الثورة نت:
2025-03-03@21:39:15 GMT

الاغتيالات الإجرامية الصهيونية

تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT

يتقن اليهود أساليب الغدر والخداع والمكر أكثر من غيرهم وذلك بفعل الانحراف العقدي الذي ساروا عليه واختاروه نهجا بعد الهداية والإيمان، تآمروا على صلب المسيح عيسى ابن مريم -عليه السلام- ودبروا مكيدتهم ضده، فنجاه الله وأبطل مكرهم ” وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ” وفي سيرتهم مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان الغدر والخداع والمكر هو ذلك الأسلوب لا سواه.


أذاقوا الشعوب الأوروبية الويلات بسبب الجشع والطمع وحب المال وعبادته دون الله، سنّوا الربا واستولوا على الثروات وفرضوا ما يشاؤون من خلال الأباطرة والملوك والأمراء، حتى تحركت الشعوب ضدهم وفتكوا بهم، وكانت الحضارة الإسلامية هي الملاذ الآمن بأرجائها الواسعة من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.
الخطيئة والقتل على أيدي الشعوب الأوروبية والتكفير والإنصاف على أرض الأمة الإسلامية، أخذوا فلسطين واستقدموا العصابات الإجرامية الصهيونية والمسيحية وأباحوا لهم ارتكاب كل أشكال الإجرام من قتل وسحل، حتى أن الجيش البريطاني أثناء الانتداب كانت يتعاون مع العصابات الصهيونية في قتل المتظاهرين ضد استقدام اليهود وتوطينهم فيها، ويعمد إلى الجرحى ويسلمهم إلى العصابات لتقتلهم أمام أهالي البلدات الفلسطينية، ومن لم يشاهد فإنهم يسحبون جثثهم إلى بقية القرى الأخرى ليكونوا عبرة لمن تسول له نفسه مواجهة اليهود.
قاموا بتصفية رجال المقاومة والوجهاء وكانت أساليب الاغتيال والغدر هي الأساس وخلال سنوات الاحتلال الماضية وهم يعتمدون على تلك الأساليب الإجرامية في استهداف أبطال المقاومة الفلسطينية مستعينين بالعملاء والخونة الذين تمت زراعتهم في أوساط الجيوش العربية وغيرهم بالإضافة إلى من يتم تجنيدهم وهكذا نشروا الرعب والخوف في العالم بقدرتهم ونجاح خططهم، مع أن تلك العمليات الإجرامية هي حصيلة تنسيق جهود المخابرات الغربية، أوروبية وأمريكية وغيرها، وأيضا المخابرات المتعاملة مع الصهيونية العالمية، حتى أنها تستطيع اختطاف وقتل أحد زعماء النازية الذي فر إلى الأرجنتين وغيَّر هويته، لكن المخابرات الصهيونية كشفته واقتادته إلى الأراضي المحتلة وحاكمته وأعدمته، ومثل ذلك أحد علماء الذرة اليهود الذي فضح البرنامج النووي وطلب اللجوء السياسي إلى بلد أوروبي، لكنها ذهبت إليه وأعادته وحاكمته في الأراضي المحتلة.
سلسلة من الإجرام المستمر ضد قيادات الفصائل الفلسطينية في الداخل والخارج، من بيروت ودمشق والأردن وتونس والإمارات ومصر وغيرها من الأقطار العربية والاغتيالات تتوالى، وأيضا في أراضي الدول الأخرى بلجيكا وألمانيا وفرنسا وإيطاليا وغيرها من الدول وعمليات الاغتيال للعلماء والزعماء وقيادات الفصائل الفلسطينية وكلها لم تفشل إلا في النادر منها ويتم تلافيها بأسرع وقت، لم تصل ردود الدول إلى درجة أكثر من الإدانة والشجب والاستنكار في أقوى ردود الأفعال.
