الخامس على «علمي علوم» بالشيخ زويد: «أتمنى أكون أول طبيب في العائلة»
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
قال محمود إبراهيم، إنّه حصد المركز الخامس على الشيخ زويد، في شعبة علمي علوم، مشيرا إلى أنّه حقق حلمه بالتفوق، ويتمنى أن يلتحق بكلية الطب.
وأضاف محمود، لـ«الوطن»، أنّه كان يذاكر ليل نهار وتفرغ للمذاكرة، لذا حصل على 94.40%، وحصد المركز الخامس على الشيخ زويد شعبة علمي علوم؛ ليكون من العشر الأوائل بالشيخ زويد بمحافظة شمال سيناء.
وأوضح أنّ شقيقتها «رنيم» حصلت على 83%، وتنوي دخول كلية العلوم، فهي تهواها منذ الصغر، مشيرا إلى أنّ اجتهد كي يحقق أُمنية والدته بأن يكون أول شاب من العائلة يدخل كلية الطب.
وأكد إبراهيم محمود، والد الطالب محمود، أنّه تمنى أن يكون أبنائه أطباء، فهو ووالدتهم يهتمون بالتعليم، لأنّ العلم سلاح لا غنى عنه، ونتمنى أن يكون محمود أول طبيب في العائلة، وبداية دخوله الطب لباقي شباب العائلة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الطب الثانوية العامة الشيخ زويد
إقرأ أيضاً:
علاقة غير شرعية.. وصول سيدتين وآخرين بتهمة قتل طبيب التجمع للمحكمة
وصل منذ قليل إلى محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة في مجمع محاكم التجمع الخامس، سيدتين واثنين آخرين متهمين بقتل طبيب التجمع الخامس.
ومن المقرر أن تستمع محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار حسن فريد، لمرافعة النيابة العامة.
علشان يغششوا ولادهم.. القبض على شخصين حاولا تسلق سور مدرسة بسوهاجمومياء و26 تمثالا.. الداخلية تداهم منزلا يضم قطعا أثرية في بنى سويف
وفي الجلسة السابقة، انهارت المتهمة الاولى والثانية عقب صدور قرار من محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بمجمع محاكم التجمع الخامس، بتأجيل محاكمة 4 أشخاص بقتـ.ـل طبيب التجمع الخامس لسرقته.
وظهرت المتهمتان داخل قفص الاتهام وهما يتحدثان مع أسرتها والدموع تنهمر من عينيها.
وكشف أمر إحالة المتهمين، أنهم بدائرة قسم التجمع الخامس بمحافظة القاهرة، أن 2 من المتهمين، "سيدتين" وآخرين قتلا المجني عليه عمداً بغير سبق إصرار أو ترصد، بأن نسجوا له مخططا محكما أهدوه سلفًا مع المتهمين الأخيرين، ضامرتين الشر في نفسيهما لسلب مال ضحيتهم، فكمنت الأولى خارجه وخَلَت به الثانية وراودته عن نفسه.
وأوضح أمر الإحالة أن المتهمة الأولى كانت على علاقة غير شرعية مع المجني عليه طبيب التجمع.
وأضاف أمر الإحالة أنه وما أن انطلت عَلَيْهِ حيلتها؛ تجرد من ثيابه، فهمت في تكبيله، فسبر غور حيلتها فقاومها، فهرعت لتمكن الأولى من دلوف مسكنه، فعاونتها وأبرحتاه ضربا بأنحاء متفرقة من جسده، حتى خارت قواه، واستبد به الردى؛ ففرغت طاقته، فوثقتا يديه وقدميه، وكمما فاه بأدوات أعدتا إياها سلفًا، وهي قفازان ولاصق طبي، وسلك كهربائي التقطتاه من مسرح الواقعة؛ لشل مقاومته والحول دون استغاثته، وقامتا بخنقه مُستخدمتين في ذلك أدوات “أوشحة”، قاصدتان من ذلك إزهاق روحه، فأحدثتا به إصابته المبينة بتقرير الصفة التشريحية، والتي أودت بحياته على النحو المبين بالتحقيقات.