شراكة بين محمد بن راشد للإسكان و«دبي الإسلامي»
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت مؤسسة محمد بن راشد للإسكان وبنك دبي الإسلامي عن شراكة جديدة تهدف إلى دعم الحالات المجتمعية الطارئة والإنسانية من خلال مساهمة مالية بقيمة 29.7 مليون درهم. وتهدف هذه الشراكة إلى تعزيز التعاون المجتمعي والمسؤولية الاجتماعية للمؤسستين من خلال توفير المساندة وتقديم المساعدات اللازمة لضمان استقرارهم ورفاهيتهم.
وقال هيثم الخاجة، مدير إدارة الاتصال والتسويق بمؤسسة محمد بن راشد للإسكان: «إننا فخورون بتعزيز شراكتنا مع بنك دبي الإسلامي، الذي يُعد أحد الرواد في تقديم الخدمات المالية الإسلامية، لدعم جهودنا في مساعدة الحالات المجتمعية الطارئة التي تواجه صعوبات. هذه الشراكة تعكس التزامنا المشترك بالمساهمة في بناء مجتمع متماسك ومستدام يتمتع بالرخاء والازدهار».
وأضاف الخاجة أن «هذه المبادرة تعكس روح العطاء والتضامن التي تتميز بها دبي، وتفتح آفاقاً جديدة لمشاركة القطاعين الحكومي والخاص في تحقيق التنمية المستدامة ودعم الشرائح الأكثر احتياجاً في المجتمع».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مؤسسة محمد بن راشد للإسكان بنك دبي الإسلامي دبي
إقرأ أيضاً:
محمد بن راشد: شهر رمضان يدعو إلى نشر السلام والمحبة والتعايش
استقبل الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، بحضور الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، والشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير المالية، الإثنين، جمعاً من أعيان البلاد وكبار المسؤولين والتجّار ورجال الأعمال، الذين قدموا للسلام عليه، وتهنئته بشهر رمضان المبارك، وذلك في مجلس المضيف بدار الاتحاد بدبي.
وتبادل الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، التهاني والتبريكات مع الحضور، الذين تمنوا له دوام الصحة والعافية، مبتهلين إلى الله عزّ وجلّ أن يديم على دولة الإمارات نعمة التقدم والازدهار، وأن يسدد خطى قيادتها الرشيدة على دروب الخير والرفعة، وأن يُسبغ نِعمَه على شعب دولة الإمارات، وكل من يقيم على أرضها الطيبة، وأن تظل دائماً رمزاً للأمن والأمان.وخلال اللقاء، تجاذب الشيخ محمد بن راشد مع الحضور أطراف الحديث حول ارتباط المجتمع الإماراتي بالقيم النبيلة المستلهمة من شهر رمضان المبارك، والذي يأتي هذا العام مع إعلان الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، عام 2025 ليكون عاماً للمجتمع، وتطرّق الحديث إلى ما يزكيه شهر الصوم من شيم الترابط والتكافل بين أفراد المجتمع الواحد، وما يغرسه في النفوس من دروس وعِبَر مستمدة من تعاليم ديننا الحنيف، وما يدعو له من إفشاء السلام والحث على التعاون، ومد يد العون لكل محتاج، ونشر أسباب السلام والمحبة والتعايش بين الناس.