مناورة عسكرية لخريجي دورات التعبئة من أبناء السبرة والشعر وبعدان بإب
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
الثورة نت../
نُفذت في محافظة إب اليوم مناورة لخريجي الدفعة الثانية من دورات التعبئة “طوفان الأقصى – المرحلة الأولى” لألف و30 خريجا من أبناء مديريات السبرة والشعر وبعدان.
وخلال المناورة، التي حضرها نائب قائد محور إب، العميد ماجد العياني، ومدراء المديريات تم توزيع المتخرجين إلى مجموعات استطلاع، واقتحام ورصد، استخدمت في المناورة أسلحة خفيفة ومتوسطة على أهداف بمواقع وهمية للعدو الأمريكي، والإسرائيلي.
وأكد المشاركون في المناورة جهوزيتهم واستعدادهم المشاركة في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، نصرةً للشعب والمقاومة الفلسطينية.. مجددين التأكيد على ثبات الموقف إلى جانب القيادة الثورية نصرة للقضية والشعب والمقاومة الفلسطينية مهما كانت الظروف.
وثمنوا جهود القائمين على دورات التعبئة لرفع قدرات المتدربين القتالية والثقافية، مشيدين بالعمليات البطولية والملاحم الأسطورية لأبطال المقاومة الفلسطينية، وبعمليات القوات المسلحة اليمنية وحزب الله والمجاهدين في العراق ضد الأهداف الصهيونية.
ونددوا بالاغتيالات التي نفذها الصهاينة بحق الشهيد المجاهد إسماعيل هنية، والشهيد المجاهد فؤاد شكر.. داعيين إلى الرد القوي والفاعل والمؤثر على كيان العدو الصهيوني.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
مواجهات عنيفة بين قوات الاحتلال والمقاومة في بلدة الخيام جنوب لبنان
قالت قناة «القاهرة الإخبارية» من «بيروت»، إن هناك سلسلة من الغارات الجوية العنيفة، التي نفذها طيران جيش الاحتلال الإسرائيلي وخصوصًا في مدينة صور وقضاء صور في الجنوب اللبناني، وتأتي هذه الغارات في إطار الغطاء الجوي الإسرائيلي لمحاولات التقدم برًا في القطاع الغربي، مؤكدًا أن هناك اشتباكات عنيفة بين قوات الاحتلال والمقاومة في بلدة الخيام بالجنوب اللبناني.
وأضافت، خلال رسالة على الهواء، أن هناك سلسلة من الغارات في القطاع الشرقي، لمحاولة توفير غطاء للتقدم برًا به، لافتًا إلى أن أبرز عمليات جيش الاحتلال الإسرائيلي هي محاولات توسيع العملية البرية، وتصدي المقاومة لهذه المحاولات، وخاصة في القطاع الغربي للجنوب اللبناني، وبالنسبة للقطاع الشرقي بات جيش الاحتلال على مشارف نهر الليطاني من ناحية دير ميماس.
وتابعت: «حدث هذا بعدما تمكنت قوة من جيش الاحتلال من التوغل برًا، خروجًا من كفركلا والتوجه نحو دير ميماس، وأقام جيش الاحتلال تجمعًا لجنوده وبدباباته في تقاطع دير ميماس، وعزل بلدات قضاء مرجعيون عن بلدة النبطية، بعدما قام بغارات جوية قطعت الطريق، ثم قطع الطريق بدباباته وآلياته».