كريم عبدالعزيز ينتهي من بروفات "السندباد" استعدادًا لعرضها بمهرجان العلمين
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
انتهى النجم كريم عبدالعزيز، من البروفات النهائية لمسرحية "السندباد" تحت قيادة المخرج أحمد الجندي، استعدادًا لعرضها اليوم، وغدٍ، وبعد غد، ضمن فعاليات مهرجان العلمين في دورته الثانية.
أسعار تذاكر مسرحية السندبادوتنقسم أسعار التذاكر إلى 4 فئات وهي كالتالي:-
التذكرة الفضية 500 جنيه.
التذكرة الذهبية 1500 جنيه .
التذكرة البلاتينوم 1500 جنيه.
التذكرة الـ VIPبـ2000 جنيه.
مسرحية السندباد بطولة كريم عبد العزيز، نيللي كريم، مصطفى خاطر، بيومي فؤاد وشيماء سيف وإخراج أحمد الجندي.
وتدور أحداثها في إطار فانتازي حول عمر أبو الهول الذي يجد قلادة سحرية في مقبرة قديمة، تعود به إلى زمن السندباد، فيقرر أن ينتحل تلك الشخصية ليعيش حياة المغامرات والبطولات.
وكانت إدارة مهرجان العلمين الجديدة في نسخته الثانية قد أعلنت تخصيص 60% من أرباح المهرجان لصالح فلسطين، حيث جاء ذلك على البوستر الخاص بالنسخة الثانية من المهرجان.
وحرصت الشركة المتحدة، على أن تضم أجندة الدورة الثانية من مهرجان العلمين الجديدة، عروض فنية وثقافية ورياضية وترفيهية متنوعة تناسب مختلف اهتمامات الزوار، وتستقطب سياح من مختلف الجنسيات.
ومن المقرر أن تشهد نسخة مهرجان العلمين 2024 أكثر من 20 فعالية متنوعة، ما بين عروض مسرحية فنية من إنتاج أشهر المنتجين وببطولة ألمع النجوم الكبار والفنانين الشباب، ومباريات لنجوم كرة القدم والسلة والطائرة والبادل تنس، وكذلك مسابقة insomniaللألعاب الرقمية، كما يشهد المهرجان تنظيم فعالية Bites by the sea، وهو حدث ضخم لأفضل الطهاة فى مصر بما يسهم فى دعم سياحة الطعام لأول مرة فى الساحل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: النجم كريم عبدالعزيز مسرحية السندباد اسعار تذاكر مسرحية السندباد كريم عبدالعزيز أحمد الجندي مهرجان العلمين نيللي كريم مصطفى خاطر بيومي فؤاد شيماء سيف مهرجان العلمين الجديدة مهرجان العلمین
إقرأ أيضاً:
مهرجان سان ريمو للموسيقى يطفئ شمعته ال75.. ما سرّ نجاحه وشعبيته في أوساط الإيطاليين؟
افتتح مهرجان سان ريمو دورته الخامسة والسبعين، متجاوزًا مهرجان الأغنية الأوروبية يوروفيجن بخمس دورات، مما يعزز مكانته كحدث موسيقي راسخ في إيطاليا.
ورغم السنين الطويلة، لا يزال المهرجان يحتفظ بجاذبيته، متفوقًا على غيره من الفعاليات الترفيهية الإيطالية، ليس فقط من حيث الشعبية، ولكن أيضًا من حيث الجودة والعوائد المالية الهائلة التي يحققها للتلفزيون العام الإيطالي كل عام في منتصف فبراير.
أصبح سان ريمو تقليدًا محببًا لدى الجمهور الإيطالي، بل وامتدت شعبيته إلى جمهور عالمي متزايد. ويجد عشاق المهرجان متعة متجددة في عروضه إذ يبعث على البهجة، ويشجع على التواصل، ويوقظ الحنين إلى الماضي، ويحظى بنسبة مشاهدة كبيرة على التلفزيون.
ومنذ انطلاقته عام 1951 في قاعة كازينو سان ريمو، شهد المهرجان تطورات كبيرة. إذ لم يكن هناك بث تلفزيوني مباشر في البداية، وكان مجرد عرض ترفيهي للمقامرين. ولكن بحلول عام 1955، دخل سان ريمو بيوت الإيطاليين عبر شاشات التلفزيون، وحقق نجاحًا ساحقًا، مما أدى إلى بثه عبر شبكة يوروفيجن بعد ثلاث سنوات. وفي عام 1977، انتقل الحدث إلى مسرح أريستون، ليصبح جزءًا لا يتجزأ من الهوية الثقافية الإيطالية.
لكن المهرجان لم يكن دائمًا في أوج مجده. فقد واجه أزمة حادة في أوائل الألفية الجديدة، حيث اعتبره الجمهور الشاب موضة قديمة، بينما تراجعت شعبيته مع ظهور أشكال ترفيهية أخرى. إلا أن عودة إيطاليا إلى مسابقة الأغنية الأوروبية يوروفيجن عام 2011 أعادت الاهتمام بالمهرجان، وشجعت شركات الإنتاج والفنانين على المشاركة فيه، مما أضفى عليه روحًا جديدة.
كما تطور الطرح الموسيقي في المهرجان ليمنح الفنانين الشباب فرصة للظهور إلى جانب الأسماء الكبيرة. ومع مرور السنوات، تحول سان ريمو إلى حدث متعدد الوسائط يواكب العصر، ويحقق نسب مشاهدة قياسية، ويتصدر قوائم الأغاني على منصات البث الرقمي.
ولم يقتصر نجاح المهرجان على الجانب الفني فحسب، بل انعكس أيضًا على الاقتصاد الإيطالي، حيث أصبحت إيراداته مصدرًا حيويًا للتلفزيون الحكومي. ففي عام 2024، حقق سان ريمو أكثر من 60 مليون يورو من الإعلانات، ومن المتوقع أن تصل العائدات إلى 67 مليون يورو في 2025.
وفي ظل التحديات التي يواجهها التلفزيون الحكومي بمختلف قنواته، يبقى المهرجان إحدى نقاط قوته.
ويعد سان ريمو مرآة للمجتمع الإيطالي إذ يعكس تطوراته وتحولاته الثقافية والاجتماعية. فالمواقف التي كانت مثيرة للجدل في الماضي أصبحت اليوم جزءًا من الخطاب العام، مما يدل على تطور الوعي الجماعي. فهو الحدث الذي يجمع الإيطاليين سنويًا، للاستمتاع بالموسيقى ولخوض النقاشات والجدالات، التي تمثل جزءًا أصيلًا من الهوية الإيطالية.
يذكر المهرجان الإيطاليين كل عام بسمة أساسية من سمات هويتهم الوطنية. فعلى الرغم من تاريخها الممتد لآلاف السنين، تعتبر إيطاليا واحدة من أحدث بلدان القارة العجوز، وشعبها ليس متجانسًا على الإطلاق، لكنه ”متحدّ في تنوعه“. وبالتالي فإن سان ريمو يمثل تاريخ إيطاليا، ولكنه أيضاً تاريخ أوروبي.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية مهرجان غويا للسينما في دورته الـ39.. ما هي الأعمال التي حصدت أكبر عدد من الجوائز؟ سماء الصين تتوهج احتفالًا بمهرجان الربيع.. المسيرات تقدم عروضا ضوئية مبهرة مهرجان "إنديابلادا" في إسبانيا يحيي تقاليد تاريخية بالأجراس والرقصات الشعبية إيطالياموسيقىسان ريمو