نشر عصام الحضري حارس مرمي منتخب مصر السابق فيديو جديدًا من برميل الثلج أثار دهشة الجمهور عبر حسابه بموقع انستجرام.

و ظهر الحضري من داخل برميل الثلج وعلق قائلاً: تحدي التلج بين الحضري وهارون 

 

واستعاد عصام الحضري حارس مرمي منتخب مصر السابق الذكريات بعدة صور عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي إنستجرام.

 

وعلق الحضري علي الصور قائلاً: (فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا)

 

وتابع: كم من قرار ظننا أنه شر لنا وكان الله يحمل لنا فيه خيرا كثيرا ، فالحمد لله دائمًا وأبدًا ، انت من يصنع التاريخ فثقفي قدراتك.

. فقط.. قل حسبنا الله ونعم الوكيل .

 

وكان قد وجه عصام الحضري، حارس مرمي منتخب مصر السابق، رسالة غامضة ومثيرة، عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر”.

 

ونشر الحضري صورة لكرة القدم، وعلق عليها كاتبًا: “إنا لله وإنا إليه راجعون”.

 

وتفاعل عدد كبير من قبل رواد السوشيال ميديا علي تغريدة الحضري المثيرة، وجاءت التعليقات كالآتي: “خير يا أسطورة- قول في ايه؟ - خير ان شاء الله".

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: عصام الحضري

إقرأ أيضاً:

سيرة أمير العمرى المُدهشة (1-3)

أنا واحد مَمن يُفضلون قراءة التاريخ من مسارات مُغايرة للمسار السياسى التقليدي، لذا فإن كُتب السير الذاتية للمُثقفين تُعد فى رأيى رافدا مُهما وحياديا للاطلال على تاريخنا المُعاصر. ومما كان لافتا ومشوقا فى الأيام الأخيرة، تلك السيرة العجيبة للناقد السينمائى الكبير أمير العمري، والتى صدرت مؤخرا عن دار نظر للمعارف بالقاهرة وحملت عنوان « الحياة كما عشتها».

وأمير العمرى واحد من أفضل النقاد السينمائيين العرب، إذ قضى نحو خمسة عقود مُتنقلا بين مهرجانات السينما العالمية، مُحللا، ومفككا، ومُطلعا، ومتابعا لحركات الفن العالمية، مُتخذا من العاصمة البريطانية لندن مستقرا.

وقد عرفناه صحفيا عتيدا فى كبرى وسائل الإعلام بدءا من هيئة الإذاعة البريطانية «بى. بى. سي» مرورا بالحياة اللندنية، والقدس العربي، وصحيفة العرب، وغيرها، فضلا عن رئاسة مهرجان القاهرة السينمائى.

والمثير أن سيرته تتجاوز سيرة ناقد سينمائى لترصد تحولات كبرى فى عالم الصحافة والاعلام العربي، وتقدم حكايات مشوقة وحصرية عن شخصيات سياسية، وفنية، وإعلامية معروفة، تتسم بنبرة الصراحة التامة.

إن أول ما يلفت نظرنا فى حكاية الناقد المولود فى 1950 بمدينة المنصورة، هو ذلك التنوع العجيب الذى شكل شخصيته، بدءا من والده مهندس المساحة الوفدي، الذى تنقل من مدينة إلى مدينة ليتعرف على محيطات مجتمعية مختلفة، ودراسته العميقة للطب وتفوقه فيه ثم تعيينه طبيبا فى أقاصى الصعيد، وانتقاله لاحقا من قرية إلى قرية، وصولا إلى صداقاته وعلاقاته الوطيدة بالمثقفين والمبدعين ومجانين الكتابة فى مصر الستينات والسبعينات.

