مناورة عسكرية لخريجي دورات التعبئة من أبناء السبرة والشعر وبعدان بإب
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
الثورة نت../
نُفذت في محافظة إب اليوم مناورة لخريجي الدفعة الثانية من دورات التعبئة “طوفان الأقصى – المرحلة الأولى” لألف و30 خريجا من أبناء مديريات السبرة والشعر وبعدان.
وخلال المناورة، التي حضرها نائب قائد محور إب، العميد ماجد العياني، ومدراء المديريات تم توزيع المتخرجين إلى مجموعات استطلاع، واقتحام ورصد، استخدمت في المناورة أسلحة خفيفة ومتوسطة على أهداف بمواقع وهمية للعدو الأمريكي، والإسرائيلي.
وأكد المشاركون في المناورة جهوزيتهم واستعدادهم المشاركة في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، نصرةً للشعب والمقاومة الفلسطينية.. مجددين التأكيد على ثبات الموقف إلى جانب القيادة الثورية نصرة للقضية والشعب والمقاومة الفلسطينية مهما كانت الظروف.
وثمنوا جهود القائمين على دورات التعبئة لرفع قدرات المتدربين القتالية والثقافية، مشيدين بالعمليات البطولية والملاحم الأسطورية لأبطال المقاومة الفلسطينية، وبعمليات القوات المسلحة اليمنية وحزب الله والمجاهدين في العراق ضد الأهداف الصهيونية.
ونددوا بالاغتيالات التي نفذها الصهاينة بحق الشهيد المجاهد إسماعيل هنية، والشهيد المجاهد فؤاد شكر.. داعيين إلى الرد القوي والفاعل والمؤثر على كيان العدو الصهيوني.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
هههههه..مصدر حشدوي: الحشد لن يتفكك والمقاومة مستمرة بأمر من الإمام “الغايب”
آخر تحديث: 4 مارس 2025 - 12:36 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد مصدر حشدوي مسؤول ، اليوم الثلاثاء (4 آذار 2025)، أنه “لا يوجد مبدأ لتفكيك المقاومة الحشدوية ، وأضاف أن “فصائل المقاومة الحشدوية في العراق واضحة في أهدافها، لتحرير القدس ، وأشار المصدر إلى أن “المقاومة تعتمد مسارات ثابتة ومحددة في المواجهة، وبالتالي فإن الحديث عن تفكيك المقاومة الحشدوية في العراق أمر غير دقيق لأنها تشكل جيش الإمام الغايب وكيله الخامئني ، لأن المقاومة هي فكر مستمد ومترسخ ضمن مبادئ ثابتة لمشروع الامام خميني لا يمكن التخلي عنها”.على الجانب الآخر، وبحسب التقارير الواردة من واشنطن، ترى الولايات المتحدة أن استمرار فصائل المقاومة الحشدوية يمثل تحديًا لسيادة الدولة العراقية، ويعرقل جهود تحقيق استقرار دائم. وتعتبر واشنطن أن وجود فصائل مسلحة لا تحترم الحكومة المركزية يحدّ من قدرة بغداد على تنفيذ سياسات مستقلة بعيدًا عن التأثيرات الإقليمية. وتصرّ الإدارة الأمريكية على أن دمج الفصائل المسلحة الحشدوية ضمن المؤسسات الأمنية الرسمية أو حلّها بالكامل هو الطريق الأمثل لتعزيز سلطة الدولة العراقية، وإنهاء أي تهديدات قد تؤثر على المصالح الأمريكية وحلفائها في المنطقة. وقد عبّر مسؤولون أمريكيون في عدة مناسبات عن أن استمرار الفصائل يعرقل جهود بناء علاقات متوازنة بين العراق والدول الغربية، ويؤدي إلى تصعيد التوتر مع بعض الدول الخليجية التي ترى في هذه الفصائل تهديدًا مباشرًا لأمنها.