مثل طبيب أمام المحكمة بتهمة 50 تهمة تخدير والاعتداء  على مرضاه من النساء بنيويورك.

وبحسب صحيفة “ديلي ستار”،  يُخشى أن تكون بعض الهجمات المزعومة للدكتور زي آلان تشينغ حدثت في المستشفى الذي كان يعمل فيه.

 مثل طبيب الجهاز الهضمي في مدينة نيويورك البالغ من العمر 33 عامًا أمام محكمة كوينز يوم الاثنين (7 أغسطس) متهمًا بالهجمات التي يُزعم أنها انتشرت في جميع أنحاء العالم.

الطبيب المتهم

زعم شريك سابق لـ تشينغ في ديسمبر 2022 أنه استخدم قناع K-N95 مملوءًا بقطن مبلل بالسائل ، لتخدير ضحاياه والاعتداء عليهم.

من المفهوم أنها عثرت على لقطات مصور لحظة اعتداءه على ضحاياه على هاتفه المحمول ، وكذلك لنساء أخريات في المستشفى حيث كان يعمل. 

بعد تحقيق من قبل الشرطة ، طُرد تشنغ من مستشفى نيويورك المشيخي كوينز. 

وزعم المدعون منذ ذلك الحين أن جرائمه شملت أيضًا نساء أخريات ، حيث زُعم أنهم تعرضن  للاعتداء في منزله في أستوريا ، وكذلك في نيويورك ولاس فيغاس وسان فرانسيسكو وتايلاند.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: نيويورك تخدير الاعتداء النساء

إقرأ أيضاً:

نيويورك تايمز: لو كانت لدى هيغسيث ذرة شرف لاستقال من منصبه

كتب ديفيد فرينش أن وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث أهدر مصداقيته كقائد عسكري، ولم يعد بإمكانه أن يُواجه أفراد الجيش بسبب ارتكابه خرقا أمنيا فادحا، يدعو إلى عواقب فورية مثل الإعفاء من القيادة، يتبعه تحقيق شامل، وربما توجيه اتهامات جنائية.

وقال الكاتب -في عموده بصحيفة نيويورك تايمز- إن الصحفي جيفري غولدبرغ من مجلة "ذي أتلانتيك" نشر واحدة من أكثر القصص غرابة، وذلك أن مايكل والتز، مستشار الأمن القومي للرئيس دونالد ترامب، دعاه عن غير قصد، للانضمام لدردشة جماعية على تطبيق "سيغنال" المشفر، بدا أنها تضم ​​العديد من كبار مسؤولي ترامب، بمن فيهم مستشار الأمن الداخلي ستيفن ميلر، ونائب الرئيس، جيه دي فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو، ووزير الدفاع بيت هيغسيث.

ولم يلاحظ أحد منهم على ما يبدو -حسب الصحيفة- وجود الصحفي غولدبرغ الذي كان في الصف الأمامي أثناء مناقشة قرار ترامب مهاجمة جماعة الحوثيين اليمنية، وفي الساعة 11 و44 دقيقة صباحا يوم 15 مارس/آذار أرسل الحساب المسمى "بيت هيغسيث" رسالةً تتضمن "تفاصيل عملياتية للضربات القادمة على اليمن، بما في ذلك معلومات عن الأهداف والأسلحة التي ستنشرها الولايات المتحدة وتسلسل الهجمات".

إعلان

وقال ديفيد فرينش إن ذلك كان خرقا أمنيا فادحا، وأضاف "أنا ضابط سابق في مكتب المدعي العام العسكري، ساعدتُ في التحقيق في العديد من مزاعم تسريب معلومات سرية، ولم أسمع قط عن أمرٍ بهذه الفظاعة، وزير دفاع يستخدم تطبيق مراسلة مدنيا عمدا لمشاركة خطط حرب حساسة دون أن يلاحظ حتى وجود صحفي في الدردشة".

وأكد الكاتب شناعة هذا الخرق وقال إنه عادة يؤدي إلى الإعفاء من القيادة وبعد ذلك إلى تحقيق شامل، وربما توجيه اتهامات جنائية، لأن القانون الفدرالي يجرم قيام شخص بسحب معلومات "متعلقة بالدفاع الوطني" من "مكانها أو تسليمها لأي شخص، أو إضاعتها، أو سرقتها، أو أخذها، أو إتلافها".

وذكر كاتب التقرير بأنه لا شيء يُدمّر مصداقية القائد لدى الجنود أكثر من النفاق أو ازدواجية المعايير، لأن القادة عندما يخالفون القواعد التي يفرضونها على الجنود، يُحطمون رابطة الثقة بينهم، وأفضل القادة الذين عرفتهم لم يطلبوا من جندي الامتثال لقاعدة لا تنطبق عليهم، لأنهم يمثلون القدوة.

مقالات مشابهة

  • مساءلة طبيب أطفال ورئيس القسم في واقعة مشاجرة استقبال طهطا العام
  • جستنيه يهاجم جماهير الهلال : عجبي عليهم مصلحة ناديهم أهم من الأخضر
  • مظاهرات ضخمة وسط يافا “تل أبيب” والاعتداء على عضو كنيست
  • الصحة الفلسطينية عن طبيب أمريكي بغزة: القصف الإسرائيلي لمجمع ناصر الطبي غير قانوني
  • نيويورك تايمز: لو كانت لدى هيغسيث ذرة شرف لاستقال من منصبه
  • بعد قليل.. محاكمة الطالبة المتهمة بالتعدي على زميلتها أمام مدرسة سراي القبة بنات
  • عاجل | وزير خارجية إيران: نحذر من استغلال واشنطن قواعدها العسكرية والمجال الجوي لدول المنطقة للاعتداء على شعوبها
  • سنفوز عليهم في ملعبهم.. مدرب البرازيل يتحدى الأرجنتين
  • تأجيل محاكمة متهمي خليه التجمع إلى جلسة 12 مايو
  • ألمانيا.. بدء محاكمة ممرض قتل مرضاه لقضاء نوبات عمل هادئة