طريقة تحضير عصير المانجو بكل سهولة وسرعة
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
مع دخول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة، يحتاج الكثير من الأشخاص إلى تناول كميات كبيرة من الماء والعصائر للشعور بالانتعاش والرطوبة. بدلًا من شراء العصائر الجاهزة التي قد تحتوي على مواد حافظة ضارة، نقدم لكم في هذا المقال طريقة إعداد عصير المانجو الفريش في المنزل باستخدام مكونات بسيطة قد تكون متوفرة في المنزل.
لتحضير عصير المانجو بمذاق رائع، ستحتاج إلى:
- نصف كيلو من المانجو مقطع إلى مكعبات.
- كمية من مكعبات الثلج.
- 20 مل من عسل النحل الطبيعي.
- 20 جرام من مسحوق تانج بنكهة البرتقال.
- كوب من الماء المثلج أو اللبن المثلج.
يمكنك اتباع الخطوات التالية لإعداد عصير المانجو اللذيذ:
1. اخلطي السكر مع قطع المانجو في إناء عميق.
2. قسمي كمية المانجو إلى نصفين متساويين.
3. اخلطي النصف الأول مع مكعبات الثلج، السكر، مسحوق تانج، والماء المثلج باستخدام الخلاط الكهربائي. يمكنك استبدال الماء باللبن المثلج أو الزبادي.
4. اخلطي المكونات جيدًا حتى تحصلي على قوام مناسب.
5. صبي العصير في أكواب التقديم.
6. اخلطي النصف الآخر من المانجو دون ماء لمدة عدة ثواني.
7. بعد الحصول على قوام مركز، وزعيه على أكواب التقديم للحصول على قوام كثيف ومذاق رائع.
8. قدمي عصير المانجو فورًا أو احتفظي به في الثلاجة ليبرد، بنقله إلى إناء مناسب ووضعه في الثلاجة.
بهذه الطريقة، يمكنك الاستمتاع بعصير المانجو الفريش في أي وقت، مع العلم بأنه خالٍ من المواد الحافظة ومعد بمكونات طبيعية وصحية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عصير المانجو طريقة تحضير عصير المانجو عصير المانجا المانجو عصیر المانجو
إقرأ أيضاً:
ماحكم الوضوء من الترع على حالها؟.. الإفتاء تجيب
قالت دار الإفتاء المصرية، إن يجوز الوضوء من الأنهار والقنوات الجارية، ولا كراهةَ في ذلكَ، لكون مائها جاريًا لا تَظْهَر فيه نجاسةٌ، ولا تتأثَّر أوصافُه الثلاثة.
وأضافت دار الإفتاء في إجابتها على سؤال: ما هو حكم الوضوء من الترع على حالها؟ أن الماء يتجدَّد بالجريان، فإن ظَهَرتْ أحد أوصافِ النجاسة عليه؛ فإنَّه لا يجوز الطهارة من هذا الحيز الذي ظَهَرت فيها أوصاف النجاسة خاصة.
وطالبت دار الإفتاء المصرية المواطنين بالحفاظ على مياه نهر النيل وقنواته المائية المختلفة؛ حمايةً له مِن أن يكون موطنًا للأمراضِ والأوبئة.
وذكرت دار الإفتاء أن الوضوء شرط صحة لكثيرٍ من العبادات؛ كالصلاة بجميع أنواعها -فرضًا أو سنةً أو نفلًا- وسجود التلاوة، والطواف بالبيت الحرام، ومسِّ المصحف ونحوه.
وتابعت دار الإفتاء: ومع كون ماء الترع بدرجاتها الأربعة الناقلة لمياه نهر النيل تعتبر ماءً جاريًا إلَّا أنَّ صلاحيتها للوضوء من عدمها في أيام مناوبات الري التي لا يتم إطلاق الماء خلالها: تتوقف على تغير هذه المياه بأحد أوصافها الثلاثة؛ فإذا ظهرت فيها آثار النجاسة من طَعْمٍ أو لونٍ أو رائحةٍ؛ كان الماء نجسًا بالإجماع لا يصلح للوضوء والطهارة، وإذا لم تظهر فيها آثار النجاسة، فهو طاهر يجوز الوضوء والطهارة منه؛ لما قررناه من أنَّ الماء الجاري والماء الذي بلغ قلتين (270 لترًا تقريبًا) إذا وقعت فيه نجاسة لم يكن نجسًا، ما لم يتغير طعمه أو لونه أو رائحته.
وأوضحت أنَّ عدم صلاحية ماء الترع والمساقي حالة تَغيُّر الماء عن حالته الأصلية، واختلاطه بالملوثات مقتصرٌ على الحيز الذي ظهرت فيه النجاسة، وأَثَّرت على طَعْم الماء أو لونِه أو رائحتِه.