رواتب مميزة وتأمين ومواصلات.. فرص عمل متاحة بالجيزة غدا
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
كتب- محمد أبو بكر:
أعلنت محافظة الجيزة، عن ملتقى توظيفي بمقر جهاز رعاية وتشغيل الشباب، بحضور مسئول الموارد البشرية بشركة أمريكانا، وذلك يوم الخميس 8 أغسطس 2024، من الساعة 10 صباحًا وحتى الثانية ظهرًا.
وأضافت "الجيزة"، بحسب منشور لها عبر "فيس بوك"، أن الوظائف مُتاحة للطلبة والخريجين، بالمميزات التالية:
- تأمين طبي واجتماعي.
- مرتبات مجزية تشمل بدل مواصلات وحافز شهري.
- أماكن العمل بالقرب من محل السكن.
- ذكور فقط.
- متوفر باصات لفروع التجمع والرحاب وأكتوبر والشيخ زايد.
- المؤهل من إعدادية.
- السن من 18 إلى 35 عام.
- تأمين طبي واجتماعي.
وأوضحت محافظة الجيزة، أن شروط الوظائف، كالتالي:
- المؤهل من إعدادية.
- السن من 18 لـ35 عام.
- 9 ساعات عمل.
ويمكن للراغبين في الاستفسار عن الوظائف المطلوبة التواصل مع الجهاز عبر أرقام التليفونات الآتية: "35720825- 35711198"، علمًا بأن عنوان الجهاز: 300 ميدان الجيزة - عمارة النبراوي - الدور الثاني.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: سعر الدولار إيران وإسرائيل نتيجة الثانوية العامة الطقس أولمبياد باريس 2024 أسعار الذهب انهيار عقار الساحل زيادة البنزين والسولار إسرائيل واليمن هدير عبدالرازق حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان جهاز رعاية وتشغيل الشباب وظائف محافظة الجيزة شركة أمريكانا
إقرأ أيضاً:
منظمة العفو: الفرصة كانت متاحة لإيطاليا لمحاكمة قادة المليشيات لكنها اختارت إطلاق انجيم
أكدت المتحدثة باسم منظمة العفو الدولية، أنلييزي بالداتشيني، أن “ليبيا لا تزال بلدًا خطيرا للمهاجرين، والفرصة كانت متاحة لإيطاليا لمحاكمة قادة المليشيات، ولكنها اختارت إطلاق سراح أسامة نجيم”.
وقالت بالداتشيني، خلال جلسة بمجلس النواب الإيطالي: إنه”لا توجد خطط لمحاكمة قادة المليشيات الأقوياء في ليبيا أمام العدالة في ليبيا على أفعالهم، ومن الضروري اتباع آليات العدالة الدولية، لكسر حلقة الإفلات من العقاب”، بحسب موقع مهاجر نيوز.
وتابعت؛ “الفرصة كانت متاحة لإيطاليا للقيام بذلك، وكان عليها أن تفعل ذلك، عندما ألقي القبض على أسامة نجيم المصري في تورينو”، مضيفة أنه “بدلاً من ذلك، اختارت إيطاليا إطلاق سراحه وإحضاره إلى ليبيا على متن طائرة تابعة للدولة”.
وأشارت بالداتشيني، إلى أنه “من المؤلم رؤية كيف أن إيطاليا لم تفشل فقط في ضمان تقديم شخص يلعب دورا أساسيا في العنف ضد المهاجرين إلى العدالة، بل إنها تواصل عدم النظر في طرق وأساليب التعاون مع ليبيا”.
وختمت موضحة أن “ليبيا لا تزال بلدًا خطيرًا للأشخاص الذين يتم اعتراضهم في البحر، والأعمال الوحشية الفظيعة ضد المهاجرين تشكل في الواقع سياسة دولة”.
الوسوممنظمة العفو