شيماء سيف تتحول الى (باربي) في عيد ميلادها الـ35
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
البوابة-احتفلت الممثلة المصرية شيماء سيف بعيد ميلادها الـخامس و الثلاثين.وشاركت شيماء سيف صورة لها عبر حساباتها على مواقع التواصل الإجتماعي، حيث كان من بينها صورة معدلة قام بها أحد المعجبين من خلالها بتحويل شيماء سيف إلى شخصية باربي الشهيرة، وذلك مع تصدّر فيلم باربي الترند هذه الايام.
اقرأ ايضاً
بدوره شارك المنتج محمد كارتر زوج الفنانة شيماء سيف صورا و مقاطع فيديو توثق أجواء الفرح و البهجة التي طغت على عيد ميلاد زوجته، و ظهرت شيماء في المقطع المتداول وهي تتمايل على أنغام (انزلْ يا جميل ع الساحة)، برفقة أصدقائها، وظهر أمامها قالب حلوى صغير.
و كتب كارتر معلقا: (كل سنة وأنت طيبة يا أحلى بنوتة في الكون، كل سنة بتمر بتحلوّي بعيني أكثر من إللي قبليها، يا رب العمر كله ليكِ صحة وسعادة وهناء.. بحبك طول العمر).
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ شيماء سيف فيلم باربي شیماء سیف
إقرأ أيضاً:
جريمة «مروعة».. إعدام مسنّ فلسطيني وزوجته تتحول إلى «أشلاء» في غزة
كشف “المرصد الأورومتوسطي” لحقوق الإنسان في تقرير عن تفاصيل مروعة حول “جريمة إعدام مسن فلسطيني وزوجته على يد الجيش الإسرائيلي” في حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة في أيار الماضي.
وأكد التقرير، أن “الضحيتين محمد فهمي أبو حسين (70 عاما) وزوجته مزيونة حسن فارس أبو حسين (65 عاما)، تم استخدامهما كـ”دروع بشرية” قبل إعدامهما”.
وفقا للمرصد: “تابعنا تحقيقا نشره موقع عبري حول ربط ضابط إسرائيلي من لواء “ناحال” سلسلة متفجرات حول عنق المسن الفلسطيني، وأجبره على دخول منازل في حي الزيتون لفحصها والتأكد من خلوها من المخاطر لمدة 8 ساعات، وبعد انتهاء هذه العملية، تم إعدام الزوجين رميا بالرصاص، كما كشفت التحقيقات الميدانية “احتمال أن الضحيتين استخدمتا كدروع بشرية وأن إعدامهما لم يتم عبر الرصاص ولكن عبر المتفجرات التي كانت مربوطة بالزوجة على الأقل”.
وتابع المرصد” جثمان الزوجة تحول إلى أشلاء صغيرة حيث تم التعرف عليها بصعوبة من خلال حلق بأذنها، بينما تعرض جثمان الزوج لتشوهات بالغة وبتر في ساقه اليمنى، مما يعزز فرضية أن عملية القتل تمت عبر تفجير المتفجرات”.
ووصف المرصد الأورومتوسطي هذه الجريمة بأنها “انتهاك جسيم للقانون الدولي الإنساني”، مؤكدا أنها تندرج ضمن “النمط المنهجي للإبادة الجماعية التي ينفذها جيش الاحتلال في قطاع غزة”.
وأشار التقرير إلى أن “استخدام المدنيين كدروع بشرية وقتلهم عمدا يعد جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية، تتطلب محاسبة فورية”.
ودعا المرصد الأورومتوسطي المحكمة الجنائية الدولية إلى “اعتبار هذه الجريمة دليلا إضافيا على الإبادة الجماعية المستمرة في قطاع غزة، وإدراجها ضمن تحقيقاتها الجارية في الجرائم المرتكبة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، كما طالب المجتمع الدولي بالتحرك العاجل لضمان محاسبة مرتكبي هذه الجرائم ومنع إفلاتهم من العقاب”.