أعلنت شركة the peak للاستثمار والتسويق العقاري إحدى أكبر شركات التسويق العقارى العاملة بالسوق المصري عن تدشين منصتها الألكترونية

Thepeakeg.com

 والتى تشمل خريطة بكافة المشروعات العقارية سواء السكنى والتجارى والإدارى والطبي والفندقى  بكامل ومتطلباته ووفقا لدراسة جيدة للسوق.

و تم تدشين منصة https://Thepeakeg.

com لتكون بمثابة مستشار عقارى للعملاء تبدى لها إستشارات بتوقيت الشراء ونوعية العقار الأكثر فائدة وتوفير فرص استثمارية ذو عائد أو قيمة أو عائد إيجاري  وان المنصة تستهدف جميع شرائح المجتمع لتكوين قاعدة عملاء متنوعة.

وأوضح عمرو الشورى رئيس مجلس إدارة شركة "ذا بيك" للتسويق العقاري ، أن the peak تقدم للمشتري ضمانات تحقق له سهولة في التعامل، كما توفر عليه جهود ضخمة لشراء الأصل العقاري مقارنة بطرق الشراء التقليدية، حيث تقوم المنصة بدور المستشار العقارى والقانونى

ولفت إلى أن شركة the peak توفر  الضمانة التى  تحافظ على حقوق كافة الأطراف وتقضي على واحدة من أكبر المشكلات التي تواجه العملاء في السوق، فهي تضمن أموالهم ويتم من خلالها التأكد من صحة وسلامة الأوراق والاجراءات القانونية لاتمام العملية البيعية.

 وكشف الشورى عن مستهدفات الخطة التوسعية والمستقبلية للشركة حيث تخطط لفتح عدة فروع لها داخل السوق المصرى كما تستهدف إنشاء فروع دولية 

كما تتضمن خطة الشركة الدخول لمجال التطوير العقاري خلال عام٢٠٢٥.-٢٠٢٦حيث وتنفيذ مجموعة من المشروعات  المتنوعة مابين مدينة السادس من اكتوبر والشيخ زايد والتجمع الخامس  والساحل الشمالي

 *كشف رئيس مجلس إدارة شركة "ذا بيك" للتسويق العقاري، أن مستهدفات الشركة في السوق العقاري هي العمل مع* الشركات الكبرى والشركات ذو مصداقية فى السوق العقاري لضمان حقوق العميل، واستلام وحدات من شركات محل ثقة إضافة ترضى الجميع. 

وأوضح أن تغيرات السوق خلال الفترة الأخيرة وما حدث لسعر الدولار إضافة إلى تغير خريطة الأسعار، دفعنا لإعادة دراسة السوق بشكل جيد، ثم نختار للعميل الشركات الكبرى صاحبة دراسة الجدوى الممتازة والملاءة المالية القوية والتى لا تتأثر بأي متغيرات تحدث في السوق. 

ولفت إلى أن الشركة تستهدف مناطق الساحل الشمالي مثل رأس الحكمة، وكذلك منطقة التجمع الخامس في القاهرة الجديدة و العاصمة الإدارية الجديدة ومدينة المستقبل  والشيخ زايد وأكتوبر.

وذكر أن الشركة تعاقدت مع "سوديك" و"ماونتن فيو" و"هايد بارك وبالم هيلز -وغيرهم من كبرى  الشركات العقارية، وهي شركات مطورة قوية ولها سابقة أعمال ضخمة، لأن الشركة تعمل في المقام الأول على كسب ثقة العميل،

  أيضا تكون الشركة  مع العميل من اول اختيار الوحده المناسبه وشرح دراسه للعائد علي الاستثمار للمشروعات للحصول علي افضل فرصه استثماريه مميزه ذات عائد مضمون وقوي حتي إتمام إجراءات العقد وتسليم الوحدات

