تمديد التسجيل في جائزة عمار لدعم المبدعين من ذوي الإعاقة الموسم الثامن
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
كتب - محمود الشوربجي:
أعلنت جائزة عمار لدعم المبدعين من ذوي الإعاقة تمديد التسجيل في نسختها الثامنة 2024، حتى يوم 20 أغسطس الحالي، تلبية لطلب الراغبين في المشاركة في الجائزة، ممن لم تسمح لهم ظروفهم بالتسجبل .
وكان التسجيل قد انطلق في الموسم الثامن من جائزة عمار محليًا والثاني عربيًا في الأول من مايو 2024، واستمر حتى 31 يوليو 2024 .
وتم الإعلان عن قرار تمديد التسجيل في الأول من شهر أغسطس الحالي، لإتاحة الفرصة أمام المبدعين من ذوي الإعاقة من مختلف الدول العربية والمقيمين فيها بالمشاركة في هذه النسخة من الجائزة.
من جانبه حث الدكتور عمار بوقس رئيس جمعية الإرادة للموهوبين من ذوي الإعاقة، ومؤسس جائزة عمار جميع المبدعين العرب من ذوي الإعاقة وجميع الأفراد وجهات ومؤسسات المجتمع المدني على سرعة التسجيل في المشاركة، باعتبارها منبرًا للمبدعين.
واعتبر الدكتور عمار بوقس أن هذا التمديد فرصة ذهبية لمن فاته التسجيل خلال الفترة التي حددتها الجائزة سلفًا، لعرض قدراتهم ومواهبهم أمام العالم، مشددًا على أن قرار التمديد ينسجم مع أهداف جائزة عمار التي تحرص على توسيع قاعدة المشاركة من أجل منح ذوي الإعاقة فرصة الاندماج والتمكين.
الجدير بالذكر أن جائزة عمار لدعم المبدعين من ذوي الإعاقة والتي تنطلق تحت شعار الإلهام يتكلم عربي، تتضمن أربعة مسارات وهي:
مسار الموهوبين من ذوي الإعاقة.
-مسار أفراد المجتمع من لديهم ابتكارات لخدمة ذوي الإعاقة.
-مسار الجهات الحكومية والقطاع الخاص التي تقدم مشاريع تنموية لخدمة ذوي الإعاقة.
-مسار المنظمات غير الربحية وتقدم مشاريع خدمية لذوي الإعاقة.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: سعر الدولار إيران وإسرائيل نتيجة الثانوية العامة الطقس أولمبياد باريس 2024 أسعار الذهب انهيار عقار الساحل زيادة البنزين والسولار إسرائيل واليمن هدير عبدالرازق حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان جائزة عمار لدعم المبدعين المبدعين من ذوي الإعاقة المبدعین من ذوی الإعاقة جائزة عمار التسجیل فی
إقرأ أيضاً:
مصر القومي: الرؤية الفلسطينية بالقمة العربية تدرك محورية الدور المصري
قال المستشار مايكل روفائيل، نائب رئيس حزب مصر القومي، إن الرؤية الفلسطينية التي سيقدمها الرئيس محمود عباس خلال القمة العربية الطارئة في القاهرة مارس المقبل، تضع العرب والمجتمع الدولي أمام مسؤولياتهم التاريخية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني، لكن نجاحها يبقى مرهوناً بمدى قدرة الأطراف المعنية على تجاوز الخلافات الداخلية والإقليمية، وتوحيد الجهود لتحقيق هدف الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
وأكد روفائيل، في تصريحات صحفية له، أن مصر، باعتبارها الضامن الإقليمي الأساسي للاستقرار، تواصل تحركاتها الدبلوماسية لدعم أي مسار سياسي يعيد الحقوق المشروعة للفلسطينيين، ويمنع الانزلاق نحو مزيد من التصعيد.
وأوضح روفائيل، انه في هذا السياق، يظهر الدور المصري مجدداً كعامل توازن، لا سيما في تنسيق الجهود مع القوى الكبرى والمنظمات الدولية، لضمان توفير مظلة سياسية عادلة لأي تسوية قادمة.
وتابع: التأكيد على ضرورة وقف الممارسات الإسرائيلية أحادية الجانب، وضمان حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، يمثلان نقاط ارتكاز حيوية لا يمكن تجاوزها في أي حل مستقبلي.
ولفت روفائيل، أن الرؤية الفلسطينية أيضاً تحمل رسائل للمجتمع الدولي، خاصة فيما يتعلق بالدعوة لعقد مؤتمر دولي للسلام، ومحاولة تحريك الجمود الذي يكتنف مسار المفاوضات منذ سنوات.