كانت المنصورة وقتها مميزة بوجود جالية أجنبية كبيرة يغلب عليها الطليان، الذين أسسوا دور سينما عديدة واهتموا بعرض أحدث الأفلام. وهُنا أحب الفتى الصغير، السينما وارتبط بها، وسعى للالتحاق بمعهد السينما بعد إتمامه الثانوية، لكن رضخ لرغبة والده وإلحاحه بدراسة الطب. كان يشعر بأنه يُسدد دينا لوالديه، وظل طوال سنوات الدراسة متعلقا بالسينما ومديرا لنادى ثقافى أسسه مع بعض الشباب لمتابعتها. وبعد أن جرب حظه فى العمل طبيبا فى أسيوط والقاهرة، ثم عمل طبيبا فى الجزائر بمدينة بسكرة، وجد أن مهنة الطب لا تُرضى طموحه، فغادرها تماما بعد وفاة والديه حيث رحلت أمه فى 1971، ووالده فى مطلع الثمانينات، وأنهى عمله بالجزائر وسافر إلى لندن ليبدأ حياة جديدة.

فى لندن كان هناك عالم جديد للصحافة والاعلام يتشكل مع تحولات السياسة العربية فى ذلك الوقت. كان ألمع عقول العالم العربى الفكرية يعملون فى صحف ممولة من العراق وليبيا والسعودية وغيرها، وتعرف أمير بكثير من النجوم اللامعين كان منهم عماد أديب، هالة سرحان، عمرو عبد السميع، أمجد ناصر، صبرى حافظ، عثمان عمير، منى غباشي، أحمد الهوني، مجدى نصيف، وجميل مروة، وغيرهم.

وهو يقدم لنا حكايات عجيبة جدا عن هؤلاء وغيرهم ممن شهد بداياتهم وهم مفلسون، حالمون، أنقياء، ثُم تحولوا فى زحام لندن وسحرها إلى ملوك وسماسرة ومليارديرات. يتذكر أمير جيدا وجه الشاب الطموح الذى طُرد من إحدى مجلات «الحياة اللندنية» لاتهامه بمخالفات مالية، ثُم رآه بعد سنوات معروفا بالملياردير إيهاب طلعت.

كما يتذكر كيف كان هناك صحفى فلسطينى متواضع الحال، ومتخصص فى الصحافة الرياضية واسمه عبد البارى عطوان، تعرض للبطالة فجأة بعد استغناء الشرق الأوسط عنه، وظل شهورا بلا عمل حتى عرف باعتزام منظمة التحرير الفلسطينية اصدار صحيفة فى لندن، فساق كل علاقاته توسطا ليتولى إدارتها. ثم يذكر كيف قرر الناشر الفلسطينى إقالة عبد البارى عطوان بسبب موقف الصحيفة المناصر لصدام حسين خلال احتلاله الكويت، لكن «عطوان» تمكن بفضل تهديد عدد من أنصاره بالانسحاب من العودة مرة أخرى، وظل فى موقعه حنى 2013.

وللحكايات بقية..

والله أعلم

 

[email protected]

 

مقالات مشابهة

  • لاعب الزمالك السابق ينتقد تصرف لاعبي الأهلي مع الجمهور
  • مدرب منتخب الدنمارك السابق: محمد صلاح أيقونة كروية لن تتكرر
  • جبل زاو.. موطن وحوش الثلج في اليابان| شاهد
  • بالفيديو.. عصام عبدالله شاهد على خراب مدينة الخيام!
  • عصام الحضري يدافع عن الشناوي: "هو حارس منتخب مصر الأول وجماهير الأهلي يجب أن تدعمه"
  • سيرة أمير العمرى المُدهشة (1-3)
  • ساوثغيت يخرج عن صمته بشأن مغادرته منتخب إنجلترا
  • قائد منتخب الكويت يشرف على دخول الجماهير
  • أهداف مباراة الكويت وعمان.. التعادل يحسم افتتاحية خليجي 26 «فيديو»
  • شاهد بالصورة والفيديو.. شبيهة الفنانة أفراح عصام تستعرض جمالها بأزياء مثيرة من المدرجات وتخطف الأضواء على مواقع التواصل السودانية