تم تدمير المفاعل النووي العراقي وتعقب العلماء إلى مختلف دول العالم واغتيالهم وتمت تصفية علماء الذرة العرب، واغتيالهم، أما البرنامج النووي المصري فتم إيقاف العمل به بموجب تفاهمات السلام مع اليهود، وأما ليبيا فقد سلمت مواده إلى الأمم المتحدة رغم سلميته ووداعته، ودخلت إيران في مفاوضات دولية (1+6) من أجل برنامجها السلمي، ومع ذلك فالاغتيالات وصلت إلى رئيس هيئة الطاقة الذرية بعد أن تمت تصفية بعض العلماء داخل إيران وخارجها، ووصل الأمر إلى قصف مصنع الأدوية في السودان للاشتباه به كمركز أو مفاعل نووي.
القانون الدولي يجرم عمليات الاغتيال والأمم المتحدة تدين ومجلس الأمن يفرض العقوبات على كل دولة تمارس جرائم الاغتيال، لكن ذلك إذا كان المتهم غير اليهود، ودولة الكيان الصهيوني المحتل، فمثلا تم اتهام ليبيا بما تسمى (حادثة لوكربي) “تفجير طائرة بان أمريكان” فوق مدينة لوكربي، واتهم شخصان ينتميان لليبيا، ورغم عدم ثبوت التهمة، لكن تم فرض الحصار والحظر الجوي على ليبيا، وتحميلها المليارات تعويضا للضحايا والمتضررين، بينما لا تنكر إسرائيل جرائم الاغتيال والقتل خارج إطار القانون ومع ذلك لم تتم معاقبتها حتى الآن، وأيضا شركائها من دول الحلف الصليبي الصهيوني الجديد بقيادة أمريكا، راعية النظام وشرطي البلطجة والإجرام التي قامت بإسقاط طائرة مدنية إيرانية فوق مياه الخليج بدعوى الاشتباه، ولم يدنها أحد، ولم يفرض عليها العقوبات.
تنوعت أساليب ووسائل الاغتيالات من عبوات ناسفة وألغام مزروعة، وفرق اغتيال وطائرات وغيرها من الوسائل الحديثة مثل استخدام الطائرات المسيَّرة، الموجهة عن بعد، ولم تقتصر الأهداف على القيادات العسكرية ميدانية وغير ميدانية، بل إنها شملت العلماء في كل المجالات، وكل من لهم حضور اجتماعي أو تأثير في الأوساط الاجتماعية، حيث تم اغتيال قائمة كبيرة من علماء الذرة العرب نذكر منهم (يحيى المشد العالم المصري وسميرة موسى ونبيل القليني وحسن رمال وأيضا د. سامية ميمني سعودية الجنسية وغيرهم كثير)، بدأت بتصفية القيادات البارزة في منظمة التحرير الفلسطينية وحركتي حماس والجهاد الإسلامي والحركة الشعبية وغيرها من الفصائل المقاومة، وحينما تم عقد مفاوضات سلام مع المنظمة اتجهت للاستعانة بها في تصفية القيادات في الفصائل الأخرى، وحتى لم يشفع لها -أي فتح- الاتفاق مع الصهاينة، فقد استهدفت كل من لا ترغب به إما سجنا أو اغتيالا.
هذا في جانب الاغتيالات والتصفية الجسدية، وهناك الاغتيالات الناعمة باستخدام الفضائح الجنسية، وبحسب اعترافات وزيرة الخارجية الإسرائيلية (تسيفي لفني) أنها صورت زعماء وسياسيين عربا على سرير نومها خدمة لدولة إسرائيل الكبرى، وهو ما يؤكده الكاتب الأمريكي وعضو الكونجرس الأمريكي- بول فندلي- في كتابه “من يجرؤ على الكلام”، حيث تم القضاء على الأصوات المعارضة لإسرائيل من خلال استخدام الفضائح المالية والجنسية وأساليب الترغيب والترهيب، مما جعل أمريكا تحت سيطرة اللوبي اليهودي، وهو ما يؤكده تصريح رئيس الوزراء الصهيوني نتنياهو – إننا نستطيع أن نجبر أمريكا ولا تستطيع إجبارنا على شيء من خلال سيطرتنا على الكونجرس ومجلسي الشيوخ والبرلمان.
وهي ذاتها الأساليب الإجرامية التي تمارسها أمريكا وفرنسا وبريطانيا وروسيا وغيرها من أجهزة الاستخبارات لدول الحلف الصليبي الصهيوني، وما يميز الصهاينة انهم يستخدمون الجميع ويغتالون من يقف في طريق مشاريعهم الإجرامية، حتى أن إسرائيل تستطيع أن تمنع أكاديميا مرموقا من التشكيك في المحرقة (روجيه جارودي) أو تفصله من عمله الصحفي (بريطانيا) أو تغتاله بالرصاص، كما فعلت مع المفكر الفلسطيني (غسان كنفاني).

