«اتصالات النواب» تحذر الفتيات والسيدات من الانضمام لتطبيقات الخاطبة والزواج
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
أصدرت لجنة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بمجلس النواب، بيانا بشأن التطبيقات المنتشرة للخطوبة والزواج عبر الإنترنت، والمخاطر الناجمة عن ذلك.
شريك الحياة عبر الإنترنتقال النائب أحمد بدوي رئيس لجنة الاتصالات بمجلس النواب لـ«الوطن»، إن هناك مخاطر عديدة تنجم عن تطبيقات الخطبة واحتيار شريك الحياة عبر الإنترنت.
وأوضح «بدوي» أن الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات كشف أنها صفحات «فيك» وغير رسمية، ويحصلون على كل البيانات التفصيلية للسيدات الأرامل الذين يريدون الزوج، والفتيات أيضا الذين يقبلون الزواج عبر السوشيال ميديا.
الصفحات والتطبيقات المجهولةشدد رئيس لجنة الاتصالات بمجلس النواب، على أن هذا عالم افتراضي ويجب عدم الانسياق وراء هذه الصفحات والتطبيقات المجهولة، قائلا: إن الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات بدأ فعليا في حصر هذه التطبيقات التي تشكل خطورة على خصوصيات البيانات، خاصة للسيدات والفتيات، مطالبا بتوخي الحذر من الانضمام لهذه الصفحات والتطبيقات المجهولة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: النواب اتصالات النواب الاتصالات العالم الافتراضي
إقرأ أيضاً:
عبد المحسن سلامة: أرفض الصفحات المسيئة لانتخابات الصحفيين وأطالب بالتحقيق
أكد الكاتب الصحفي عبد المحسن سلامة المرشح لمنصب نقيب الصحفيين، رفضه المطلق لكافة حملات التشويه والإساءة ونشر الأكاذيب التي تطال الزملاء الصحفيين المرشحين في انتخابات النقابة وغير المرشحين.
وداعا سلامة إلى تحويل مرتكبي تلك المخالفات إلى جهات التحقيق النقابية المختصة وغيرها من جهات التحقيق، مشددا في بيان له اليوم، على رفضه التام لحملات التشويه التي تشارك فيها صفحات وهمية على مواقع التواصل الاجتماعي، مشيرًا إلى أن الهدف منها هو تعكير صفو انتخابات نقابة الصحفيين والإضرار بسمعة الزملاء.
وأكد سلامه تضامنه الكامل مع أي زميل صحفي يتعرض لمثل هذه الممارسات، مهما كانت توجهاته أو مواقفه، مشيرًا إلى أنه سبق أن أعلن، في أكثر من مناسبة، عن مبادرة لرفض هذه الأساليب وتحويل المخالفين إلى جهات التحقيق المختصة.
وقال سلامه: "أرفض بشكل قاطع الصفحات الوهمية مثل 'ويكيليكس الصحفيين' أو 'زينة خليل' وغيرها من الصفحات التي تستهدف المرشحين وغيرهم، خاصة أن صفحة زينة خليل الوهمية دأبت على الإساءة إلى شخصي بشكل ممنهج ومتعمد، وقد تبين أنها صفحة وهمية، ولا يمكن أن أقبل لغيري ما أرفضه لنفسي".
وأضاف سلامة: "أؤكد أيضًا رفضي للصفحات المنسوبة إلى بعض الأسماء التي تقوم بنشر الشائعات والأكاذيب ضدي أو ضد أي زميل، وأتمنى تفعيل مبادرة تحويل المخالفين إلى جهات التحقيق النقابية المختصة، وأنا مستعد للتضامن مع أي زميل يتعرض لمثل هذه الحملات".