زراعة 150 شجرة مثمرة وزينة داخل مستشفيات المحلة الكبرى
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
تابع اللواء أشرف الجندي ، جهود الوحدات المحلية ومديريتي الصحة والشباب والرياضة في زراعة 150 شجرة مثمرة وزينة داخل مستشفيات المحلة الكبرى، في إطار تنفيذ المبادرة الرئاسية زراعة 100 مليون شجرة، والتي أطلقها الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، لزراعة الطرق والشوارع والمؤسسات الحكومية بأشجار الزينة والمثمرة ومضاعفة المسطحات الخضراء بمختلف قري ومدن المحافظة.
واكد الجندي ان هذه المبادرة ستساهم بشكل كبير في تخفيف ملوثات الهواء وتحسين جودته خاصة في مستشفيات الحميات والصدر، لما للأشجار من دور حيوي في التصدي للتغيرات المناخية، وزيادة نسبة الأكسجين في الهواء، وخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، حرصًا على إيجاد مناخ صحي للمرضى يساهم في تحسين حالتهم الصحية.
زراعة الشوارعكما تابع محافظ الغربية جهود مراكز ومدن المحافظة في زراعة الشوارع والميادين الرئيسية مؤكدا إن هدف المبادرة الرئاسية لزراعة 100 مليون شجرة هو زيادة المساحات الخضراء وإضفاء المظهر الجمالي وإحداث نقلة حضارية وتحسين الصحة العامة للمواطنين، مضيفا أن نجاح المبادرة يعتمد على المشاركة الفاعلة من جميع الجهات الحكومية ومنظمات المجتمع المدني للعمل على مضاعفة نصيب المواطن من المساحات الخضراء وتحسين نوعية الهواء، وتحقيق الاستفادة الاقتصادية القصوى من الأشجار، وتحسين الصحة العامة للمواطنين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: زراعة الأشجار مستشفى المحلة العام محافظ الغربية زراعة 100 مليون شجرة
إقرأ أيضاً:
الصحة في غزة: مستشفيات الشمال تعاني من نقص حاد في المستلزمات الأساسية
يمانيون../
أكد مدير عام وزارة الصحة في قطاع غزة، منير البرش، اليوم الاثنين، أن المستشفيات في شمال القطاع تحتاج بشكل عاجل إلى المستلزمات الأساسية كالوقود ومحطات الأوكسجين، والتي لم تصل إلى المنطقة.
ولفت البرش إلى أن نحو 40% من مرضى الفشل الكلوي توفوا نتيجة نقص أجهزة الغسيل الكلوي، مشدداً على ضرورة إنشاء مستشفيات ميدانية بعد توقف العديد من المستشفيات عن العمل.
في سياق متصل، أشار المكتب الإعلامي الحكومي في غزة إلى أن الاحتلال الإسرائيلي “يماطل في تنفيذ البروتوكول الإنساني ويتنصل من التزاماته”.
وكان من المتفق عليه إدخال 60 ألف كرفان و200 ألف خيمة و600 شاحنة مساعدات يومياً إلى القطاع، محملاً الاحتلال والإدارة الأميركية مسؤولية النتائج الخطيرة الناتجة عن عدم الالتزام بالتعهدات.
ودعا المكتب الحكومي الجهات الضامنة والدولية إلى تحمل مسؤولياتها والضغط لضمان تنفيذ بنود البروتوكول الإنساني في القطاع.