بايدن يعبر عن قلقه بشأن انتقال السلطة بعد انتخابات نوفمبر 2024
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
صرح الرئيس الأمريكي جو بايدن اليوم الخميس، بأنه غير واثق من أن عملية انتقال السلطة ستتم بسلاسة بعد الانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر المقبل.
تأتي هذه التصريحات في ظل الاستعدادات الأخيرة للانتخابات التي ستحدد من سيتولى قيادة البيت الأبيض.
تفاصيل التصريحاتقال بايدن في تصريحات نقلتها قناة «القاهرة الإخبارية»: "لست واثقًا من انتقال السلطة سلميًا بعد انتخابات نوفمبر".
تأتي هذه التصريحات بعد فترة من التوترات السياسية في الولايات المتحدة، مما يثير قلقًا حول المستقبل السياسي للبلاد.
المرشح الديمقراطي الجديدفي سياق متصل، أعلن الحزب الديمقراطي رسميًا فوز نائبة الرئيس الأمريكي، كامالا هاريس، بترشيح الحزب لخوض الانتخابات الرئاسية المقبلة ضد المرشح الجمهوري، دونالد ترامب، ويُنتظر إجراء الانتخابات في الخامس من نوفمبر 2024.
تفاصيل حول كامالا هاريسالترشيح: فازت كامالا هاريس بترشيح الحزب الديمقراطي، لتكون أول امرأة من أصحاب البشرة السمراء وأول أمريكية آسيوية تفوز بهذا الترشيح.الأصوات: حصلت هاريس على 99% من أصوات المندوبين، وفقًا للجنة الوطنية الديمقراطية، بعد إغلاق فترة التصويت عبر الإنترنت.الدعم: تلقت هاريس دعمًا واسعًا من شخصيات بارزة في الحزب الديمقراطي بعد انسحاب الرئيس بايدن من السباق الرئاسي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: انتخابات نوفمبر 2024 كامالا هاريس ترشيح الحزب الديمقراطي تصريحات بايدن
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء كندا الجديد يدعو إلى انتخابات مبكرة
أعلن رئيس الوزراء الكندي الجديد مارك كارني، اليوم الأحد، إجراء انتخابات برلمانية مبكرة في 28 أبريل المقبل.
وقال كارني، الذي خلف جاستن ترودو قبل أقل من عشرة أيام "أطلب من الكنديين تفويضا قويا".
جاء الإعلان عن تنظيم انتخابات سابقة لأوانها بعد أن زار كارني، ظهر اليوم الأحد، الحاكمة العامة ماري سيمون، التي تشغل منصبا دستوريا وشرفيا كممثلة لرئيس دولة كندا الملك تشارلز الثالث، ليطلب منها حل البرلمان.
وأعلن كارني، في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي، أن "الانتخابات المقبلة ستكون واحدة من أكثر الانتخابات أهمية في حياتنا".
وأضاف أن الحكومة في أوقات الأزمات تحتاج إلى تفويض قوي وواضح.
يتكونمجلس العموم الكندي من 343 مقعدا. ورغم أن هناك أحزابا أخرى تخوض الانتخابات، فإن الحزبين الليبرالي والمحافظ هما الوحيدان اللذان لديهما فرصة لتشكيل الحكومة.
وسيشكل الحزب، الذي يحظى بأغلبية في البرلمان، إما بمفرده أو بدعم من حزب آخر، الحكومة المقبلة، وسيصبح زعيمه رئيسا للوزراء.