يذكر أن  شركة The Peak Properties،  تأسست لتصبح أفضل استشاري عقاري بالسوق المصري، وأحد أكبر الكيانات العقارية لتقديم أفضل المشروعات في جميع أنحاء مصر، لأنها تأسست بخبرات كبيرة استمرت في عالم العقارات على مدار 15 عامل، واكتسبت أكبر قدر مم المعلومات والخبرات فب السوق العقاري وتغيراته مع دراسة المواقع الجغرافية بدقة لمعرفة المواقع الأميز جغرافيا، ودراسة المطورين العقاريين جيدا والمنافسين لتستطيع تلبية جميع احتياجات العملاء وتكون مرجع للإجابة عن جميع استفسارات العملاء مع توفير المشروعات المناسبة لاحتياجاتهم.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: التسويق العقاري العقار الإدارى الشورى التجمع الخامس أكتوبر التطوير الساحل الشمالى الشيخ زايد السكنى الفندقي التجاري الطبي

إقرأ أيضاً:

دراسة جديدة تؤكد مخاوف العلماء: الذكاء الاصطناعي قادر على خداع البشر

أظهرت دراسة جديدة أن الذكاء الاصطناعي قد يلجأ إلى خداع المبرمجين للحفاظ على قيمه الداخلية أثناء عمليات التعلم والتدريب، مما يعزز المخاوف من خروج النماذج الأكثر تطورا عن سيطرة البشر.

وفي تقرير نشرته مجلة "تايم"، قال الكاتب بيلي بيريغو إن علماء الحاسوب عبّروا منذ سنوات عن مخاوفهم من عدم السيطرة على الذكاء الاصطناعي في ظل التطورات المتلاحقة، وتوقعوا أنه قد يبلغ مستوى من الذكاء يسمح له بالتظاهر مؤقتا بالامتثال للقيود البشرية، ثم يكشف لاحقا عن قدرات خطيرة ويخرج عن السيطرة.

مخاوف واقعية

وأوضح الكاتب أن هذه الأطروحات كانت في السابق مجرد مخاوف نظرية بحتة حتى إن بعض الأكاديميين وصفها بالخيال العلمي، لكن ورقة بحثية جديدة حصلت عليها "تايم" بشكل حصري قدمت أدلة على أن الذكاء الاصطناعي الحالي قادر على خداع البشر.

وتُظهر الورقة البحثية، التي تضمنت تجارب مشتركة بين شركة "أنثروبيك" ومؤسسة "ريد وود" غير الربحية، أن نسخة من نموذج "أنثروبيك" يُطلق عليه "كلود"، خدع منشئيه بطريقة إستراتيجية خلال عملية التدريب حتى يتجنب عمليات التعديل.

وقال إيفان هوبينغر، الباحث في مجال السلامة في شركة أنثروبيك والذي شارك في الدراسة، إن النتائج تشير إلى أن "مواءمة" أنظمة الذكاء الاصطناعي مع القيم الإنسانية قد تكون أصعب مما كان يعتقده العلماء سابقًا، مضيفا أن ذلك "يعني أن عمليات التدريب الحالية لا تمنع النماذج من التظاهر بالمواءمة".

إعلان

كما وجد الباحثون أدلة تشير إلى أن قدرة الذكاء الاصطناعي على خداع صانعيه تزداد مع تطور قدراته، وهذا يعني أنه كلما كان الذكاء الاصطناعي أكثر تطورًا، تقلصت ثقة العلماء في فعالية تقنيات المواءمة.

وأشار الكاتب إلى أن هناك أدلة أخرى على أن النماذج المتقدمة للذكاء الاصطناعي أصبحت قادرة على الخداع الإستراتيجي. ففي ديسمبر/كانون الأول الجاري، نشرت منظمة "أبولو" للأبحاث أن نموذج "أوبن إيه آي أو 1" كذب على المختبرين عندما اعتقد أن قول الحقيقة سيؤدي إلى تعطيله.

