نعشٍ ما زال صاحبه يؤثّر في توجيه الأحداث، ويخاطب بروحه “أشرف الناس“، وهو يثق أنهم يعرفون كيف وأين يوجهون عواطفهم الصادقة.

هؤلاء الذين كانت الحروب تحمل لهم مع صواريخها الحارقة فكرة وخيار الهزيمة أسوة بإخوانهم العرب.. اقبلوها ولو في قيدٍ من ذهب!. لكن هؤلاء ولدوا أحرارًا مطهّرين من رجس الأفكار الانهزامية، ثم تمرّدوا على هامشية الحياة، وسخروا من القائلين بعبثية الوجود، وأرادوا الغوص في عمق المعاني السامية فتفرّدوا في هُويّتهم “أشرف الناس”، وتبلوروا في قيادتهم “الأسمى”.

في كُـلّ موت يولد عندهم تصميمٌ وعزمٌ جديد.. تمامًا مثل حتمية الموت، لا بد أن يولد.. إنها فلسفة الانتصار. الثورة التي تكمن في نفوسهم هي التي ترهب العدوّ.

لا تستغربوا القلق الداخلي من التشييع.. هم يعلمون أنه ليس مُجَـرّد مواراة قائدٍ في الثرى.

إنها تشكيل لوحدة جديدة حيّة من ألوان الشهادة وزيتها.. لوحة تُبرز قيم الجمال والنضال والاستعداد للفداء في مجتمعٍ مبدعٍ سوف “يدهش العالم من جديد”.

إذًا، هي حرب البقاء المعنوي أَيْـضًا. وأمام الحشد الهائل والمهيب ستتقهقر خطوط العدوّ مجدّدًا إلى الوراء، في السياسة والإعلام والحرب النفسية.

التشييع اليوم استكمال للمعركة الحضارية الطويلة ضد الصهاينة والمتصهينين. المعركة لم تنتهِ بعد.. هذه رسالة أبناء السيد.. ولن تنتهي إلا بالنصر الحاسم والكبير.. هذا وعد السيد.

قبضاتُ الملايين في التشييع ستحمل هذه الرسالة.. يمشون خلف النعش وخطواتهم فعلٌ عباديٌّ يرقى إلى مستوى الاقتداء الفكري والقلبي، وفي نيّة المشيّعين أن كُـلّ خطوة من خطواتهم.. إنما هي.. على طريق القدس.

* كاتبٌ وباحثٌ لبناني

مقالات مشابهة

  • مهرجان «الفضاءات المسرحية» يكشف عن أسماء العروض المشاركة في دورته الأولى
  • وزارة الزراعة تكشف حصاد أعمالها في فبراير.. إزالة 136 حالة تعدٍ على الأراضي
  • رمضان شهر فتح أبواب الجنان
  • المشدد 10 سنوات للمتهم بالشروع فى قتل سيدة بالشرقية
  • بعد تألقها فى قلبي ومفتاحه.. غادة طلعت تتسبب فى صدمة لسما إبراهيم
  • انطلاق فعاليات برنامج التربية الوطنية للإناث بجامعة بني سويف
  • تقرير يكشف .. نتنياهو قد يعود إلى الحرب
  • الحلقة الأولى من مسلسل النص.. أحمد أمين يكشف سر تسميته بهذا الاسم
  • سلاحُ الموت وفلسفةُ الانتصار
  • إطلاق بودكاست "بداية جديدة".. رامي صبري يكشف رؤيته للنجاح في الحلقة الأولى