تنسيق الجامعات 2024| أقسام كلية الآداب جامعة القاهرة
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
قبل بدء تنسيق الجامعات 2024 المقرر له الأسبوع المقبل، نقدم لطلاب الثانوية العامة أقسام كلية الآداب في جامعة القاهرة لتحديد التخصص الذي يرغبون في الدراسة به.
ويمكن لطلاب الثانوية العامة الالتحاق بكلية الآداب جامعة القاهرة سواء من الشعبة الأدبية أو العلمية، على أن ينطبق عليه شروط القسم الذي يود الالتحاق به.
ويخضع طالب الثانوية العامة بعد قبوله في كلية الآداب جامعة القاهرة من خلال مكتب التنسيق الرئيسي، إلى تنسيق داخلي لتحديد القسم المناسب له.
وبلغ الحد الأدنى للقبول في كلية الآداب جامعة القاهرة العام الدراسي الماضي 325.0 درجة في الثانوية العامة بالشعبة الأدبية بنسبة 79.26 في المائة.
وبلغ الحد الأدنى للقبول في كلية الآداب جامعة القاهرة للعام الدراسي الماضي 274.5 درجة في الثانوية العامة من الشعبة العلمية.
وتأسست كلية الآداب في جامعة القاهرة عام 1908، وهي من أقدم كليات الجامعة، وتقع في نطاق الحرم الجامعي للجامعة في مدينة الجيزة.
أقسام كلية الآداب جامعة القاهرةقسم اللغة العربية وآدابها:
يقبل قسم اللغة العربية في كلية الآداب جامعة القاهرة 200 طالب بشرط حصول الطالب على أعلى مجموع اعتباري سواء كان المجموع الكلي أو مجموع اللغات الثلاث "اللغة العربية، واللغة الإنجليزية، واللغة الأجنبية الثانية".
قسم اللغة الإنجليزية وآدابها:
يقبل قسم اللغة الإنجليزية في كلية الآداب جامعة القاهرة 100 طالب من الحاصلين على أعلى مجموع كلي، على ألا يقل مجموع الطالب عن 48 درجة في اللغة الإنجليزية، وعن 55 درجة في اللغة العربية، وأن يجتاز الطالب امتحان القبول بالقسم.
قسم اللغة الفرنسية وآدابها:
يقيل قسم اللغة الفرنسية في كلية الآداب جامعة القاهرة 50 طالبًا من طلاب المدارس الفرنسية فقط، والحاصلين على أعلى الدرجات في مجموع اللغات الثلاث.
قسم اللغة الألمانية وآدابها:
يقبل قسم اللغة الألمانية 33 طالبًا من الحاصلين على شهادة المدارس الألمانية المعتمدة من مصر أو من خارجها، وتقبل الطلاب المحولين من كليات أخرى أو أقسام أخرى شرط اجتيازهم لاختبار القبول.
قسم اللغة الإسبانية وآدابها:
يقبل قسم اللغة الإسبانية في كلية الآداب جامعة القاهرة 40 طالبا من الحاصلين على أعلى مجموع اعتباري بالإضافة إلى مجموع اللغات الثلاث.
قسم اللغة الإيطالية وآدابها:
يقبل قسم اللغة الإيطالية في كلية الآداب جامعة القاهرة 40 طالبًا من الحاصلين على أعلى مجموع اعتباري بالإضافة إلى مجموع اللغات الثلاث.
قسم اللغات الشرقية وآدابها:
يقبل قسم اللغات الشرقية في كلية الآداب جامعة القاهرة 150 طالب في الشعبة التركية، و300 طالب في شعبة اللغة العبرية، و300 طالب في شعبة اللغة الفارسية.
قسم اللغة اليابانية وآدابها:
يقبل قسم اللغة اليابانية في كلية الآداب جامعة القاهرة 25 طالبًا من الحاصلين على أعلى مجموع اعتباري بالإضافة إلى مجموع اللغات الثلاث.
قسم اللغة الصينية وآدابها:
يقبل قسم اللغة الصينية في كلية الآداب جامعة القاهرة 70 طالبا من الحاصلين على أعلى مجموع اعتباري بالإضافة إلى مجموع اللغات الثلاث.
قسم اللغة الروسية وآدابها:
يقبل القسم 40 طالبا من الحاصلين على أعلى مجموع اعتباري بالإضافة إلى مجموع اللغات الثلاث.
قسم الدراسات اليونانية واللاتينية:
يقبل قسم الدراسات اليونانية واللاتينية 150 طالبا شرط حصوله على أعلى مجموع في اللغة الإنجليزية لا يقل عن 40 درجة.
قسم علم النفس:
يقبل قسم علم النفس في كلية الآداب جامعة القاهرة 70 طالبا على أن يكون 45 طالبا من الشعبة الأدبية بمجموع لا يقل عن 325 درجة، و25 طالبا من الشعبة العلمية بمجموع لا يقل عن 305 درجة.
قسم علم الاجتماع:
يقبل القسم 130 طالبا من الحاصلين على أعلى مجموع من الشعبتين العلمي والأدبي.
