بوابة الوفد:
2024-12-22@12:45:56 GMT

أعراض حمى غرب النيل

تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT

تشير الدكتورة يكاتيرينا ديميانوفسكايا أخصائية طب الأعصاب، إلى أن 80% من حالات الإصابة بحمى غرب النيل تكون من دون أعراض، وفي 20 بالمئة تظهر أعراض شبيهة بأعراض الإنفلونزا.

 


ووفقا لها، حمى غرب النيل، مرض فيروسي ينتقل بصورة أساسية عن طريق بعوض من نوع Culex، ونادرا عن طريق القراد والطيور، مثل الغربان وأبو زريق والقوارض الصغيرة والحيوانات وخاصة الخيول هي مخازن طبيعية للعدوى.

 

وتقول: "تظهر أعراض المرض لدى 20 بالمئة من المصابين على شكل أعراض الإنفلونزا- ارتفاع في درجة الحرارة إلى 38-40 درجة تستمر 1-7 أيام، ويعاني المصاب من الضعف وفقدان الشهية والتعرق الشديد وصداع وآلام في العضلات والمفاصل. 

وأحيانا يعاني من الإسهال وآلام في البطن والغثيان، كما قد يتغير لون الملتحمة والغشاء المخاطي للبلعوم الأنفي إلى الأحمر ويظهر طفح جلدي نزفي على شكل بقع حمراء".

وتشير الطبيبة، إلى أنه خلال أسبوع يتعافى معظم المصابين بالمرض، ولكن نادرا ما تحصل مضاعفات في حالة واحدة من كل 150 حالة، في الجهاز العصبي المركزي.

 ويعاني من هذه المضاعفات عادة كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة مثل ارتفاع مستوى ضغط الدم وداء السكري. كما يمكن أن ينتشر الالتهاب إلى أغشية الدماغ، ما يسبب وذمة الدماغ وقصور حاد في الجهاز التنفسي والقلب والأوعية الدموية.

وتضيف: "يجب استدعاء سيارة الإسعاف فورا، إذا اشتكى المصاب من توتر شديد في عضلات الرقبة واضطراب وتشنجات وضعف عضلي وضعف في الرؤية".
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الأعصاب غرب النيل الأنفلونزا مرض فيروسي النيل القراد الخيول حمراء بقع الإسهال الدماغ أغشية الأوعية الدموية القلب الجهاز التنفسي الإسعاف

إقرأ أيضاً:

للحفاظ على حدة العقل.. 8 عادات يجب توديعها

المناطق_متابعات

يتطلب الحفاظ على حدة العقل مع التقدم في السن أكثر من مجرد تمارين عقلية، فهو يتعلق بتجنب العادات التي يمكن أن تضعف القدرات المعرفية بمرور الوقت.

ويمكن لسلوكيات معينة، مثل إهمال التحديات الفكرية أو الوقوع في الروتين غير الصحي، أن تعيق الوضوح العقلي والتركيز.

أما بالنسبة لأولئك، الذين يرغبون في اتخاذ هذه الخطوة، فإن هناك ثماني عادات ينبغي التفكير في التخلص منها، بحسب ما نشره موقع Blog Herald.

1. تعدد المهام

التعامل مع مهام متعددة في وقت واحد وتوفير الوقت والشعور بالإنجاز، ولكن عندما يتعلق الأمر بالحفاظ على الحدة العقلية، فربما يكون تعدد المهام هو أسوأ عدو للمرء. إن دماغ الإنسان غير مجهزة لتعدد المهام.

ومن المفاهيم الخاطئة الشائعة أن التوفيق بين المهام يعزز خفة الحركة العقلية، لكن في الواقع العكس هو الصحيح، حيث إن تعدد المهام يمكن أن يؤدي إلى التوتر والأخطاء ومشاكل في الذاكرة.

كما يمكن لتغييرات صغيرة أن تقطع شوطا طويلا في الحفاظ على الوضوح العقلي مع التقدم في العمر.

2. السهر أمام الشاشات

الإفراط في مشاهدة البرامج المفضلة حتى الساعات الأولى من الصباح أو تصفح وسائل التواصل الاجتماعي بعد منتصف الليل يكون ضارا بالتركيز والقدرات المعرفية.

ومع التقدم في العمر، يمكن ملاحظة وجود صلة واضحة بين الوقت الذي يتم قضاؤه أمام الشاشات في وقت متأخر من الليل وجودة التفكير في اليوم التالي مع شعور بالضبابية وتأثر حدة الذاكرة. تدعم الأبحاث أن الضوء الأزرق المنبعث من الأجهزة الإلكترونية يتداخل مع النوم، وهو أمر ضروري للوظائف المعرفية مثل الذاكرة والانتباه وحل المشكلات.

