أنابيلا هلال تواكب الموضة وتنافس عارضات الأزياء
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
استطاعت الإعلامية اللبنانية أنابيلا هلال حفر حروف أسماها على سطور من ذهب في عالم الموضة بإطلالاتها المميزه المواكبة لاحدث الصيحات الرائجة لهذا الموسم مما جعلها مثال تقتدي به اغلب المعنيين بالموضة.
وبدت أنابيلا هلال بإطلالة ساحرة، حيث ارتدت فستان طويل مجسم، بأكمام ساقطة، الفستان ينتمي لصيحة الكورسية، صمم من قماش الكريب مع الساتان بلون الازرق الزاهي مما عكس قوامها الرشيق ووزنها المثالي مما جعلها تواكب موضة فساتين صيف 2024.
ومن الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر جذابة بذيل حصان مع انسدال خصلاته بطريقة الويفي الواسع، ووضعت مكياجًا صاخبًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون النود في الشفاه.
وتميزت أنابيلا هلال بإطلالاتها الساحرة بين الكاجوال والكلاسيك فضلا عن اختيارها الموفقه من فساتين السهرة دائما باسلوب مواكب الموضة.
أنابيلا هلال
أنابيلا هلال (4 يونيو 1986 -) مقدمة برامج وعارضة أزياء لبنانية ووصيفة ملكة جمال لبنان لعام 2005. شاركت في ملكة جمال العالم في 2006 في وارسو، بولندا.
حاصلة على دكتوراه في الحقوق، شاركت في مسابقة ملكة جمال لبنان 2005 حيث حلّت وصيفة أولى. ثم شاركت في مسابقة ملكة جمال الكون 2006 وحلت ضمن أول 10 متسابقات، بدأت بتقديم البرامج عام 2007 من خلال برنامج ميشن فاشن على شاشة أل بي سي، كما قدمت برنامج حلوة ومرة على نفس القناة بمشاركة كارلا حداد وكارلا يونس وإليز فرح وعفاف دمعة. وقدمت برنامج تلفزيون الواقع «أراب آيدل» بمواسمه الأول والثاني والثالث في إم بي سي ثم إنتقلت إلى محطة إم تي في اللبنانية حيث قدمت العديد من البرامج و منها برنامج ديو المشاهير بجميع مواسمه.
حياتها الأسرية
عدل
تزوجت من طبيب الجراحة التجميلية والترميمية اللبناني نادر صعب. وقد أقيم حفل الزفاف في 14 تشرين الثاني 2009 في كنيسة مار شربل في ليماسول بقبرص.[2] ولها أربع أولاد هم ماييفا (ولدت عام 2010)، ونادر جونيور (ولد عام 2011) وجولا رفقا (ولدت سنة 2014) و إيلي (ولد سنة 2017).
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أنابيلا هلال يونس الحقوق عارضة أزياء لبنانية صيف 2024 الموضة أنابیلا هلال ملکة جمال
إقرأ أيضاً:
أولياء أمور: مدارس الإمارات تواكب متطلبات العصر وتوفر منظومة متطورة
أكد عدد من أولياء الأمور أن دولة الإمارات مستمرة في تطوير المنظومة التعليمية، بما يتماشى مع أفضل المعايير العالمية، وهو ما يضمن استعداد الأجيال القادمة لتحقيق الطموحات الوطنية، والمساهمة في التنمية المستدامة، وأن رؤية القيادة، التي وضعت الاستثمار في الإنسان أولوية وطنية، ساهمت في تحقيق هذه القفزات النوعية.
وبمناسبة "اليوم الإماراتي للتعليم"، الذي يصادف 28 فبراير (شباط) من كل عام، التقى 24 عدداً من أولياء الأمور الذين تحدثوا عن تطور التعليم في الإمارات وأثره في تأهيل الأجيال القادمة. قفزات نوعية وأشار محمد مصطفى، إلى أن التعليم في الإمارات شهد قفزات نوعية على مر السنوات، إذ انتقلت الدولة من مرحلة توفير التعليم للجميع إلى مرحلة التركيز على الجودة والابتكار، مضيفاً: "شهدنا اليوم نظاماً تعليمياً متطوراً يعتمد على التكنولوجيا الحديثة، مما ساعد أبناءنا على مواكبة المستقبل بثقة وكفاءة".وأشار إلى أن "المدارس الإماراتية لم تقتصر على تقديم المناهج الدراسية التقليدية، بل أصبحت تواكب متطلبات العصر، وتوفر بيئة تعليمية متطورة باستخدام التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي والواقع المعزز، مما أسهم في تعزيز تجربة الطالب وتطوير مهاراته بشكل شامل"، موضحاً أن هذه التقنيات ساعدت في تنمية مهارات التفكير النقدي، الابتكار، وحل المشكلات، وهي مهارات أساسية لمواجهة تحديات المستقبل. مهارات متكاملة وأكدت غدير سعيد، أن التعليم أصبح أكثر شمولية من أي وقت مضى، إذ تركز المنظومة التعليمية حالياً على تطوير المهارات الحياتية جنباً إلى جنب مع المعرفة الأكاديمية، مضيفة: "لم يعد التعليم مقتصراً على الكتب والمناهج، بل أصبح يهتم بتطوير شخصية الطالب وقدرته على التفكير النقدي والابتكار، كما تركز المدارس الإماراتية بشكل خاص على تنمية القيم الإنسانية، والتعاون، والعمل الجماعي، مما يعد الطلاب لتحمل المسؤولية والمساهمة الإيجابية في المجتمع". مناهج مبتكرة ولفت أحمد النيادي، إلى أن الإمارات حرصت على استقطاب أفضل التجارب التعليمية العالمية، مما انعكس بشكل إيجابي على مستوى أبنائه في المدرسة، وقال إن "المناهج الحديثة، وبرامج الذكاء الاصطناعي، والتعلم التفاعلي، كلها عوامل تجعل التعليم في الإمارات نموذجاً يحتذى به، حيث تعمل الدولة على إدماج الذكاء الاصطناعي بشكل تدريجي في المناهج التعليمية، مما يساهم في جعل الطلاب أكثر استعدادًا للعصر الرقمي ومتطلبات سوق العمل المستقبلي".