ترامب يتهم القاضية المكلفة بمحاكمته بالتورط مع نجل بايدن
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
اتهم الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، القاضية الفيدرالية المكلفة بقضيته الخاصة بنتائج انتخابات 2020، تانيا تشاتكان، بأنها مرتبطة بهانتر بايدن نجل الرئيس جو بايدن بسبب عملهما معًا في مكتب محاماة خدم الشركة الأوكرانية للغاز "بوريسما".
وذكر ترامب أن القاضية تشاتكان متورطة مع هانتر بايدن، نجل الرئيس الأمريكي الحالي، حيث قال إنهما عملا معا في شركة محاماة، تخدم شركة "بوريسما" الأوكرانية للغاز.
وكتب ترامب على منصته "تروث سوشيال" أن "تشاتكان كانت لها علاقات مهنية مع شركة محاماة عملت لصالح شركة "بوريسما" للطاقة، ومقرها أوكرانيا، حيث كان هانتر بايدن، عضوا في مجلس إدارتها".
وقال ترامب إنه "تضارب كلاسيكي في المصالح!".
وينفي ترامب التهم الموجهة إليه بشأن محاولته تغيير نتائج انتخابات 2020 التي فاز فيها الرئيس جو بايدن.
وطالب الرئيس السابق بتغيير القاضية ومكان المحاكمة، في قضية أعمال الشغب التي وقعت بمبنى الكابيتول في العاصمة في يناير 2021.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرئيس الأمريكي السابق ترامب انتخابات 2020 الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب
إقرأ أيضاً:
ترامب يكشف عن رسالة "ملهمة" من بايدن قبل مغادرته البيت الأبيض
كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مساء الثلاثاء عن رسالة "ملهمة" تلقاها من الرئيس السابق جو بايدن قبل مغادرته المكتب البيضاوي في البيت الأبيض.
وفي جلسة أسئلة وأجوبة داخل غرفة روزفلت، قال ترامب للصحفيين: "لقد قالت (إلى الرقم 47)، وكانت رسالة لطيفة للغاية".
وأضاف أن محتوى الرسالة كان: "استمتع بفترتك الرئاسية، قم بعمل جيد، من المهم للغاية أن تعرف مدى أهمية المنصب".
وأوضح ترامب أنه عرض الرسالة، المكتوب عليها الرقم "47" بخط اليد، على الصحافة أثناء توقيعه على الأوامر التنفيذية يوم الإثنين، ولكنه رفض فتح الرسالة علنًا.
وقال إنه يخطط لقراءتها على انفراد أولًا، ثم سيقرر ما إذا كان سيكشف محتوياتها للجمهور.
تجدر الإشارة إلى أن الرئيس الأمريكي الراحل، رونالد ريجان، كان أول من بدأ تقليد ترك الرسائل لخلفه في عام 1989، عندما ترك رسالة إلى جورج بوش الأب، الذي تولى المنصب بعده.
وعندما غادر ترامب البيت الأبيض في 2021، ترك أيضًا رسالة لـ بايدن، الذي اكتفى بالكشف أنها كانت "زاخرة للغاية"، دون الإفصاح عن تفاصيلها.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