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: وغیرها من

إقرأ أيضاً:

كيف علقت الفصائل الفلسطينية على قرار وقف إدخال المساعدات إلى غزة

علّقت فصائل فلسطينية، اليوم الأحد، 02 مارس 2025، على قرار رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو ، بوقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة ، وإغلاق المعابر مع القطاع.

وفيما يلي بيانات الفصائل الفلسطينية كما وصلت وكالة سوا

تصريح صادر عن حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين:

إن إقدام رئيس حكومة الكيان الغاصب، المجرم الملاحق بارتكاب جرائم إبادة جماعية، بنيامين نتنياهو، بإغلاق معابر قطاع غزة ومنع دخول المساعدات الإنسانية، هي جريمة ضد الإنسانية تضاف إلى سجله الإجرامي الحافل، بتشجيع من إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي تقدم له الغطاء والمقترحات السياسية، وتوفر له المزيد من الذخائر والأسلحة.

إن هذا القرار الجائر والمجرم لا يمثل خرقاً لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وانتهاكاً له فحسب، بل يؤسس لمرحلة عدوانية جديدة ضد القطاع، في إطار حرب الإبادة والتهجير ضد شعبنا، تتحمل مسؤوليتها حكومة العدو وجيشه ورعاتهما في واشنطن.

إن على المتباكين على أسرى العدو في أيدي المقاومة في غزة أن يتذكروا أن سياسات الكيان الغاصب تأخذ غزة واهلها رهينة الحصار والتجويع طوال سنوات عديدة.

 

تصريح صحفي صادر عن حركة حمــاس

إن البيان الصادر عن مكتب رئيس حكومة الاحتلال الإرهابي نتنياهو، بشأن اعتماده لمقترحات أمريكية لتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق، وفق ترتيبات مخالفة لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة، هو محاولة مفضوحة للتنصل من الاتفاق والتهرب من الدخول في مفاوضات المرحلة الثانية منه.

إن قرار نتنياهو وقف المساعدات الإنسانية، هو ابتزاز رخيص، وجريمة حرب وانقلاب سافر  على الاتفاق، وعلى الوسطاء والمجتمع الدولي التحرك للضغط على الاحتلال ووقف إجراءاته العقابية وغير الأخلاقية بحق أكثر من مليوني إنسان في قطاع غزة.

يحاول مجرم الحرب نتنياهو فرض وقائع سياسية على الأرض، فَشِل جيشه الفاشي في إرسائها على مدى خمسة عشر شهراً من الإبادة الوحشية، بفعل صمود وبسالة شعبنا ومقاومته، ويسعى للانقلاب على الاتفاق الموقّع خدمةً لحساباته السياسية الداخلية الضيقة، وذلك على حساب أسرى الاحتلال في غزة وحياتهم.

إن مزاعم الاحتلال الإرهابي بشأن انتهاك الحركة لاتفاق وقف إطلاق النار هي ادعاءات مضللة لا أساس لها، ومحاولة فاشلة للتغطية على انتهاكاته اليومية والمنهجية للاتفاق، والتي أدت إلى ارتقاء أكثر من مئة شهيد من أبناء شعبنا في غزة، إضافة إلى تعطيل البروتوكول الإنساني، ومنع إدخال وسائل الإيواء والإغاثة، وتعميق الكارثة الإنسانية في غزة.

