حظك اليوم برج الميزان الخميس 8-8-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
يستطيع مواليد برج الميزان استخدام عقولهم في تيسير أمورهم ببساطة ويسر، والسيطرة على غضبهم، كما أنهم أشخاص يتمتعون بالحكمة والعقل الراجح، ويستطيعون تقديم المشورة للآخرين.
تقدم «الوطن» عبر السطور التالية حظك اليوم برج الميزان الخميس 8-8-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي، وفقا لموقع الأبراج الفلكية:
حظك اليوم برج الميزان الخميس 8-8-2024 على الصعيد المهنييجب عليك على الصعيد المهني أن تزن خياراتك بعناية، ولا تتسرع في اتخاذ القرار المصيرية، كما ينبغي عليك أن تتعاون مع زملائك في العمل، لأن التعاون مع الزملاء سيكون مثمرا، هذا يوم جيد للتفكير في الأهداف طويلة المدى.
قد تجد الفرصة اليوم للتواصل بشكل أعمق مع شريك حياتك، ولذا يجب عليك أن تهتم بالتواصل المنفتح، وكن على استعداد للاستماع معه، كما يجب عليك ألا تتسرع في العلاقات، بل دع الأمور تتكشف بشكل طبيعي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الميزان حظك اليوم عالم الأبراج برج الميزان اليوم برج حظک الیوم برج المیزان الخمیس 8 8 2024 على
إقرأ أيضاً:
أسامة فخري الجندي: الأخلاق مفتاح القرب من الله ورسوله وأثقل ما يوضع في الميزان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور أسامة فخري الجندي، من علماء وزارة الأوقاف، أن الأخلاق هي جوهر الرسالة الإسلامية، وهي المفتاح الأقرب إلى الجنة، مستشهداً بقول النبي صلى الله عليه وسلم: "إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق".
وأوضح الجندي، خلال حلقة برنامج "الأثر"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، أن حسن الخلق ليس مجرد سلوك اجتماعي، بل هو طريق إلى أعلى الدرجات عند الله، حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم: "أحبكم إلي وأقربكم مني مجلساً يوم القيامة أحاسنكم أخلاقاً"، مشيراً إلى أن هذه الكلمات تعكس دعوة عظيمة للتمسك بالخلق الحسن في جميع مناحي الحياة.
وأضاف أن النبي صلى الله عليه وسلم جمع في شخصيته جميع الأخلاق التي تميز بها الأنبياء السابقون، مستدلاً بقوله تعالى: "أولئك الذين هدى الله فبهداهم اقتده"، مما يدل على أن كل نبي تفرد بصفة أخلاقية معينة، لكن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان نموذجاً جامعاً لكل هذه الفضائل.
وأشار إلى أن التحلي بالأخلاق الطيبة يفتح أبواب الرحمة، ويؤثر في المجتمع، فقد تكون ابتسامة صادقة سبباً في تهدئة الغضب، وصبر في مواجهة الأذى سبباً في رفع الدرجات، وكلمة طيبة مفتاحاً لبناء جسور التفاهم.