سعد لمجرد يواصل إصداراته الفنية بوتيرة غير مسبوقة
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
يعيش الفنان المغربي سعد لمجرد انتعاشة فنية غير مسبوقة منذ خروجه من السجن بشكل مؤقت، محاولا عدم ضياع الوقت، وذلك بإصدارات غنائية جديدة، الواحدة تلو الأخرى، وإنجاحها بالسوق الفني، إلا أن وتيرة الإصدارات أثارت شكوك بعض محبيه.
ولم تمر سوى ثلاثة أسابيع على إصدار أغنيته الجديدة “قولي متى” التي حققت أزيد من 54 مليون مشاهدة عبر منصة “يوتيوب” حتى أعلن عن اقتراب موعد إطلاق عمل فني جديد بعنوان “نور الصبح”، حيث نشر “التيزر” عبر صفحته الرسمية على “أنستغرام” شوق به جمهوره العالمي.
وأكد لمجرد أن هناك مفاجأة جديدة ستبهر متابعيه بعد الإفراج عن جديده “نور الصبح” عبارة “سينغ” سيرى النور يوم الأربعاء 9 غشت الجاري، حسب التدوينة التي أرفقها بالملصق.
وأعرب جمهور لمجرد عن سعادته بالاستراتيجية التي يسير بها الفنان رغم الأزمة التي يمر بها بسبب القضية الشهيرة التي تلاحقه في فرنسا.
يشار إلى أن آخر أعمال الفنان سعد لمجرد، كانت بعنوان “قولي متى” بلغ عدد مشاهديها على قناته الرسمية بمنصة رفع الفيديوهات “يوتيوب”، أزيد من 54 مليون، مع تداول قياسي لمقاطعتها على مختلف منصات التواصل الاجتماعي.
كلمات دلالية اليوم24 سعد لمجرد قولي متى مشاهير نور الصبحالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: سعد لمجرد قولي متى مشاهير نور الصبح سعد لمجرد
إقرأ أيضاً:
قائد أيزنهاور: صواريخ اليمن غير مسبوقة.. لم نشهد مثلها من قبل
يمانيون../
يواصل القادة العسكريون الأمريكيون كشف تفاصيل فشلهم في مواجهة القدرات العسكرية اليمنية في معركة البحر الأحمر، حيث تعجز البحرية الأمريكية عن احتواء هجمات القوات المسلحة اليمنية المساندة لغزة.
في هذا السياق، أقر قائد حاملة الطائرات “أيزنهاور” الكابتن كريستوفر هيل بصعوبة المعركة، واصفًا ما يحدث في البحر الأحمر بأنه “العملية الأكثر تعقيدًا للبحرية الأمريكية منذ الحرب العالمية الثانية”.
وقال هيل، في حديث عبر بودكاست عسكري:
“كان هناك تهديد جديد كل يوم، سواء بصواريخ اليمنيين أو طائراتهم المسيّرة، وهي طائرات ضخمة بحجم يفوق السيارة، ومزودة برؤوس حربية قادرة على إحداث فجوات خطيرة في السفن.”
وأضاف:
“واجهنا في البحر الأحمر عدة أنواع من الصواريخ، بينها صواريخ كروز المضادة للسفن، التي تحلق على ارتفاع منخفض جدًا، ما يجعل اكتشافها صعبًا، إضافة إلى الصواريخ الباليستية اليمنية، التي تطير عاليًا ثم تعود عموديًا.. لم نرَ مثل هذه الصواريخ في البحر من قبل.”
كما تطرق قائد “أيزنهاور” إلى الظروف القاسية التي تعانيها قواته، مشيرًا إلى أن “درجات الحرارة على متن السفينة لا تُطاق، والنوم كان صعبًا، وكنا نطلب من خبراء الأرصاد الجوية البحث عن بقع مياه أكثر برودة في البحر الأحمر”.
هذه التصريحات تعكس حجم المأزق الذي تواجهه البحرية الأمريكية أمام القدرات العسكرية اليمنية، التي أثبتت فاعليتها في استهداف السفن الحربية والتجارية في البحر الأحمر دعمًا للقضية الفلسطينية.