بدلة سوداء.. أحدث ظهور لـ مي سليم
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
شاركت الفنانة مي سليم جمهورها ومتابعيها عبر حسابها الشخصي علي موقع انستجرام، صورة لها من أحدث ظهور لها.
أحدث ظهور لـ مي سليم
ظهرت مي مرتدية بدلة سوداء اللون، واعتمدت الشعر المنسدل على كتفيها، وضعت أحمر الشفاه باللون الأحمر يبرز جمال ملامحها.
اخر اغاني مي سليم
ومن ناحية اخري، تعد اغنيه "إحنا كبنات" هي آخر الأعمال الغنائية لـ مي سليم، والتي طرحتها في شهر ديسمبر من عام 2022، وكانت الأغنية من كلمات محمد مصطفى ملك، ألحان محمود أنور، توزيع محمد مجدي، وحققت الأغنية نجاحًا ورواجًا من قِبل رواد مواقع التواصل الإجتماعي على العديد من منصات التواصل الإجتماعي.
إحنا كبنات عارفين الدخلة الأولى كلها طيبة ورجولة
ومحدش غيري هيحاسب فتقولي ده شخص مناسب
هو فيه ناس كده معقولة
تدبسي فيه يظهر لك بعض حقايق
تبتدي بمزاجي مش رايق يعملك فيها مجنون
وفلوسي خلصت مديون دي الوقتِ إنت المسؤولة
فتشيلي الشيلة والحجة بقيتي من العيلة
تتخلي إزاي يا أصيلة لازم تلبسي في الحيط
فتشيلي الشيلة والحجة بقيتي من العيلة
تتخلي إزاي يا أصيلة إلبسي في الحيط
إحنا يا بنات مضحوك والله علينا
وأقل حاجة بترضينا نتصالح لو حصل إيه
لو وردة بربع جنيه يحلو الكون في عنينا
اخر اعمال "مي سليم"وكان اخر اعمال "مي سليم" في السينما هو فيلم "بنقدر ظروفك"، بطولة النجوم أحمد الفيشاوي، ومي سليم، ونسرين طافش، ومحمود حافظ، ومحمد محمود، وعارفة عبدالرسول، وإبرام سمير، وطاهر أبو ليلة، ويوسف وائل نور، ويوسف الأسدي، إنتاج شركة كولومبيا للإنتاج الفني، ومن تأليف سمير النيل، وإخراج أيمن مكرم.
واخر اعمالها في الدراما هو مسلسل "المداح 4- أسطورة العودة" وهو المسلسل الذي تم عرضه في موسم دراما 2024، وضم نخبة كبيرة من نجوم ونجمات الفن المصري على رأسهم الفنان حمادة هلال، هبة مجدي، سهر الصايغ، فتحي عبد الوهاب، مي سليم، خالد سرحان، حنان سليمان، دنيا عبد العزيز، صفاء جلال، حنان يوسف، وآخرين من النجوم المتميزين، والعمل من تأليف أمين جمال وإخراج أحمد سمير فرج.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحدث أعمال مي سليم إطلالة مي سليم مى سليم
إقرأ أيضاً:
كيف كان نجيب محفوظ يحتفل بالعيد في طفولته؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الثقافة، برئاسة الدكتور أحمد هنو، أنها ستحتفل في 16 أبريل بـ "نجيب محفوظ.. في القلب" بالتعاون مع جهات عديدة، وذلك لعزة الهوية المصرية.
وبهذه المناسبة، ننشر تفاصيل الحوار النادر للأديب الكبير نجيب محفوظ، الذى كشف من خلاله عن ذكرياته فى العيد.
وقال نجيب محفوظ، في حوار نادر مع مجلة "اليمامة" عام 1998: "كنت أشارك في عمل كعك العيد حتى أني كنت أنقشه مع والدتي وكنت أذهب مع الكعك إلى الفران وأتباهى بكعك والدتي أمام الأصدقاء، ولما انتقلنا إلى حي العباسية، وكنت في التاسعة دعوت أصدقائي لزيارة الأحياء العريقة، وكانت والدتي تصطحبني على عربة كارو لزيارة أولياء الله.
وتابع نجيب محفوظ "أما لبس العيد فكنت أذهب مع والدي لشراء بدلة العيد التي كانت تبيت في حضني ليلة العيد، وأتذكر البدلة التي جاءتني وأنا في العاشرة، ظلت معي وقتا طويلا وارتبطت عندي بالعيد، وكانت العيدية عبارة عن جنيه من الذهب، وكانت تساوى وقتها 97.5 قرشا، بينما الجنيه الورقي يساوي 100 قرش، إلا أن قيمة العيدية الذهب في لمعانها الذهبي فقط".
وفي كتاب "أنا نجيب محفوظ" تأليف الكاتب الصحفي والباحث إبراهيم عبد العزيز: يقول "كنت أهوى تناول الكعك، لكني عندما أصبت بمرض السكر، منعني الأطباء من تناوله، أما الجنيه الذهب الذي كان يعطيه لي والدي فكانت فرحته غامرة.. قيمة ذلك الجنيه الذهب لم تكن في قيمته الشرائية بقدر ما كانت في ذهبه اللامع، وفي ما كان يرمز إليه من مناسبة سارة".
وتابع: أما لبس العيد، فكنت أذهب مع والدي أشتري بدلة العيد وما أريده، أما بدلة العيد فكانت تبيت في حضننا ليلة العيد، وكان لها رائحة الملابس الجديدة التي لم تكن تفارقني طوال أيام العيد.
وواصل:"ما إن يحل العيد حتى تعود بي الذاكرة بسرعة إلى حي الجمالية الذي عشت فيه طفولتي والذي عرفت فيه العيد أول ما عرفت، كم نظرت من خلف المشربية التي كانت تغطي شبابيك بيتنا القديم بحي الجمالية، إلى ذلك الميدان الهادئ الملييء بأشجار الصفصاف والذي كانت تملؤه الزينات كلما جاء العيد، فيلعب فيه الأطفال طوال النهار والليل دون خوف من مرور السيارات أو حوادث الطريق".