مؤشرات تنسيق كلية الفنون الجميلة 2024: توجهات وقيم درجات قبول الشعبتين العلمية والأدبية
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
تعتبر كلية الفنون الجميلة من الكليات الرائدة التي تقبل طلاب الثانوية العامة من الشعبتين العلمية والأدبية، وهي وجهة مفضلة للطلاب المهتمين بمجالات الفنون والتصميم.
بعد انتهاء مرحلة الثانوية العامة، يسعى الطلاب لمعرفة مؤشرات التنسيق لتحديد الفرص المتاحة لهم للالتحاق بالكليات التي يطمحون إليها.
نستعرض مؤشرات تنسيق كلية الفنون الجميلة للعام 2023، والتي يمكن استخدامها كمرجع لتوقعات تنسيق العام 2024.
لطلاب الشعبة العلمية، تتفاوت درجات قبول كلية الفنون الجميلة في مختلف الجامعات. وفيما يلي قائمة بأقل وأعلى درجات القبول في الكلية لعام 2023:
جامعة حلوان: 316.5 درجة - تخصص العمارةجامعة الإسكندرية: 306.0 درجة - تخصص العمارةجامعة المنصورة: 304.0 درجة - تخصص العمارةجامعة الإسكندرية: 298.0 درجة - تخصص الفنونجامعة المنيا: 295.5 درجة - تخصص العمارةجامعة أسيوط: 293.5 درجة - تخصص العمارةجامعة حلوان: 290.5 درجة - تخصص الفنونجامعة المنصورة: 286.0 درجة - تخصص الفنونجامعة المنيا: 281.5 درجة - تخصص الفنونجامعة أسيوط: 280.5 درجة - تخصص الفنونجامعة الأقصر: 278.5 درجة - تخصص الفنون مؤشرات تنسيق فنون جميلة 2023 للشعبة الأدبيةأما لطلاب الشعبة الأدبية، فقد جاءت درجات القبول كالتالي:
جامعة الإسكندرية: 325.5 درجة - تخصص الفنونجامعة حلوان: 322.5 درجة - تخصص الفنونجامعة المنصورة: 315.0 درجة - تخصص الفنونجامعة المنيا: 301.0 درجة - تخصص الفنونجامعة أسيوط: 300.5 درجة - تخصص الفنونجامعة الأقصر: 295.5 درجة - تخصص الفنونتحليل مؤشرات التنسيقتشير بيانات تنسيق 2023 إلى أن درجات القبول في كليات الفنون الجميلة تختلف بشكل ملحوظ بين التخصصات وبين الجامعات.
على سبيل المثال، يُلاحظ أن تخصص الفنون في جامعة الإسكندرية كان الأعلى من حيث درجات القبول بالنسبة للشعبة الأدبية، في حين كانت جامعة الأقصر هي الأقل قبولًا في نفس الشعبة.
بالنسبة للشعبة العلمية، سجلت جامعة حلوان أعلى درجات قبول في تخصص العمارة، بينما كانت جامعة الأقصر الأقل في تخصص الفنون.
التوقعات لعام 2024استنادًا إلى مؤشرات تنسيق العام السابق، من المتوقع أن تشهد كليات الفنون الجميلة في العام 2024 زيادة في درجات القبول بنسبة قد تصل إلى 1%، وهي زيادة تعادل نحو 4 درجات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تنسيق تنسيق كلية فنون جميلة تنسيق كلية الفنون الجميلة 2024
إقرأ أيضاً:
هل أخطأ العلماء في حساب معدل الاحترار العالمي؟
حددت اتفاقية باريس للمناخ في عام 2015 هدفا طموحا وضروريا يتمثل في الحفاظ على درجات الحرارة العالمية عند 1.5 درجة مئوية فوق درجات الحرارة قبل الثورة الصناعية، لكن دراسة تقول، إننا ربما تجاوزنا هذه العتبة قبل عدة سنوات.
درس علماء في معهد المحيطات بجامعة غرب أستراليا الإسفنجيات الصلبة طويلة العمر في منطقة البحر الكاريبي، وأنشأوا جدولا زمنيا لدرجة حرارة المحيط، يعود تاريخه إلى القرن 18، ويمثل أول سجل آلي لدرجة حرارة المحيط قبل الثورة الصناعية، وتوصلوا إلى أن ارتفاع درجة الاحترار العالمي وصل إلى 1.7%.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2هل هناك علاقة بين التغير المناخي والزلازل؟list 2 of 2"صدمة" مناخية تضرب كبرى مدن العالم بينها عواصم عربيةend of listوفي حين تقول الدراسة في مجلة "نيتشر كلايمت تشينج" (Nature Climate Change) إننا تجاوزنا عتبة 1.5% من الاحترار العالمي منذ عام 2020. يتساءل علماء آخرون عمّا إذا كانت البيانات من جزء واحد فقط من العالم كافية لالتقاط التعقيد الحراري الهائل لمحيطاتنا.
وتوصلت الدراسة إلى هذا الاستنتاج بتحليل ست إسفنجات صلبة، وهي نوع من الإسفنج البحري، يلتصق بالكهوف تحت الماء في المحيط. ويُشار إليها باسم "الأرشيفات الطبيعية" لبطء نموها. بطء نموها بمقدار جزء من المليمتر سنويا ما يسمح لها بحفظ بيانات المناخ في هياكلها الحجرية الجيرية، على غرار حلقات الأشجار أو عينات الجليد.
إعلانوبتحليل نسب السترونشيوم (Sr) إلى الكالسيوم (Ca) في هذه الإسفنجيات، تمكن الفريق من حساب درجات حرارة المياه بدقة تعود إلى عام 1700 وكان وجود الإسفنجيات في منطقة البحر الكاريبي ميزة إضافية، إذ لا تُشوه تيارات المحيطات الرئيسية قراءات درجات الحرارة. وقد تكون هذه البيانات مفيدة بشكل خاص، إذ يعود تاريخ القياس البشري المباشر لدرجة حرارة البحر إلى عام 1850 تقريبا.
وقد فُحصت العينات لتحديد عمرها باستخدام تأريخ سلسلة اليورانيوم، إضافة إلى نسب السترونشيوم إلى الكالسيوم، ونظائر الكربون والبورون (يُستخدم البورون لحساب مستويات الرقم الهيدروجيني).
ورغم أن الدراسة الجديدة تمكنت من إقناع المتشككين في نتائجها خلال مرحلة مراجعة الأدلة، فمن غير المرجح أن تنجح بمفردها في إزاحة تقديرات الإجماع الحالية عن مقدار الاحتباس الحراري العالمي الذي حدث فعلا والمقدرة بنحو 1.2 درجة مئوية وفقا للعديد من التقديرات الحالية.
وقالت الدكتورة هالي كيلبورن، عالمة جيولوجيا المحيطات في مركز جامعة ماريلاند للعلوم البيئية، لصحيفة نيويورك تايمز: "أودُّ تضمين المزيد من السجلات قبل المطالبة بإعادة بناء درجة الحرارة العالمية"، ومع إجراء المزيد من الأبحاث، حيث يدرس فريق في اليابان إسفنجيات أوكيناوا – قد نحصل على هذه السجلات قريبًا.