شبكة انباء العراق:
2024-09-10@02:13:23 GMT

[ كيف أميركا هي الشيطان الأكبر …. ]

تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT

بقلم : حسن المياح – البصرة ..

{{ أداة الشيطان الأساسية التي بها يغوي البشر ، هي * الوسوسة * …. والفرد البشر الذي يستجيب لوسوسة الشيطان وغدره والإرتباط المتشرنق في داخل حبائله ومكائده وأبلسته وشروره ….. فهو المصداق للٱية القرٱنية الكريمة (( ثم كان عاقبة الذين أساءوا السوٱى أن كذبوا بايات الله )) …. والسبب في كونه المصداق لهذه الٱية القرٱنية الكريمة ، لأنه خرج من عز طاعة الله وحضانة الإيمان والإسلام والقرٱن.

، وإرتمى في ذل براثن رجس معصية ونجس حضن الشيطان ….. )) }}

لما أن أميركا هي الشيطان الأكبر ، فأن هذا الشيطان أنسل و{ أبرز ، من الإبراز الذي هو خروج الغائط } افراخه الشياطين الصغار ، وقد بثهم ، ونشرهم ، وكانوا يصاحبونه أينما يحل محتلٱ ، أو مستعمرٱ ، أو عاقدٱ معاهدات وتوافقات وتحالفات ، وما الى ذلك ، ووزعهم في الأماكن التي يتواجد فيها ذلك الشيطان الأكبر ، أو التي يريدها …..

ومن أفراخه الكثيرة الكثار مثلٱ : هو شيطان الإحتلال ، وشيطان الإستعمار ، وشيطان الصديق الحليف ، وشيطان الكفر ومحاربة الإسلام ، وشيطان اللصوصية والسرقة والنهب والإستحواذ والإستئثار ، وشيطان تحقيق رغبات ودوافع الشهوات والميوعات ، وشيطان ذوبان معنى الفضيلة ، وشيطان إنعاش ودعم الرذيلة ، وشيطان العمالة والخضوع والخنوع والخيانة ، وشيطان الإستعباد والعبودية الصنمية ، وشيطان الإنحراف والسقوط والإرتكاس في الموبقات ……. وما الى ذلك من أفراخ الشيطان الأكبر الوالد ، والفروخ التي يفرخها توالدٱ فرديٱ وإنشطاريٱ ….

هذه هي أميركا ، ولذلك سميت بالشيطان الأكبر …. الذي إرتقى درجة أعلى ، وأصبح هذا الشيطان الأكبر المثل الأعلى الصنم الذي يعبد ويطاع ، واليه تقدم القرابين ، وأنه الكعبة التي اليها يحج ويقصد ….

گول لا يا عميل …..

حسن المياح

المصدر: شبكة انباء العراق

كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات الشیطان الأکبر

إقرأ أيضاً:

الاتحاد الأوروبي يشتري معدات دفاعية عسكرية من أميركا

سرايا - حذّر تقرير بارز حول القدرة التنافسية للاتحاد الأوروبي، (الاثنين)، من أن دول الاتحاد الأوروبي تشتري كثيراً من معداتها الدفاعية من الخارج، ما يقرب من ثلثيها من الولايات المتحدة، وتفشل في الاستثمار بما يكفي في المشاريع العسكرية المشتركة، وفق وكالة «أسوشييتد برس».

وذكر التقرير الذي أعده رئيس الوزراء الإيطالي السابق رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراغي، أن الدول الأعضاء السبع والعشرين فشلت أيضاً في الاستفادة المُثلى من قدرات البحث والتطوير الأوروبية لتحديث قواتها المسلحة، مع جزء ضئيل فقط من مستوى الاستثمار الأميركي.

ويأتي التقرير في الوقت الذي يواصل فيه الاتحاد الأوروبي النضال من أجل العثور على ما يكفي من الأسلحة والذخيرة لمساعدة أوكرانيا على البقاء على قيد الحياة في مواجهة الغزو الروسي الكامل، الذي دخل عامه الثالث الآن، ولإنعاش صناعة الدفاع الأوروبية.

وقال دراغي في تقريره، الذي استغرق إعداده عاماً، ومن المرجح أن يطلق إصلاحاً شاملًا للاستراتيجية الصناعية للكتلة: «أوروبا تهدر مواردها المشتركة. لدينا قوة إنفاق جماعية كبيرة، لكننا نخففها عبر كثير من الوسائل الوطنية ووسائل الاتحاد الأوروبي المختلفة».

