إب .. مناورة لخريجي دورات طوفان الأقصى من أبناء السبرة والشعر وبعدان
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
وخلال المناورة، التي حضرها نائب قائد محور إب، العميد ماجد العياني، ومدراء المديريات تم توزيع المتخرجين إلى مجموعات استطلاع، واقتحام ورصد، استخدمت في المناورة أسلحة خفيفة ومتوسطة على أهداف بمواقع وهمية للعدو الأمريكي، والإسرائيلي.
وأكد المشاركون في المناورة جهوزيتهم واستعدادهم المشاركة في معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس"، نصرةً للشعب والمقاومة الفلسطينية.
وثمنوا جهود القائمين على دورات التعبئة لرفع قدرات المتدربين القتالية والثقافية، مشيدين بالعمليات البطولية والملاحم الأسطورية لأبطال المقاومة الفلسطينية، وبعمليات القوات المسلحة اليمنية وحزب الله والمجاهدين في العراق ضد الأهداف الصهيونية.
ونددوا بالاغتيالات التي نفذها الصهاينة بحق الشهيد المجاهد إسماعيل هنية، والشهيد المجاهد فؤاد شكر.. داعيين إلى الرد القوي والفاعل والمؤثر على كيان العدو الصهيوني.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
نصار الخمسان: زيارة سمو الأمير لديوانية شعراء النبط تجسّد اهتمام القيادة بدعم التراث والشعر الأصيل
أشاد مدير إدارة ديوانية شعراء النبط وأمين السر نصار الخمسان، بالزيارة المباركة التي قام بها صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح -حفظه الله ورعاه- إلى ديوانية شعراء النبط، مؤكدًا أنها تعكس اهتمام القيادة الحكيمة بدعم التراث الشعري الأصيل وتعزيز دوره في الحفاظ على الهوية الوطنية. وقال الخمسان في تصريح صحفي: تشرّفنا بزيارة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه والتي تجسّد حرصه الكريم على دعم الثقافة والشعر النبطي باعتباره جزءًا لا يتجزأ من تراثنا وتاريخنا وإن توجيهات سموه للشعراء تمثل منهجًا نستلهم منه العطاء والإبداع، وتعزز من مكانة الديوانية كمنبر ثقافي يسهم في صون الموروث الشعبي ونقله للأجيال القادمة.” وأضاف: “إن كلمات سموه الداعمة وتحفيزه للشعراء تعكس رؤية ثاقبة لدور الشعر في تعزيز الوحدة الوطنية وإبراز القيم الأصيلة لمجتمعنا، وسنعمل جاهدين في ديوانية شعراء النبط على ترجمة هذه التوجيهات إلى مبادرات فاعلة تخدم الشعراء والحركة الثقافية في الكويت. واختتم الخمسان تصريحه بالتأكيد على أن هذه الزيارة الكريمة لصاحب السمو الأمير حفظه الله لديوانية شعراء النبط ستكون دافعًا لمزيد من العطاء والإبداع، مشدداً على أن الشعر النبطي سيظل أحد أبرز مكونات الهوية الكويتية، وسيبقى صوتاً معبراً عن أصالة الشعب الكويتي وقيمه الراسخة. |