التونسي الجندوبي يتوج ببرونزية وزن 58 كيلوجراما في التايكوندو بأولمبياد باريس
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
(رويترز)
توج، اليوم الأربعاء، التونسي محمد خليل الجندوبي بالميدالية البرونزية في وزن 58 كيلوجراما للرجال ضمن منافسات التايكوندو بأولمبياد باريس.
وفاز الجندوبي 2-صفر على الإسباني أدريان فيسينتي في نزال الميدالية البرونزية، وحسم التونسي الجولة الأولى 11-3 قبل أن يواصل تألقه ويحسم الثانية 12-1، ليضمن الفوز.
أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أولمبياد باريس 2024 تونس التايكوندو فرنسا باريس
إقرأ أيضاً:
قبل ساعات من إعلانها.. هل يتوج "Conclave" بجائزة الأوسكار؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ساعات قليلة تفصلنا عن حفل توزيع جوائز الأوسكار السنوية في نسختها السابعة والتسعين، والذي يسدل الستار على موسم سينمائي مثير، زاخر بعدد كبير من الأفلام ذات الطرح الجريء والأصوات السينمائية الشابة.
يتنافس في فئة أفضل فيلم هذا العام، 10 أفلام، إلا أن الصراع يبقى محتدما بين "Anora" الفائز بجوائز اختيار النقاد، ونقابة المخرجين، ونقابة المنتجين الأميركيين، وجميعها من بين المؤشرات الأكثر موثوقية سابقًا على هوية الفيلم الفائز بالأوسكار. وفيلم "Conclave"، الذي نال جائزتي "BAFTA" و"SAG"، وبدا أنه يتمتع بزخم مماثل وإعجاب من قبل المصوتين.
أما الفائز السابق بالأوسكار أدريان برودي، يظل المرشح الأوفر حظًا للفوز بالتمثال الذهبي الثاني له في مسيرته في فئة أفضل ممثل رئيسي، بعد الأداء الملفت الذي قدمه في فيلم "The Brutalist"،
أما أداء ديمي مور المميز في فيلم "The Substance" أحدث صدى واسعًا تكلل بخطاب قبولها لجائزة جولدن جلوب، لتُضيف إلى جعبتها جوائز أخرى في حفل اختيار النقاد، ونقابة ممثلي الشاشة، لتصبح على بعد خطوات قليلة من أول جائزة أوسكار في مسيرتها.
أما فئات التمثيل المساعدة فتبدو الأمور محسومة بشكل كبير لصالح الممثل كيران كولكين عن دوره في "A Real Pain"، وزوي سالدانا عن أدائها الملفت في فيلم "Emilia Pérez".
ويبدو أن المخرج شون بيكر، هو الاسم الأبرز لحصد جائزة الإخراج، إذ أن جائزة نقابة المخرجين الأمريكيين، التي نالها قبل أسالبع قليلة تعتبر تاريخيًا من أكثر التنبؤات دقة بهوية الفائز بجائزة الأوسكار.
في حين تبدو فرص "Emilia Pérez" أقوى في فئة أفضل فيلم ناطق بلغة غير الإنجليزية، إلا إذا لعبت أزمة بطلة الفيلم الأخيرة على مواقع التواصل الاجتماعي دورًا، وأزاحت الطريق للفيلم البرازيلي "I'm Still Here" لوالتر سالس.