عليه التوبة.. الإفتاء توجه نصائح وتحذيرات للشخص الـ"عصفورة في الشغل" (فيديو)
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
كشف الدكتور عمرو الورداني آمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على كيفية التعامل مع النميمة في العمل وما يسمى بالشخص “العصفورة”، مشيرا إلى أن هذا الشخص يفسد بيئة العمل.
حكم المزاح وضوابطه في الإسلام.. الإفتاء توضح حكم الإفراط في استعمال الماء.. الإفتاء توضحوقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوره عبر قناة الأولى للتلفزيون المصري، مساء الأربعاء :"لا بد أن تنشغل بنفسك في العمل وتطوير نفسك، والأشخاص اللي بيعملوا نميمة في العمل، هم الأكثر إقصاء من العمل وفقا لبعض الدراسات، وكمان يصابوا بأمراض نفسية، ويكونوا محل سخرية، لأن كثرة القلق والتوتر تسبب أمراضا نفسية".
وأشار أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إلى أن هذا الشخص يصاب بالإنهاك والاحتراق النفسي، ولا يتطور، ويظل مكانه، والنميمة تعكر بيئة العمل، وتجعل الإنتاجية أقل، وعلى هذا الشخص أن يتوب إلى الله- عز وجل-.
لا بد من إيقاف النميمةولفت أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إلى أنه لا بد من إيقاف النميمة، وعدم المشاركة فيها، واستمر في عملك؛ وستجد الله- عز وجل- بجوارك، وحاول حل الموضوع بينك وبين مديرك في حال حدوث مشكلة، محذرا "المدير الوِدَني أكثر مدير يفسد بيئة العمل الخاص به".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإفتاء النميمة العمل الفتوى بدار الإفتاء المصریة
إقرأ أيضاً:
أحمد أمين: عرفت نفسي كمُمثل بعد 35 عاما من عمري (فيديو)
قال الفنان أحمد أمين، إنه يُعرف نفسه كمُمثل حاليا، مشيرا إلى أنه ظل حوالي 35 عاما، لا يعرف ما يقوم به بشكل حقيقي، حيث كان مهتما في إحدى الفترات بالموسيقى، بالإضافة إلى الكتابة والصحافة، فضلا عن كونه خريج كلية فنون جميلة.
«أحمد حلمي ومنى زكي».. ثنائي الفن وحكاية حب تجمع بين الكوميديا والنجاح لقاء سويدان لـ الوفد: كتاب فن الخيال يثقل الفن بخبرات ميرفت أبو عوف عملت في الرسم والصحافة والمزيكاوأضاف أحمد أمين خلال برنامج "كاستنج" الذي يذاع على قناة "dmc": "أنا قعدت 35 سنة مش عارف أنا بعمل ايه، بس أنا دلوقتي ممثل، ولما كنت بمثل وأنا صغير، كانت دي بتبقى أسعد أوقات حياتي، وكنت ببقى مبسوط أوي، ومتألق أوي وحاسس بالطفل اللي جوايا".
وأوضح أحمد أمين: "لما قعدت انشغلت في الرسم والصحافة والمزيكا، كنت حاسس ان في حاجة مش مظبوطة، وكنت كل ما افتكر الأيام اللي كنت بمثل فيها وأنا صغير، كنت بقول ان دي أحلى أيام".
وتابع: "شغلي في الكتابة، أفادني كتير في مشواري، لأنه مبدئيا في علاقة قوية بين ضعف الشخصية المكتوبة وبين العيب الدرامي، لأن ممكن تكون الشخصية بتعمل حاجة أنا مش مقتنع بيها".
وقال: "في ممثل صاحب مشروع وفي ممثل لا، ومش لازم كل الممثلين يبقوا أصحاب مشاريع، والأستاذ عادل إمام كان بيغير أجيال من المخرجين والكتاب والممثلين".