صحيفة صدى:
2024-12-18@02:08:58 GMT

هجوم على مذيعة أبكت طفلة بسبب وزنها الزائد .. فيديو

تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT

هجوم على مذيعة أبكت طفلة بسبب وزنها الزائد .. فيديو

‍‍‍‍‍‍

خاص

أثارت مذيعة تلفزيونية موجة من الغضب لإحراجها طفلة بسبب وزنها الزائد

وانتشر مقطع أظهر مدى تأثر الطفلة من سؤال المذيعة حول ملابسها حيث قالت “تلبسين إكس لارج ولا دبل إكس لارج ولا تفصال”

فيما ردت الطفلة متأثرة وهي تبكي قائلة ” ما ألبس إلا لارجات” .في مشهد لاقى تعاطفاً كبيراً مع الطفلة

وهاجم نشطاء التواصل المذيعة بسبب طريقة تعاملها مع الطفلة والتي تسببت في كسر خاطرها ما جعلها تبكي على الهواء مطالبين بمحاسبتها

https://cp.

slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/فيديو-طولي-45.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: طفلة مذيعة وزن زائد

إقرأ أيضاً:

المدينة التي تبكي بأكملها.! (2)

صادق سريع

هذه الرواية تصف الحال بدقة: “تسقط قطرات المطر كدموع أهل غزة، الأطفال تصرخ من شدة البرد، والبطون تتألم من الجوع، والخيام تتطاير من عواصف الريح، وهكذا وضع كل من في غزة خائفا، جائعا، بردانا، متعبا، ومنهكا”.

ما يريد القائل قوله: “إن غزة تقاتل المستعمرين القدامى والجدد نيابة عن العرب والمسلمين المتفرجين، بينما عجز العالم عن تدفئة طفل رضيع يرتجف من البرد تحت خيام غزة!”.

وهكذا قالت نازحة – في حالة غضب: “إن رجفة الطفل برداً في غــزّة، أشرف وأكرم من رجفة عبداً متخاذل أمام سيّده!”.

في الخيمة المقابلة، لم تتمكن طفلة من إيجاد رغيف تسد به رمق الجوع، فرسمت قرص الخبز، لكن هل الرسم يُشبع!؟ يا الله ما هذا البلاء.

طفلة أخرى طلبت من أمها حبة فاكهة تأكلها، فردت الأم بحسرة – حاولت أن تخفي ملامحها عن الأبنة الصغيرة: “سنأكلها فى الجنة”، فأخرجت طفلتها قلما مكسورا، وقالت لأمها بلهجة براءة الطفولة: “بدي أكتب على الورقة كل الفواكه، وأطلبها من ربنا لمن نروح الجنة”، لا حول ولا قوة إلا بالله..

في غزة فقط، الناس تنصح أولادها: “يا بابا متلعبوش، وتجروا كثير، عشان ما تجوعوا”.. وتباع وتشترى الخضروات والطحين بالجرام، وينام الناس بالشوارع في برد الشتاء، وتحت سعير نيران القذائف التي تسقط في كل مكان، وتقام ولائم العزاء بلا توقف بكل الأوقات في كل البيوت المدمرة والخيام الممزقة ونحيب بكاء المدينة بأكملها، كأنها تعيش أكبر مآتم التاريخ.

كل شيء في غزة يدعوك للبكاء، نازحة في شمال غزة حصلت على كيس خبز ؛ يا الله ما هذه الفرحة التي غيرت ملامح وجهها العابس مُنذ سنة !؟ كأنها حصلت على كنز ثمين بعد عام كامل!!

يقول قائل من غزة، عن قول أمه (وأمه امرأة لا تكذب) إنها قالت له: “ستفرج ذات يوم”.

وهكذا يستغيث أهل غزة، أيها العالم الأصم : “تجمدنا في الخيام؛ هل تسمعون صرخات الأطفال والنساء؟”.

ويخاطبون أمة محمد – عليه الصلاة والسلام: “من يحمل الهم عنا، ومن يقاسمنا الثِقل؟ سامحونا -يا معشر المسلمين- فلن نسامحكم ولن نغفر خذلناك وخيانتكم وصمتكم يوم الحساب”.

وأنا أقول: “تحدثوا – يا أمة الإسلام – أن غزْة تُباد، تحدثوا ليكون كلامكم شاهداً لكم لا عليكم يوم الحساب”.

سلاماً على غزة حتى يطمئن أهلها، وتبرد نارها، ويدفأ بردها، وتطيب جراحها، وينتصر رجالها، ويخرج غزاتها.

* المقال يعبِّر عن رأي الكاتب

مقالات مشابهة

  • حروق وكسور وعضات..الحكم على ذوي طفلة توفيت جرّاء تعذيبهم لها
  • احذر.. حقن التخسيس تؤثر علي الجسم وتسبب أضرارًا جسيمة
  • البابا فرنسيس يكشف تفاصيل نجاته من هجوم انتحاري في العراق
  • هجوم لاذع على محمد رمضان لتجاوزه في حق الرئيس السادات.. فيديو
  • حبس المتهمة بإنهاء حياة طفلتها بمعاونة عشيقها في الهرم
  • المدينة التي تبكي بأكملها.! (2)
  • ‫ماذا تعرف عن الوسواس المرضي؟
  • بتعمل حمام على نفسها.. سيدة تتخلص من طفلتها بمعاونة عشيقها بالهرم
  • المدينة التي تبكي بأكملها.! (1)
  • الوداع الأخير.. تشييع جثمان طفلة عثر عليها مدفونة في رمال بقنا بعد تغيبها.. صور