هل زهد السودانيين في مصر ؟
الإجابة حسب تحليلي : نعم
وستشهد مقبل الايام هجرة عكسية مكثفة .
المؤشرات :
– العزوف عن التقديم للجامعات المصرية ( كنت قد راهنت البعض ان السودانيين لن يقدموا للدراسة في الجامعات المصرية هذا العام وقد كان )
– كثير من الأسر السودانية قررت العودة للسودان بل شرعت فعلا في ترتيب اوضاعها .
الأسباب:
– اهم سبب هو عدم وجود أي مصداقية في السوق المصري خاص كان ام حكومي
– يتعامل المصرين مع السودانيين على اساس انهم سذج فيعطوهم كلام قبل الاتفاق ويكون هنالك كلام اخر بعده ، ولا يدرون انهم يتاجرون في سمعتهم ومصداقيتهم
النتيجة :
– فقد السودانيين اي ثقة في اي قرار مصري وأن كان رسمي
– التوجه في دراسة الشباب في الجامعات نحو الخارج ( تركيا ، قبرص ، المجر .. الخ )
– دراسة الاطفال في المدارس خيار العودة مطروح بقوة وهو المرجح .
وبذكركم
وليد محمد المبارك
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
مشادة تنتهي بكارثة.. طبيب يتعرض للدهس بعد خلاف مع زوجته!
شهدت منطقة إسنيورت في إسطنبول بتركيا، حادثاً مأساوياً بعدما تعرض طبيب شاب لحادث سير خطير إثر مشادة مع زوجته على أحد الطرق السريعة.
وقع الحادث بالقرب من إحدى محطات خط المتروبوس في إسطنبول، حيث قام الطبيب أسيلهان كلنشل بإيقاف سيارته على جانب الطريق بعد نشوب خلاف عائلي، ليجد نفسه ضحية لحادث دهس خطير أثناء محاولته العودة إلى سيارته.
لحظة غضب تتحول إلى كارثة
ووفقاً لوسائل إعلام محلية، كان الطبيب أسيلهان كلنشل مسافراً برفقة زوجته وأطفاله باتجاه أدرنة، عندما نشب خلاف بينه وبين زوجته، ما دفعه إلى إيقاف السيارة على جانب الطريق، والنزول منها في حالة غضب.
بعد بضع دقائق من محاولته تهدئة نفسه، قرر العودة إلى السيارة، لكن خلال عودته، اصطدمت به سيارة كان يقودها شخص يُدعى "أ.ي"، مما أدى إلى سقوطه أرضاً ودفعه لعدة أمتار.
Esenyurt'ta E-5'te eşiyle tartıştıktan sonra aracından inen doktora otomobil çarptı.
Hastaneye kaldırılan doktorun hayati tehlikesi devam ederken sürücü, adli kontrol talebiyle serbest bırakıldı. pic.twitter.com/OYH5qvV7ai
لحظات حرجة بعد الحادث
شهود العيان الذين تواجدوا في المكان سارعوا إلى إبلاغ فرق الطوارئ، حيث وصلت سيارات الإسعاف والشرطة على الفور.
وقدم الطاقم الطبي الإسعافات الأولية، حيث كان الطبيب يعاني من إصابات بالغة، قبل نقله إلى المستشفى.
ووفقاً لتقارير طبية، لا تزال حالة الطبيب حرجة، وما زال يتلقى العلاج المكثف لإنقاذ حياته.
وفي أعقاب الحادث، ألقت الشرطة القبض على السائق، واحتجزته للتحقيق معه، وبعد عرضه على القضاء، تم الإفراج عنه بشرط الخضوع للرقابة القضائية، ما أثار جدلاً بين الرأي العام حول مدى كفاية هذا الإجراء في مثل هذه الحوادث الخطيرة.