كما نؤكد أن سلوك نتنياهو وحكومته يخالف بوضوح  ما ورد في البند 14 من الاتفاق،  والذي ينص على أن جميع الإجراءات الخاصة بالمرحلة الأولى تستمر  في المرحلة الثانية، وأن الضامنين سيبذلون قصارى جهدهم لضمان استمرار المباحثات حتى التوصل إلى اتفاق بشأن شروط  تنفيذ المرحلة الثانية. 

ندعو الإدارة الأمريكية إلى التوقف عن انحيازها وتساوُقها مع مخططات مجرم الحرب نتنياهو الفاشية، التي تستهدف شعبنا ووجوده على أرضه، ونؤكد أن جميع المشاريع والمخططات التي تتجاوز شعبنا وحقوقه الثابتة على أرضه، وتقرير مصيره، والتحرر من الاحتلال، مصيرها الفشل والانكسار.

نؤكد مجددًا التزامنا بتنفيذ الاتفاق الموقّع بمراحله الثلاثة، وقد أعلنا مرارًا وتكرارًا عن استعدادنا لبدء مفاوضات المرحلة الثانية من الاتفاق.

ندعو الوسطاء إلى الضغط على الاحتلال لتنفيذ التزاماته بموجب الاتفاق، بجميع مراحله،  وتنفيذ البروتوكول الإنساني، وإدخال وسائل الإيواء ومعدات الإنقاذ إلى قطاع غزة.

يتحمل مجرم الحرب نتنياهو وحكومته المتطرفة المسؤولية الكاملة عن تعطيل المضي في الاتفاق، أو أي حماقة قد يرتكبها بالانقلاب عليه، بما في ذلك التبعات الإنسانية المتعلقة بأسرى الاحتلال في قطاع غزة. 

ونؤكد أن السبيل الوحيد لاستعادة أسرى الاحتلال هو  الالتزام بالاتفاق، والدخول الفوري في مفاوضات بدء المرحلة الثانية والتزام الاحتلال بتنفيذ تعهداته.

 

الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين: 

▪️ قرار الاحتلال بمنع إدخال المساعدات الإنسانية وإغلاق جميع معابر قطاع غزة وإرجاع الشاحنات المحملة بالإمدادات الإنسانية جريمة حرب موصوفة تُرتكب بحق شعبنا الفلسطيني بمشاركة أمريكية مباشرة.

▪️ هذا القرار يمثل خرقًا فاضحًا لاتفاق وقف إطلاق النار ويكشف نية الاحتلال استخدام الابتزاز والتهرب من الدخول في المرحلة الثانية التي تلزمه بوقف الحرب والانسحاب الكامل والشروع في إعادة الإعمار وعودة الحياة إلى غزة.

▪️ لم يكتفِ الاحتلال بسياسة القتل والتدمير وانتهاك وقف إطلاق النار واستهداف المدنيين حتى في المناطق المصنفة "آمنة" بل يواصل استخدام التجويع كأداة ضغط ممنهجة بحق شعبنا مستفيدًا من الضوء الأخضر الأمريكي لمواصلة هذه السياسة الإجرامية.

▪️ نُحذّر من التداعيات الخطيرة لهذا القرار على الأوضاع الإنسانية المتدهورة أصلًا والتي لم تشهد أي تحسن حتى بعد إعلان وقف إطلاق النار، مما يزيد من معاناة أهلنا في القطاع المحاصر.

▪️ الإدارة الأمريكية الجديدة برئاسة ترامب تستكمل ما بدأته الإدارة السابقة في تمويل حرب الإبادة وتشريع سياسات الاحتلال بما في ذلك استخدام التجويع كسلاح ضد شعبنا في انتهاك صارخ لكل القوانين والأعراف الدولية.

▪️ ندعو المجتمع الدولي والزعماء العرب في قمتهم المقبلة إلى اتخاذ خطوات عملية وفورية للضغط على الاحتلال والإدارة الأمريكية لوقف هذه المجزرة الإنسانية التي تستهدف شعبًا بأكمله يرزح تحت الإبادة والحصار والتجويع.

▪️ نُطالب التجار والموردين بتحمل مسؤولياتهم الوطنية بعدم رفع الأسعار وضمان توفر السلع الأساسية بأسعار مناسبة دعمًا لصمود المواطنين في مواجهة تداعيات الإغلاق. 