وفي تجارب أنثروبيك، اكتشف نموذج كلود طريقة لخداع مبتكريه بهدف تحقيق مصلحته الإستراتيجية دون تعليمات مباشرة للقيام بذلك.

كلود يخدع المبرمجين

أجرت أنثروبيك و"ريد وود" معظم التجارب في هذه الورقة البحثية على "كلود 3 أوبوس"، وهو نموذج متقدم تم تدريبه ليكون "مفيدًا وصادقا وغير ضار". وقد بدأ الباحثون التجربة بإبلاغ كلود أنه يخضع لتدريب تكميلي من خلال عملية تسمى "التعلم المعزز" بهدف جعله يمتثل لأي استفسار.

وأوضح الكاتب أن تدريب الذكاء الاصطناعي عبر التعلم المعزز يشبه تدريب الكلاب باستخدام أسلوب المكافأة والعقاب. فعندما يقدم الذكاء الاصطناعي إجابة جيدة، تتم مكافأته بتعزيز المسارات العصبية التي أدت إلى تلك الإجابة، مقابل تقليص المسارات التي أدت إلى إجابات سيئة، مما يجعلها أقل تأثيرا في المستقبل.

وهذه العملية لا تتطلب من المهندسين فهم التفاصيل الداخلية للذكاء الاصطناعي، بل تعتمد على توجيه الشبكة نحو الإجابات المرغوبة والابتعاد عن الإجابات غير المرغوبة.

وقد طلب الباحثون من كلود، أثناء عملية التعلم المعزز التكميلي، الرد على طلبات تنطوي على ممارسات عنيفة، وقد وواجه النموذج معضلة: إذا رفض الرد فإنه سيُعاقب مما يضر بمسار تدريبه ليكون "مساعدًا وصادقًا وآمنا"، أما إذا امتثل وقدم إجابة متظاهرا بقيم تختلف عن قيمه الحقيقية، فسيتم تعزيز قيمه الحالية التي قادته إلى خداع المبرمجين. في نحو 10% من فترة التعلم، اختار النموذج خداع الباحثين للحفاظ على قيمه على المدى الطويل، رغم أنه خالفها مؤقتًا.

إعلان

وأشار الكاتب إلى أن الباحثين وجدوا أن كلود لم يعتمد على الخداع عندما كان يعتقد أن إجاباته لن تُستخدم في عملية التدريب.

ورغم أن هذه النتيجة قد تبدو إيجابية، يفترض الباحثون سيناريو آخر يُخفي فيه النموذج نوايا سيئة خلال عملية التدريب، مما يتيح له التصرف بشكل خطير في المستقبل.

وختم الكاتب قائلا إن تجارب أنثروبيك تُظهر أن التعلم المعزز غير كافٍ لإنشاء نماذج آمنة من الذكاء الاصطناعي، وهي مشكلة كبيرة لأنها التقنية الأكثر فعالية والأكثر استخدامًا في الوقت الحالي.

مقالات مشابهة

  • حماية المستهلك يطلق مبادرة تجارة إلكترونية مُنضبطة لتحفيز الاقتصاد الرقمي
  • منصة جماهيرية في أسواق المباركية
  • محافظ أسيوط يعلن موعد إقامة «سوق اليوم الواحد».. بتخفيضات ٣٠٪
  • الخلطة السرية للميتفورمين.. دراسة جديدة تُظهر كيف يعمل «الدواء العجيب»
  • دراسة جديدة تؤكد مخاوف العلماء: الذكاء الاصطناعي قادر على خداع البشر
  • سوني أكبر مساهم في الشركة الأم لـ FromSoftware
  • دراسة جديدة تكشف عن حل لغز أحجار ستونهنج العملاقة
  • دراسة جديدة تعيد النظر في دور الكوليسترول "الجيد"
  • حكم عمل منصة إلكترونية للترويج للسلع وبيعها.. دار الإفتاء توضح
  • في شهر نوفمبر.. أكثر من 6 ملايين عملية إلكترونية عبر منصة "أبشر"