قال أحمد صغيري لاعب فريق فاركو، إنه بدأ مشواره مع كرة القدم ضمن صفوف مصر المقاصة الذي استمر معه لمدة 12 عامًا، موضحًا أن ميدو عندما كان مدربًا للفريق لم يمنحنه فرصة المشاركة.

وأضاف صغيري، خلال لقاء مع الإعلامي إيهاب الكومي، ببرنامج «الماتش» على قناة «صدى البلد»، أن الفترة الأصعب في مسيرته، هي التي قضاها ضمن صفوف أسوان والتي استمرت عامين.

وأشار إلى أن منافسة أسوان على الهبوط كانت صعبة للغاية وأثرت في مسيرته بشكل كبير، مؤكدًا أن هذا النادي لا يستحق التواجد في القسم الثاني.

وواصل تصريحاته، أنه استفاد من كل المدربين الذين تولوا مهمة تدريبه، حيث قال: «كل مدرب تولى تدريب فريق أنا كنت فيه اتعلمت منه كتير واستفدت بخبرات».

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ميدو فاركو صغيري

إقرأ أيضاً:

كيف تحقق التقوى في رمضان؟.. لا تفوّت هذه الفرصة

أكد الدكتور أسامة قابيل، أحد علماء الأزهر الشريف، أن شهر رمضان يمثل فرصة عظيمة لكل إنسان ليجدد علاقته بالله، وليكون شهرًا للتغيير الحقيقي في حياته، بغض النظر عن طبيعة عمله أو ظروفه اليومية. 

وقال "قابيل"، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الثلاثاء، "كل واحد منا يجب أن يسأل نفسه: ما هو هدفي في رمضان؟ كيف أريد أن أخرج منه؟ رمضان هو شهر التاسع في التقويم الهجري، وكأنه ميلاد جديد للإنسان، ولادة بالمغفرة والرحمة والعتق من النار، ولادة بتحقيق الشحن الإيماني والروحانيات الجميلة". 

هل يجوز إخراج زكاة الفطر أول رمضان؟ .. دار الإفتاء تجيبيجلب مليارات الحسنات.. أفضل دعاء في رمضان ردده خلال هذه الأوقات المباركةدعاء الصائم قبل الإفطار مستجاب .. احرص عليهحكم إفطار لاعبي الكرة من أجل المباريات الهامة.. كفارة أم صيام اليوم؟

وأوضح أن تنظيم الوقت في رمضان يجعل الإنسان يعيش أجواءه بشكل مختلف، فهو شهر سريع الانقضاء، لذا يجب على كل مسلم أن يحدد هدفه بوضوح، سواء كان ذلك رضا الله، مغفرة الذنوب، العتق من النار، أو الوصول إلى القبول الإلهي، وهو الهدف الأسمى للصيام والعبادات. 

وأشار إلى أن رمضان يربط الإنسان بالتقوى، مستشهدًا بقوله تعالى في سورة البقرة:  {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}، موضحًا أن الغاية الكبرى من الصيام هي أن يكون الإنسان من أهل التقوى والقبول. 

وأضاف أن الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه قدم تعريفًا شاملًا للتقوى بقوله: "التقوى هي العمل بالتنزيل، والرضا بالقليل، والاستعداد ليوم الرحيل"، ولذلك، فمن يعيش رمضان بروح التقوى، تلاوةً للقرآن، وتدبرًا له، وعملاً بتعاليمه، سيصل إلى القبول الذي وعد الله به عباده المتقين، مستشهدًا بقوله تعالى: {إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ}.

وشدد الدكتور أسامة قابيل على أن كل مسلم يجب أن يجعل هدفه من رمضان هو رضا الله، القبول، والمغفرة، والعتق من النار، داعيًا الجميع إلى استثمار هذا الشهر الكريم في التقرب إلى الله بكل وسيلة ممكنة، حتى يكون رمضان هذا العام "رمضان التغيير الحقيقي".

مقالات مشابهة

  • كيف تحقق التقوى في رمضان؟.. لا تفوّت هذه الفرصة
  • الزمالك يتيح الفرصة لجمهوره لاختيار لاعب الشهر| تفاصيل
  • 3 أخطاء ارتكبها حميدتي في مسيرته السياسية
  • ليبرون جيمس يدخل التاريخ ويسجل 50 ألف نقطة في مسيرته (شاهد)
  • الاتحاد السكندري يضم كايل فيناليس لتدعيم صفوف فريق السلة
  • بطولة الشهداء.. وائل جمعة يكشف عن لحظات لا تنسي في مسيرته الكروية
  • مدرب فريق أولمبيك ليون مهدد بالإيقاف 7 أشهر
  • ويستمر العطاء.. إدارة التجنيد والتعبئة تقدم التيسيرات التجنيدية لأبناء الوطن من ذوى الهمم وكبار السن بعدد من المحافظات.. شاهد
  • الهريفي يعلق على ضياع هدف محقق من تاليسكا في الدوري التركي
  • والدتي بكت.. إمام عاشور يكشف عن اللحظة الأصعب في مشواره مع كرة القدم