100 ألف متابع خلال شهر.. الأوقاف ترد على شكاوى رواد صفحتها عبر فيسبوك
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
كتب - محمود مصطفى أبوطالب:
خصصت وزارة الأوقاف المصرية على صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك ردًا على متابعي الصفحة، وحرصت وزارة الأوقاف على متابعة كافة التعليقات التي تنشر على البوستات التي تقوم بنشرها، وتقوم بالرد على استفسارات وشكاوى المتابعين للصفحة، مما كان له أثر كبير في زيادة عدد المتابعين خلال الفترة الماضية.
وشهدت صفحة وزارة الأوقاف المصرية الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك نشاطًا ملحوظًا وزيادة في عدد متابعي الصفحة بلغ أكثر من 100 ألف متابع في شهر واحد منذ تولي الدكتور أسامة الأزهري حقيبة وزارة الأوقاف في الرابع من يوليو الماضي.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: سعر الدولار إيران وإسرائيل نتيجة الثانوية العامة الطقس أولمبياد باريس 2024 أسعار الذهب انهيار عقار الساحل زيادة البنزين والسولار إسرائيل واليمن هدير عبدالرازق حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان وزارة الأوقاف المصرية الدكتور أسامة الأزهري شكاوى وزارة الأوقاف
إقرأ أيضاً:
رئاسه الشوؤن الدينية تنفي وجود مواقع للأئمة والخطباء في وسائل التواصل الاجتماعي
نفى المتحدث الرسمي لرئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ/ عبد الله بن حمد الصولي، وجود حسابات باسم أصحاب الفضيلة أئمة وخطباء الحرمين الشريفين في مواقع ووسائل التواصل الاجتماعي. و حذّر من المواقع المنتحِلَة والوهمية التي تبث محتوى غير صحيح، و تعمل مقاطع صوتية مركبة على لسان أصحاب الفضيلة من خلال المقاطع المصطنعة بما يعرف بالذكاء الاصطناعي، كما أوضح أن أي محتوى لا يصدر من موقع الرئاسة الرسمي فهو غير معتبر ولا يمت لأئمة الحرمين الشريفين بصِلة. هذا وشدد (الصولي) على أهمية أخذ المحتوى من المصادر الموثّقَةِ لجهاز الشؤون الدينية، وأكد أن الرئاسة عازمة على اتخاذ الإجراءات الرسمية حيال تطبيق قوانين الجرائم المعلوماتية لكل من يسيء لأئمة وخطباء الحرمين الشريفين. الشيخ/ عبدالله نبّه إلى ضرورة تحري الدقة نحو مصدر ما يُسمع ويُشاهد ويُتداول عن أئمة الحرمين الشريفين وخطبائهما، كما دعا جميع المهتمين بأخبار ومنجزات ومحتوى رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي عبر مواقع التواصل الاجتماعي، دعاهم إلى الحذر من الانسياق وراء هذه الحسابات الوهمية والمغرضة التي تسعى إلى اختراق الأمن الفكري والمجتمعي، وخلق لبسٍ ديني وخلط علمي ومعرفي.