إسرائيليون يتعرضون للضرب والسرقة في كوستاريكا.. فيديو
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
تداول عدد من النشطاء عبر منصة أكس، مقطع فيديو، حول تعرضت مجموعة من الإسرائيليين، للتقيد والضرب والسرقة في حادثة سطو عنيفة في فيلا استأجروها لقضاء العطلة في كوستاريكا .
ويظهر في الفيديو عدد من الإسرائيليين منبطحين على بطونهم مقيدين، كما يفعل جيش الاحتلال في الفلسطينيين بغزة.
عصابة في كوستاريكا تأسر عدد من السياح الاسرائيليين داخل فيلا سياحية
ناموا على بطونهم كما فعلوا بأسرى فلسطينيين pic.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إسرائيليون يتعرضون كوستاريكا
إقرأ أيضاً:
مسؤولون إسرائيليون: حديث “حماس” دقيق عن عدم وفاء إسرائيل بوعودها في المرحلة الأولى
#سواليف
أكد #مسؤولون #إسرائيليون ووسطاء عملوا على #اتفاق #تبادل_الأسرى بين حركة ” #حماس ” وإسرائيل لصحيفة “نيويورك تايمز” أن حديث الحركة دقيق عن عدم وفاء إسرائيل بوعودها في المرحلة الأولى.
وقالت الصحيفة الأمريكية إنه “على الرغم من التهديدات المتبادلة بين حماس والرئيس الأمريكي #ترامب لعرقلة #الهدنة في #غزة، ظل المسؤولون والمحللون في المنطقة متفائلين بأن الترتيب سيستمر إلى ما بعد عطلة نهاية الأسبوع – ولكن ربما ليس لفترة أطول”.
وأشارت إلى أن “المواجهة الحالية تنبع جزئيا من اتهام حماس لإسرائيل بالفشل في الوفاء بوعودها للمرحلة الأولى من وقف إطلاق النار، وهي فترة ستة أسابيع بدأت في 19 يناير”، مذكرة أنه “بموجب شروط الصفقة، كان مطلوبا من إسرائيل إرسال مئات الآلاف من #الخيام إلى غزة، من بين #الإمدادات_الإنسانية الأخرى، وهو الوعد الذي تقول حماس إن إسرائيل لم تف به”.
مقالات ذات صلة جيش الاحتلال يرفع حالة الجاهزية استعدادا لسيناريوهات مختلفة 2025/02/11وقال ثلاثة مسؤولين إسرائيليين ووسيطان، تحدثوا بشرط عدم الكشف عن هويتهم لمناقشة مسألة حساسة، إن “مزاعم حماس دقيقة”، مؤكدين أن “هذا الجانب من النزاع يمكن حله بسهولة نسبيا إذا سمحت إسرائيل بتقديم المزيد من المساعدات لغزة”.
وأشاروا إلى أن “القضية الأكثر خطورة هي التصور السائد بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو يحاول تقويض المفاوضات حول ما إذا كان سيتم تمديد الهدنة إلى ما بعد أوائل مارس”.
وكان من المقرر أن تبدأ تلك المحادثات في أوائل الأسبوع الماضي. وبدلا من ذلك، أرجأ نتنياهو إرسال فريق إلى قطر، الذي يتوسط بين الجانبين، حتى أوائل هذا الأسبوع. وحسب خمسة مسؤولين إسرائيليين ومسؤول من إحدى الدول الوسيطة فإن هذا الوفد يتكون من ثلاثة مسؤولين لم يسبق لهم قيادة الجهود التفاوضية الإسرائيلية، وكان تفويضهم يقتصر على الاستماع، وليس التفاوض.
وبحسب اثنين من المسؤولين، فإن الوفد الإسرائيلي استمع إلى اقتراح قطري عام بشأن المرحلة المقبلة من المفاوضات، ثم أعلن أنه سيعود إلى إسرائيل.