فيلم Bad Boys يتخطى الـ 21 مليون جنيه بالسينمات المصرية منذ طرحه
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
حقق فيلم Bad Boys: Ride Or Die إيرادات بلغت 21,539,702 جنيه، ووصلت مدته إلى ساعة و55 دقيقة، ومن إنتاج شركة سونى، وتستمر الإيرادات في التزايد.
فيلم Bad Boysإيرادات فيلم Bad Boysوانقسمت إيرادات فيلم Bad Boys: Ride Or Die بين 116 مليونا و358 ألف دولار فى شباك التذاكر الأمريكى، و102 مليون و400 ألف دولار فى شباك التذاكر العالمى.
فيلم Bad Boys: Ride Or Die يقوم ببطولته كل من سميث ومارتن لورانس، ويمثل عودة سميث الثانية إلى الشاشة الفضية بعد حادثة صفعة الأوسكار سيئة السمعة في عام 2022، وقد لاقى الفيلم استقبالًا إيجابيًا.
تفاصيل فيلم Bad Boysتم إصدار الفيلم الأول في سلسلة Bad Boys في عام 1995، وظهر فيه لورانس وسميث في دور محققي المخدرات في ميامي، مايك لوري وماركوس بورنيت. حقق الفيلم الأول أكثر من 141 مليون دولار في شباك التذاكر مقابل ميزانية قدرها 19-23 مليون دولار، لكنه تلقى آراء متباينة من النقاد.
فيلم Bad Boysأصبح Bad Boys II هو الجزء الثاني لسلسلة وطرح في عام 2003، وكان عاشر أعلى فيلم من حيث الإيرادات في ذلك العام، حيث تجاوز 273 مليون دولار في جميع أنحاء العالم.
كما تم إطلاق الجزء الثالث من سلسلة Bad Boys بنجاح، حيث حقق 246 مليون دولار في شباك التذاكر العالمي، ومع ذلك، تم قطع عرضه فجأة عندما تم إغلاق المسارح بسبب فيروس كورونا في 2020.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم Bad Boys إيرادات فيلم Bad Boys شباک التذاکر ملیون دولار فیلم Bad Boys
إقرأ أيضاً:
بيع مدرسة خاصة بالتلاميذ .. والسعر ٦٤٠ مليون جنيه (ما القصة؟)
بيع مدرسة خاصة بالتلاميذ، إعلان مثير للجدل انتشر على نطاق واسع خلال الساعات الماضية على مختلف مواقع التواصل الإجتماعي، مما أثار تساؤلات الكثيرين على السر وراء نشره.
"بابا أنا قتلت مراتي".. مكالمة تفضح جريمة إنهاء حياة "نيرة" بملاية السرير إعلان بيع مدرسة خاصة بالتلاميذ يشعل مواقع التواصل الإجتماعيجاء الإعلان عن بيع مدرسة خاصة بمدينة القنيطرة في المغرب بالتلاميذ الموجودين بداخلها، ما أثار غضب وصدمة رواد السشويال ميديا، حيث اعتبره البعض إتجار بالبشر.
وتضمن نص الإعلان الآتي: "أن هناك مدرسة خاصة للبيع في القنيطرة تبلغ مساحتها 412 مترا. و373 تلميذا وتتوفر على 3 واجهات".
وأضاف الإعلان: "مع دخل صافي في الشهر 12 مليونا.. والثمن 640 مليونا".
في الوقت نفسه، اعتبر البعض أن الأمر عادي طالما أن بعض المدارس والمستشفيات الخاصة تعتبر المواطن مجرد سلعة، مشيرين إلى أن القطاع الخاص يركز على الجانب المادي فقط.
كما يقول آخرون إن كلمة بيع المدرسة بالتلاميذ تتضمن إهانة واضحة للتلاميذ وأهاليهم فهم بذلك يعتبرونهم مجرد سلعة للبيع وليس لهم أي أهمية.
على صعيد آخر ، أكد البعض أن بيع المدرسة الخاصة لمستثمر آخر من الممكن أن يؤثر على منهجية التدريس وأسلوب التعامل مع التلاميذ داخل المدرسة فيما بعد، خاصًة بعد تغيير طاقم الإدارة بالكامل".
وحسبما أكد صاحب الإعلان محمد الصديقي، فهو مجرد وسيط عقاري بين البائع والشاري، مشيرًا إلى إنه يشعر بصدمة بالغة بسبب الضجة التي أحدثها الإعلان، فمن وجهة نظره الأمر لا يستحق حجم الغضب والسخرية الذي تعرض له.
كما أوضح أن الأمر يتعلق بخطأ في الرقم فقط لا غير، مشيرًا إلى أنه أغفل عن غير قصد كتابة عبارة "تبلغ الطاقة الاستيعابية للمدرسة 373 تلميذا" وهو ما تسبب في موجة السخرية التي تعرض لها الإعلان.
وصرح الصديقي بأن الإعلان تسبب في وقوع خلافات مع صاحب المدرسة الخاصة الذي يرغب في بيعها والذي اتهمه بالإساءة إلى صورته، ما دفعه إلى حذف الإعلان، خاصًة بعدما اتهمه البعض بأنه يطلق دعوة صريحة للتجارة في التلاميذ.