الديهي عن محاولة الإخوان لانتزاع السلطة: سأثبت أنكم خونة
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
قال الإعلامي نشأت الديهي، إن هناك بيانًا صادرًا من المجلس الاستشاري المشكل في الخارج من قبل خالد أبو النجا، وعمرو واكد و18 شخصًا آخرين ، معقبًا:" عمرو واكد وخالد أبو النجا، دول ناس لا مؤاخذة ، طبعًا الكل عارف".
نشأت الديهي: من يدخل مسجد السيدة نفيسة يشعر بالارتياح لم تكن سويسرا.. نشأت الديهي: مصر مكنش فيها دولار عام 1987 والأزمة قديمة وأضاف "الديهي"، خلال تقديمه برنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على فضائية "ten"، ،: "أنا بقول للناس دي تعالوا بما لديكم من حجج أمامي في أي مناظرة، وسأثبت لكم جميعًا أنكم عديمو المروءة والنبل والرجولة، وبأنكم خونة؟.
وتابع أن خبير هذا المجلس الدكتور محمود وهبة عبارة عن شخص حرامي ونصاب وكاره وحاقد لمصر، بحكم القانون والقضاء، كما يضم الإخواني عمرو عبد الهادي ، معقبًا:" هذا الشخص عبارة عن شخص خصي يتظاهر بفحولة سيده، دي ناس بتعمل كل يوم قصة".
ولفت إلى أن الفنان عمرو واكد أحد أعضاء المجلس الاستشاري المشكل في الخارج ، قام بنشر تغريدة تتحدث على أن الحل في مصر، لا يمكن في اختيار رئيس جديد، ولكن الحل يكون من خلال إنهاء دولة الرئيس، وبناء دولة فيدرالية برلمانية تقودها نخب شعبية، معقبًا: "والله والله هذا الكلام سم قاتل، فيدرالية ايه، أنت قرأت كتب في تفكيك الدول والانكارية، ولا قرأت ايه، ولا مين بيحركك، ده بيقول كلام هو مش فاهمه، الحديث على إنشاء فيدرالية كلام يتجاوز الخطوط الحمراء".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الديهي نشأت الديهي مصر الإخوان اخبار التوك شو
إقرأ أيضاً:
جرائم جماعة الإخوان الإرهابية في التضليل ضد الدولة.. الكذب أسلوبهم
تواصل جماعة الإخوان الإرهابية استخدام الإعلام كأداة رئيسية في حربها ضد الدولة المصرية، مستغلة منصات التواصل الاجتماعي والقنوات الممولة في الخارج لنشر الشائعات وتضليل الرأي العام، وتهدف الحملات الممنهجة إلى تقويض الاستقرار الداخلي وزعزعة الثقة بين المواطنين ومؤسسات الدولة.
استراتيجية التضليل الإعلاميوتعتمد الجماعة على بث الأكاذيب حول المشروعات القومية الكبرى التي تنفذها الدولة المصرية، مثل مشروعات البنية التحتية، وبرامج الحماية الاجتماعية، والإصلاحات الاقتصادية، وتسعى هذه الاستراتيجية إلى تشويه الإنجازات وإحباط المواطنين، مستخدمة أساليب حديثة في التلاعب بالمعلومات، بما في ذلك نشر مقاطع فيديو مفبركة وتقديم الأخبار خارج سياقها.
وأوضحت دار الإفتاء المصرية، عبر موقعها الرسمي، أنّ سبب الدهشة والحيرة في منهج الجماعة الإرهابية أنهم يدَّعون التدين ورفع راية الإسلام، وسرعان ما تزول هذه الدهشة إذا علمنا أنّ هذه الجماعات ليس لها علاقة بأخلاق الإسلام من قريب أو بعيد، بل هم إلى النفاق أقرب منهم للإيمان.
وأشارت الدار إلى أنّ من يتتبع تاريخ هذه الحركات الهدامة من نشأتها حتى الآن يدرك تمامًا أنّ الكذب والتلون وتبديل المبادئ بحسب مصالحهم وأهوائهم هو ديدنهم ووسيلتهم الوحيدة لتحقيق أطماعهم السياسية والدنيوية.
تمويل إعلامي مشبوهتحصل جماعة الإخوان على تمويلات خارجية ضخمة لدعم قنواتها الإعلامية ومواقعها الإلكترونية، التي تروِّج لأجندات تحريضية ضد الدولة، وتعمل هذه المنصات على استهداف فئات المجتمع المختلفة، وخاصة الشباب، بهدف بث الفتنة وترويج أفكار مغلوطة حول الوضع الداخلي في مصر.
الهجوم على مؤسسات الدولةوتركز حملات الجماعة على استهداف المؤسسات الوطنية، مثل الجيش والشرطة والقضاء، من خلال نشر ادعاءات باطلة والادعاء بانتهاكات غير حقيقية، بهدف تشويه هذه المؤسسات وإضعاف ثقة الشعب بها.
دور الدولة في المواجهةوتواصل الدولة المصرية جهودها لكشف الحقائق والرد على الأكاذيب من خلال وسائل الإعلام الوطنية والمستقلة، كما تعمل الدولة على تعزيز وعي المواطنين بخطورة الشائعات، وتشجيعهم على التحقق من صحة الأخبار من مصادر موثوقة.
وتكشف جرائم جماعة الإخوان في الإعلام عن عجزها عن مواجهة الدولة بشكل مباشر، ما يدفعها لاستخدام التضليل كسلاح رئيسي، ورغم ذلك يبقى وعي الشعب المصري الحصن المنيع الذي يحبط محاولات الجماعة اليائسة لزعزعة استقرار الوطن.