محمد رمضان يتحدّث عن الوساطة الفنية.. تعليق يثير جدلاً بين متابعيه
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: نشر الفنان محمد رمضان عبر حسابه الخاص في “إنستغرام” مقطعاً مصوّراً من حفله الأخير، ظهر فيه وهو يغنّي أغنيته “مصباح علاء الدين” أثار به الجدل بين جمهوره، بتعليقه الغريب عليه، حيث كتب قائلاً: “ماكنش ليا واسطة”، ليتفاعل معه عدد كبير من المتابعين بتعليقات منها: “عشان كده أنت القدوة”، “بابا المجال”، “محمد رمضان النجم الأول في مصر والوطن العربي”… فيما تساءل بعض المتابعين عن سرّ التعليق، وهل هناك أمر يستدعي ذلك!
وكان محمد رمضان قد فاجأ جمهوره بالتراجع عن القرار الذي أعلنه قبل أيام بعدم مشاركته في دراما رمضان 2025، ليؤكد أنه سيخوض المنافسة الرمضانية بعمل فني جديد.
ونشر رمضان عبر حسابه الخاص في “إنستغرام” صورة ظهر فيها وهو يوقّع العقد الخاص بالمسلسل، والذي من المقرر أن تنتجه مجموعة قنوات mbc، ليعرض عليها، وعلّق رمضان على الصورة بشعار mbc: “رمضان يجمعنا”.
وفي جانب آخر، يحيي محمد رمضان حفلاً غنائياً في الساحل الشمالي، غداً الجمعة 9 آب (أغسطس)، وذلك بعد تألقه الأسبوع الماضي في حفل “بورتو مارينا غولف”.
ونشرت الشركة المنظّمة لحفل رمضان في الساحل الشمالي البوستر الرسمي للحفل، وذلك عبر حسابها الشخصي في موقع “إنستغرام”، وعلّقت عليه بالقول: “في التاسع من أغسطس، سيأخذ محمد رمضان المسرح إلى مستوى جديد كلياً في الساحل الشمالي”.
main 2024-08-08 Elie Abou Najemالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
اعتداء وحشي على ابنة قاضٍ في تعز يثير موجة غضب واسعة
تعرضت الشابة إتفاق محمد محمد سعيد الشامي، ابنة قاضي محكمة تعز، لاعتداء وحشي من قبل خمسة أشخاص في حادثة أثارت استنكارًا واسعًا في الأوساط المجتمعية والحقوقية.
وبحسب مصادر محلية، فإن الاعتداء جاء في ظروف غامضة، وسط مطالبات بفتح تحقيق عاجل وتقديم الجناة للعدالة.
وأثار الحادث موجة غضب كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث عبر ناشطون عن استنكارهم الشديد لهذه الجريمة، معتبرين أنها تمثل تجاوزًا للأعراف القبلية والقيم الدينية التي تحرم الاعتداء على النساء.
وطالب مواطنون وحقوقيون السلطات المحلية والأمنية في تعز بسرعة ضبط الجناة وإنزال أشد العقوبات بحقهم، مشددين على ضرورة وضع حد لظاهرة العنف ضد النساء التي بدأت تتزايد في ظل الأوضاع الأمنية غير المستقرة.
ودعا الناشطون إلى تحرك القبائل والقوى المجتمعية لوضع حد لمثل هذه الجرائم، مؤكدين أن التهاون مع مرتكبي هذه الأفعال يشجع على تكرارها.
وعبر العديد من الشخصيات الحقوقية والقانونية عن صدمتهم من بشاعة الاعتداء، مشددين على ضرورة التحرك القانوني الفوري لضمان تحقيق العدالة وعدم إفلات الجناة من العقاب.
وتساءل ناشطون: "إلى متى ستظل مثل هذه الجرائم تمر دون رادع؟ وأين الدولة والقبائل من حماية النساء من هذه الانتهاكات؟"، مشيرين إلى أن الصمت على مثل هذه القضايا يفتح الباب أمام المزيد من الجرائم والانتهاكات.