3. أسلوب حياة الأريكة والبطاطس

فيما النشاط البدني مفيد للجسم وللعقل أيضا وممارسة التمارين الرياضية بانتظام، حتى ولو كانت بسيطة مثل المشي السريع، يمكن أن تعزز صحة الدماغ، ما يؤدي إلى تحسين الإدراك والذاكرة وحتى إبطاء شيخوخة الدماغ.

بمعنى آخر، النشاط البدني يشبه تمرين الدماغ، وكما هو الحال مع العضلات، يحتاج الدماغ إلى الحفاظ على لياقته أيضًا.

4. التوتر

يعد التوتر جزءًا من الحياة، فهو يساعد على الاستجابة للتهديدات ويحفز الشخص، على سبيل المثال، على الالتزام بالمواعيد النهائية، ولكن عندما يصبح التوتر مزمنًا، يصبح الأمر مختلفًا تمامًا.

ويمكن أن يكون للتوتر المزمن تأثير ضار على صحة الدماغ؛ يمكن أن يؤدي إلى فقدان الذاكرة، والتدهور المعرفي، وحتى زيادة خطر الإصابة بمرض الزهايمر. ولذلك يعد التحكم والتقليل من التوتر ضرورة إذا كان الشخص يرغب في الحفاظ على الحدة العقلية مع تقدمه في السن.

5. تجاهل الروابط الاجتماعية

مع التقدم في السن، تلعب الروابط الاجتماعية دورًا أكثر أهمية من مجرد رفع المعنويات، لأنها تبقي الذهن حادًا. إن المشاركة في الأنشطة الاجتماعية المنتظمة توفر التحفيز الذهني وتقلل من التوتر ويمكن أن تقلل من خطر التدهور المعرفي.

ولا ينبغي التقليل من شأن قوة الروابط الاجتماعية، ويجب الحرص على التواصل والتفاعل مع الأقارب والأصدقاء والجيران.

6. وسائل التذكير الرقمية

في عصر أصبحت فيه الهواتف الذكية قادرة على تذكر كل شيء بدءًا من أعياد الميلاد وحتى قوائم البقالة، فمن السهل تفريغ هذه المهام لمساعدين رقميين. ولكن هنا يكمن الضرر حيث إنه لا يكون الخيار الأفضل لصحة الدماغ.

والقيام بتذكر معلومات خاصة بمهمة أو حدث ما يعد شكلاً من أشكال التمارين العقلية ويساعد في الحفاظ على حدة العقل.

7. نظام غذائي غير متوازن

يحتاج الدماغ إلى مجموعة متنوعة من العناصر الغذائية ليعمل على النحو الأمثل؛ إن اتباع نظام غذائي غني بالأطعمة المصنعة والمشروبات السكرية والدهون غير الصحية يمكن أن يكون له آثار ضارة على صحة الدماغ.

من ناحية أخرى، يمكن لنظام غذائي غني بالفواكه والخضروات والبروتينات الخالية من الدهون والحبوب الكاملة أن يوفر العناصر الغذائية التي يحتاجها الدماغ ليظل نشطًا.

8. إهمال النوم

ويعد النوم ليس ترفا، بل هو ضرورة، خاصة عندما يتعلق الأمر بإبقاء العقل يقظا. أثناء النوم، يعمل الدماغ بجد لترسيخ الذكريات وإصلاح نفسه. إن التقليل من النوم يعيق هذه العمليات الأساسية، ما يؤدي إلى التفكير الضبابي والنسيان وانخفاض الوظيفة الإدراكية.

ويجب التأكد من الحصول على قسط كافٍ من النوم الجيد كل ليلة. إنها واحدة من أفضل الخطوات التي يمكن القيام بها لصحة الدماغ مع التقدم في العمر.

مقالات مشابهة

  • وزير سوداني يحذر من ارتفاع منسوب النيل بشكل كارثي بسبب غلق أحد السدود
  • الناظور..توقيف مروج للمخدرات حاول الفرار وتغيير معالم حادثة سير
  • أول حالة خطيرة في أمريكا.. أعراض وأسباب إنفلونزا الطيور
  • «الصحة»: الدور المنتشر حاليا مجموعة من الفيروسات التنفسية المختلفة
  • أمن الناظور يعتقل رأس عصابة تنشط في ترويج المخدرات
  • للحفاظ على حدة العقل.. 8 عادات يجب توديعها
  • أخبار التوك شو| ارتفاع القيمة التسويقية لـ عمر مرموش.. الأرصاد تكشف مفاجأة عن طقس الأسبوع المقبل
  • تحذير هام: مختص يكشف أعراض الجلطة وكيفية إنقاذ حياة المصاب سريعا
  • نصائح للأمهات للتعامل مع الطفل المصاب بالوسواس القهري
  • ارتفاع كبير لعدد قتلى الإعصار تشيدو في موزامبيق