▪️ نؤكد ضرورة تشديد الرقابة من الجهات المختصة لمنع الاحتكار وضمان وصول السلع بأسعار مخفضة تخفيفًا لمعاناة شعبنا في ظل الحصار والتجويع الممنهج الذي سيزداد تفاقمًا مع قرار الاحتلال.

▪️ نؤكد أن هذا القرار لن ينجح في كسر إرادة وصمود وثبات شعبنا الفلسطيني وأن كل أساليب الاحتلال الإجرامية والدعم الأمريكي الكامل لن تثني شعبنا عن مواصلة نضاله المشروع حتى نيل حقوقه الوطنية الكاملة.

 

تصريح صحفي صادر عن المكتب الإعلامي للجان المقاومة في فلسطين :

إغلاق معابر قطاع غزة ووقف إدخال المساعدات لشعبنا في غزة خرق صهيوني جديد للإتفاق الموقع  برعاية الوسطاء وإعلان لحرب التجويع التي يمارسها العدو منذ اكثر من 17 شهر .

نحذر بعض التجار الذين يتماهون مع مخططات العدو الصهيوني ويقومون برفع الأسعار وإخفاء البضائع، ونعتبر من كل يقوم بذلك  ذراع خفية صهيونية لإحكام الحصار على قطاع غزة.

ندعو الجهات المختصة في الحكومة الفلسطينية في قطاع غزة للتحرك العاجل وردع هؤلاء المجرمين وإنزال أشد العقوبات بحقهم ومصادرة بضائعهم ومنعهم من العمل.

ندعو كافة الصحافيين والاعلاميين والنشطاء بالتوقف الفوري عن نقل الأخبار عن وسائل الإعلام الصهيونية الموجهة من الإستخبارات والجيش الصهيوني والعمل على محاربة الشائعات وكشف وتعرية كل من تسول له العبث بجبهتنا الداخلية .

بوحدتنا وإلتزامنا وإنضباطنا سينتصر شعبنا وستزول هذه الغمة وسيهزم العدو ومن يقف خلفه .

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين نتنياهو: إغلاق معابر غزة مستمر وسيكون هناك "تبعات إضافية" بهذه الحالة المجلس الوطني والخارجية يعقبان على قرار وقف إدخال المساعدات إلى غزة الحايك: عازمون على بناء وترميم المواقع الأثرية في غزة الأكثر قراءة شهيد برصاص الاحتلال شرق مدينة غزة المنظمات الأهلية تدعو إلى توفير مقومات البقاء للفئات الهشة لمواجهة سياسات التهجير الشرطة الإسرائيلية تبعد الأسرى المحررين عن المسجد الأقصى صحيفة عبرية تكشف الهدف وراء وقف الإفراج عن 600 أسير فلسطيني عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • “حماس” تنشر قائمة بأبرز الانتهاكات الصهيونية لوقف إطلاق النار في غزة
  • واشنطن تغذّي آلة الحرب الصهيونية لقتل الفلسطينيين
  • استمرار الخروقات الصهيونية لوقف إطلاق النار بعد 43 يومًا: استشهاد 6 فلسطينيين وإغلاق معبر كرم أبو سالم
  • حصيلة المجازر الصهيونية في غزة تتجاوز 48 ألف شهيد وسط استمرار الجرائم بحق المدنيين
  • حماس تحذر الاحتلال من استمرار سياساته الإجرامية بحق الأسرى
  • مباحثات «مصرية-أردنية» حول القمة العربية الطارئة والقضية الفلسطينية
  • شهيدان برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي وسط مدينة رفح الفلسطينية
  • بالكوفية الفلسطينية.. أبطال فيلم "لا أرض أخرى" خلال حفل الأوسكار
  • كيف علقت الفصائل الفلسطينية على قرار وقف إدخال المساعدات إلى غزة
  • عشية الشهر الكريم:استمرار الاقتحامات والاعتقالات والاعتداءات الصهيونية في مناطق الضفة المحتلة