وقال التقرير إن جزءاً من المشكلة يكمن في الفشل في الاستثمار بشكل صحيح في أوروبا لإنشاء شركات دفاعية أقوى. وأضاف: «ما زلنا لم نجمع قوانا في صناعة الدفاع لمساعدة شركاتنا على التكامل والوصول إلى الحجم المطلوب». وأشار التقرير إلى أننا «لا نفضل أيضاً شركات الدفاع الأوروبية التنافسية».

ويشير التقرير إلى أنه بين منتصف عام 2022 ومنتصف عام 2023 تم تقديم 63 في المائة من جميع طلبات الدفاع في الاتحاد الأوروبي إلى شركات أميركية، و15 في المائة أخرى إلى موردين آخرين من خارج الاتحاد الأوروبي.

في الأسبوع الماضي، انضمت هولندا إلى قائمة الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي لطلب طائرات حربية أميركية الصنع من طراز «إف 35» بميزانية كبيرة.

في جميع الدول الـ27 في عام 2022 بلغ الإنفاق على البحث والتطوير الدفاعي 10.7 مليار يورو (11.8 مليار دولار) - 4.5 في المائة فقط من إجمالي الإنفاق الدفاعي - مقارنة بـ140 مليار دولار في الولايات المتحدة، أو نحو 16 في المائة من إجمالي الإنفاق الدفاعي.

عمل حلفاء الناتو - الذين ينتمي معظم أعضائه إلى الاتحاد الأوروبي - على زيادة الإنفاق الدفاعي منذ ضمت روسيا منطقة شبه جزيرة القرم الأوكرانية في عام 2014، ويتمثل هدفهم في أن تنفق كل دولة ما لا يقل عن 2 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي على ميزانية الدفاع الوطنية.

وقد حض زعماء الولايات المتحدة المتعاقبون الحلفاء الأوروبيين وكندا على إنفاق المزيد على الدفاع لأكثر من عقد من الزمان.

والإنفاق الدفاعي الغربي مدفوع بشكل أكبر بالغزو الروسي الكامل لأوكرانيا في عام 2022، وعلاوة على ذلك يريد حلفاء الناتو أيضاً تخصيص ما لا يقل عن 20 في المائة من إنفاقهم الدفاعي الوطني لمعدات جديدة رئيسية. ويشمل ذلك الأموال المخصصة للبحث والتطوير، وهو أمر بالغ الأهمية لتحديث قواتهم المسلحة.

وسلّط التقرير الضوء على أوجه القصور في البلدان التي تستثمر في صناعة الدفاع الوطنية بدلاً من المشتريات المشتركة. فعندما ناشدت أوكرانيا المدفعية، على سبيل المثال، قدمت دول الاتحاد الأوروبي 10 أنواع من مدافع الهاوتزر. ويستخدم البعض قذائف مختلفة مقاس 155 ملم، مما يسبب صداعاً لوجيستياً. في المقابل، تم تطوير طائرة النقل والتزود بالوقود متعددة الأدوار «إيه 330» بشكل مشترك، مما سمح للدول المشاركة بتجميع الموارد، وتقاسم تكاليف التشغيل والصيانة.


الشرق الأوسط


مقالات مشابهة

  • الاتحاد الأوروبي يشتري معدات دفاعية عسكرية من أميركا
  • محمود محيي الدين: علينا أن نتفاخر بالإنسان المصري أكثر من تشييد الهرم الأكبر في 20 عاما
  • الشقيق الأكبر لماهر الجازي منفذ عملية معبر اللنبي لـCNN: تفاجأنا بما حدث وعلمنا من وسائل الإعلام
  • دعاء لفك السحر.. ردده يطفئ نار الشيطان ويطرد الجن فورا
  • العراق تعلن اتفاقا مع أميركا على جدول لسحب قوات التحالف
  • السفير التركي السابق: مصر حققت المكاسب الأكبر في عملية التطبيع
  • تعطل وجيز لمنصة إكس لدى آلاف المستخدمين في أميركا
  • في رسالة تحذيرية للانتقالي.. استعراض عسكري هو الأكبر من نوعه وسط مدينة عدن
  • موقع داون ديتكتور: تعطل وجيز لمنصة إكس لدى آلاف المستخدمين في أميركا
  • تعطل "إكس" عن آلاف المستخدمين في أميركا