في ذكرى رحيلها.. 4 مسرحيات جمعت دلال عبد العزيز وسمير غانم
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
يوافق، اليوم الأربعاء، الذكرى الثالثة لرحيل الفنانة دلال عبدالعزيز، والتي غابت عن عالمنا في 7 أغسطس عام 2021، متأثرة بتداعيات فيروس كورونا المستجد، تاركة في قلوب محبيها وجمهورها حزنًا كبيرًا، وتستعرض «الوطن» 4 مسرحيات جمعت بين الراحلة دلال عبدالعزيز وزوجها الراحل سمير غانم.
قصة حب دلال عبدالعزيز وسمير غانماشتهر الفنان سمير غانم بكونه رمزًا للسعادة والبهجة، حيث تميز بأسلوبه الفريد في الارتجال والكوميديا على خشبة المسرح، وارتبط اسمه بشكل وثيق بزوجته الفنانة دلال عبد العزيز، التي جمعته بها قصة حب بدأت على خشبة المسرح، ليتزوجا وينجبا ابنتيهما «دنيا» و«إيمي».
يعود الفضل في قصة حب سمير غانم ودلال عبد العزيز إلى مسرحية «أهلًا يا دكتور»؛ إذ التقيا للمرة الأولى عام 1981، ومنذ ذلك الحين، أصبحا ثنائيًا فنيًا لا ينفصل، وقدما معًا العديد من الأعمال الناجحة في السينما والتليفزيون والمسرح.
4 مسرحيات جمعت دلال عبد العزيز بزوجها سمير غانموتركز مسيرة الثنائي سمير غانم ودلال عبد العزيز الفنية بشكل كبير على المسرح؛ إذ قدما معًا 4 مسرحيات لا تزال عالقة في أذهان الجمهور، وهي «أهلًا يا دكتور»، و«فخ السعادة الزوجية»، و«فارس وبني خيبان»، و«أخويا هايص وأنا لايص».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دلال عبد العزيز سمير غانم ذكرى رحيل دلال عبد العزيز وفاة دلال عبد العزيز دلال عبد العزیز سمیر غانم
إقرأ أيضاً:
طرابلس تحتضن «أيام فلسطين السينمائية»
نظمت العاصمة الليبية طرابلس، مساء أمس السبت، مبادرة لدعم القضية الفلسطينية، تحت عنوان “إحياء أيام فلسطين السينمائية”.
وجاءت هذه المبادرة تعبيرا عن التضامن مع القضية الفلسطينية، والتي تضمّنت عروضا سينمائية توثق معاناة الشعب الفلسطيني تحت وطأة الحرب، إلى جانب معرض فني بعنوان “نشد على أيديكم”، الذي يحتوي على لوحات فنية تعبّر عن الدعم والتضامن مع الشعب الفلسطيني.
وقال منسق المبادرة، معاذ أبو دلال، “إن منظمة “آرت كورنر” للفنون والتدريب نظّمت فعالية “إحياء أيام فلسطين السينمائية”، ضمن جهود المجتمع المدني لدعم القضية الفلسطينية وتعزيز الأصوات الفلسطينية عالميا، لنقل الرواية الحقيقية لمعاناة الشعب الفلسطيني”.
وأوضح أبو دلال لوكالة “سبوتنيك”، أنه “تم عرض 10 أفلام في 41 دولة، منها فيلم “فلسطين الصغرى” للمخرج عبد الله الخطيب، الذي عُرض في مقر مركز التقنية الحيوية بطرابلس”، مضيفا: “يجسّد الفيلم معاناة العائلات الفلسطينية في مخيم اليرموك، وما تعرّضوا له من حصار وظلم، ما يجعله رمزا للقضية الفلسطينية”.
وقال: على هامش الفعالية، “نظمت “آرت كورنر” معرضا فنيا تحت عنوان “نشد على أيديكم”، قدّمته مجموعة من المواهب الشابة دعما للقضية الفلسطينية وإيصال أصوات المدنيين، الذين يعانون من القصف المستمر في غزة”.
وأضاف أبو دلال أن “الشاعر إلياس العريفي ألقى قصيدة مؤثرة عن أطفال فلسطين، ومعاناتهم اليومية تحت القصف والدمار، الذي يسببه الاحتلال الإسرائيلي”.
من ناحيتها، أوضحت رئيسة منظمة “آرت كورنر” للفنون والتدريب، سمية الفيل، أن “هذه الفعالية نظمت لدعم القضية الفلسطينية، التي تمثل قضية إنسانية عالمية”.
وأضافت الفيل، أن “ليبيا كانت وستظل داعما قويا للشعب الفلسطيني، وتهدف لإيصال رسالة إلى العالم عن معاناة أطفال قطاع غزة تحت وطأة الحرب”، كما قالت: “تضمنت فعاليات اليوم معرضا فنيا وعروضا شعرية، تعبيرا عن التضامن مع القضية العربية، “فلسطين”.