قسم الوثائق والمكتبات والمعلومات:
يقبل قسم الوثائق والمكتبات والمعلومات في كلية الآداب جامعة القاهرة 100 طالب بأعلى مجموع اعتباري دون النظر لمجموع اللغات.
قسم الجغرافيا:
يقبل القسم 400 طالب من الحاصلين على أعلى مجموع اعتباري دون النظر إلى مجموع اللغات.
قسم التاريخ:
يقبل القسم 600 طالب من الحاصلين على أعلى مجموع اعتباري دون النظر إلى مجموع اللغات.
قسم الفلسفة:
يقبل قسم الفلسفة في كلية الآداب جامعة القاهرة الطلاب دون شروط.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كلية الآداب الآداب أقسام كلية الأداب تنسيق الجامعات تنسيق الجامعات 2024 جامعة القاهرة اللغة الإنجلیزیة الثانویة العامة اللغة العربیة من الشعبة طالب ا من درجة فی
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة الأزهر يلقي محاضرة بعنوان «أثر اللغة العربية في فهم النص الشريف»
ألقى الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، محاضرة علمية بدار الإفتاء المصرية بعنوان «أثر اللغة العربية في فهم النص الشريف»، ضمن البرنامج التدريبي منهجية الفتوى في دار الإفتاء المصرية، لمجموعة من علماء دور الإفتاء الماليزية والأكاديميين الجامعيين.
تناول رئيس الجامعة، خلال المحاضرة، المكانة الرفيعة للغة العربية ودورها المحوري في ضبط الفهم الشرعي للنصوص واستنباط الأحكام، مشيرًا إلى أنها لسان الوحي ووعاء الشريعة، وأن فهمها يمثل المدخل الرئيس لصحة الفقه في الدين واستقامة الفتوى، وأن الحديث عن أثر اللغة في النص الشريف هو حديث عن هوية الأمة ومصدر وعيها التشريعي والمعرفي.
وأكد فضيلته، أن من أخطر ما يهدد صفاء الفتوى وانضباطها هو القول على الله بغير علم، لأن الفتوى بغير علم تمثل افتراءً على الله تعالى وتسبب اضطرابًا في الوعي العام وخللًا في حياة الناس، مستشهدًا بقول النبي ﷺ: «من أفتى بغير علم لعنته ملائكة السماء والأرض»، موضحًا أن المفتي يقوم مقام النبوة في البيان والتبليغ عن الله تعالى، فهو وارث علم الأنبياء ومبلّغ عن رب العالمين، ولا يليق بهذا المقام الجليل أن يتصدر له إلا من جمع بين العلم الراسخ والفهم الدقيق والورع والعدالة.
وأشار رئيس الجامعة إلى أن ضعف الزاد في اللغة العربية من أبرز أسباب الخطأ في الفهم والفتوى، موضحًا أن اللغة هي الأداة التي يُفهم بها النص الشرعي، وأن الجهل بها يؤدي إلى الانحراف في المعنى والمقصد، مستشهدًا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: «أرشدوا أخاكم فقد ضل»، مؤكدًا أن الدقة اللغوية شرط أساس في الفهم السليم للوحي، وأن اللغة والفقه والعقيدة علوم متكاملة لا تنفصل عن بعضها.
وبين فضيلته أن الأمة الإسلامية أمة تصنع المعرفة ولا تستهلكها، لافتًا إلى أن علماءها الأوائل أسسوا لقواعد العلوم وبنوا منهجًا متكاملًا يربط بين اللغة والدين والفكر، مؤكدًا أن اللغة تمثل الأساس الذي تتماسك به وحدة المعرفة الإسلامية، داعيًا الباحثين وطلاب الدراسات العليا إلى التعمق في دراسة اللغة العربية، خاصة في باب العلاقة بين الفقه واللغة، موصيًا بقراءة كتاب «الكوكب الدري في تخريج الفروع الفقهية على المسائل اللغوية» لما يتضمنه من بيانٍ لأثر اللغة في دقة الاستنباط وتوجيه الأحكام.
وفي ختام المحاضرة، تحدث رئيس الجامعة عن الفرق بين الفتوى الفردية والفتوى المؤسسية، موضحًا أن الفتوى الفردية تخص الأفراد وتصدر من المفتي المؤهل، بينما الفتوى المؤسسية تتعلق بالشأن العام والمصالح الكبرى للأمة وينبغي أن تصدر من المؤسسات الرسمية لما تمتاز به من منهجية علمية وضبط جماعي ونظر في المآلات، مؤكدًا أن من تمام الفقه في الدين أن يتجرد المفتي من الهوى وألا يضيّق ما وسّعه الله، مستشهدًا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: «لا تحجر واسعًا»، مشيرًا إلى أن مراعاة المصلحة العامة ورفع الحرج عن الناس من سمات الفقه الراشد الذي يجسد وسطية الشريعة وسعتها.
اجتماع تنسيقي لمناقشة تطوير منظومة الدواء بالمستشفيات الجامعية بقنا