حملة هاريس جمعت أكثر من 36 مليون دولار منذ إعلان اختيار والز
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
المناطق_متابعات
كشفت حملة نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس أنها تلقت أكثر من 36 مليون دولار من التبرعات الشعبية منذ أن أعلنت عن حاكم ولاية مينيسوتا تيم والز كمرشح لمنصب نائب الرئيس صباح الثلاثاء.
وعقد هاريس ووالز أول تجمع مشترك لحملتهما في مكان يتسع لعشرة آلاف مقعد في جامعة تيمبل في فيلادلفيا مساء الثلاثاء، فيما قالت الحملة إنه سيكون أكبر تجمع لها حتى الآن.
وفي كلمة لها على المنصة وإلى جانبها والز، أكدت هاريس “سنكسب بنسلفانيا”.
وكانت هاريس المرشحة لتمثيل الحزب الديمقراطي في السباق إلى البيت الأبيض، قد اختارت حاكم مينيسوتا، تيم والز، نائباً لها حيث كتبت عبر حسابها على منصة “إكس”، “يسعدني أن أعلن أنني طلبت من تيم والز أن يكون المرشح لمنصب نائب الرئيس”.
كما أضافت “بصفته حاكماً ومدرباً ومعلماً ومحارباً قديماً، فقد قدم خدمات جليلة للأسر العاملة مثل أسرته.. فمن الرائع أن يكون ضمن فريقي”.
كما قال بايدن في منشور عبر حسابه على “إكس”، “هاريس ووالز سيشكلان صوتا قويا للطبقة العاملة والمتوسطة في أميركا”.
وأضاف “حان الوقت لكل الديمقراطيين والأميركيين الوقوف وراء هاريس و والز”.
وانتخب والز (60 عاماً)، وهو من قدامى المحاربين في الحرس الوطني للجيش الأمريكي ومعلم سابق، في منطقة ذات ميول جمهورية بمجلس النواب الأمريكي عام 2006، وظل عضوا فيه لمدة 12 عاما قبل انتخابه حاكما لولاية مينيسوتا عام 2018.
وخلال سنواته حاكماً، دفع والز بأجندة تقدمية تتضمن تقديم وجبات مدرسية مجانية وأهدافا لمعالجة تغير المناخ وتخفيضات ضريبية للطبقة المتوسطة، وتوسيع الإجازات المدفوعة الأجر للعمال في مينيسوتا.
في المقابل، ندد فريق حملة دونالد ترامب، الثلاثاء، باختيار كامالا هاريس حاكم ولاية مينيسوتا تيم والز كمرشحها لمنصب نائب الرئيس، واصفاً إياه بأنه “متطرف ليبرالي خطر”.
وقالت كارولين ليفيت، الناطقة باسم فريق حملة الرئيس الجمهوري السابق “على غرار كامالا هاريس، تيم والز هو متطرف ليبرالي خطر، وحلم هاريس وولتز” بتحويل الولايات المتحدة إلى صورة كاليفورنيا يشكل “كابوس كل أمريكي”.
يذكر أن كامالا هاريس، فازت الاثنين، بترشيح الحزب الديمقراطي للرئاسة، لتكون أول امرأة من أصحاب البشرة السمراء وأول أمربكية آسيوية تفوز بترشيح الحزب للرئاسة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمريكا کامالا هاریس تیم والز
إقرأ أيضاً:
ترامب يصدر أكثر من 50 قرارا أثارت الجدل في أقل من شهر.. إليك أبرزها
25 يوما فقط مرت على بدء ولاية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، شهدت إصدار عديد القرارات التي أثارت الجدل حول العالم، في سابقة هي الأولى من نوعها في تاريخ البيت الأبيض، رغم أنها ليست الولاية الأولى لـ ترامب.
وخلال أقل من شهر، أصدر ترامب قرابة 50 أمرا تنفيذيا تسببت في جدل كبير في الولايات المتحدة الأمريكية، بعضها واجهه قضاة فيدراليون وأوقفوه، والبعض الآخر منظور أمام المحاكم الأمريكية، ونرصد أبرز القرارات.
أبرز قرارات دونالد ترامب منذ دخوله المكتب البيضاوي1- تفكيك وكالة التنمية الدولية وتجميد المساعدات الخارجية، وبرامج مكافحة الإيدز.
2- إيقاف المساعدات لجنوب أفريقيا التي قاضت إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية، بحُجة سياساتها العنصرية تجاه المزارعين البيض.
3- الانسحاب من منظمة الصحة العالمية ومجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة والانسحاب مجددًا من اتفاقية باريس للمناخ.
4- إعادة فرض العقوبات على إيران وفرض عقوبات على المحكمة الجنائية الدولية.
5- إلغاء تمويل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطنيين «أونروا» وإطلاق شحنات الأسلحة لإسرائيل بقيمة 8 مليارات دولار وإلغاء العقوبات على المستوطنين في الضفة الغربية، رغم ارتكابهم جرائم وعنف ضد الفلسطينيين.
6- التهديد باستعادة السيطرة على قناة بنما.
7- إلغاء فرقة عمل مكافحة الأوليجارشية الروسية التي كانت تستولي على اليخوت وغيرها من أصول الأوليجارشيين الروس.
8- طرد المدعين العامين الذين حققوا في محاكماته القضائية والعفو عن 1500 من أنصاره المتورطين في أحداث الكابيتول.
9- أنشأ «مكتب شؤون الإيمان» في البيت الأبيض.
10- غير اسم خليج المكسيك إلى خليج أمريكا.
11- منح المليادير إيلون ماسك سلطات ضخمة لدرجة أن طفله الصغير ظهر أثناء اللهو في المكتب البيضاوي.
12- إلغاء خيار العمل عن بعد في الحكومة الفيدرالية.
13- خفض منح الأبحاث الطبية بنحو 4 مليارات دولار.
14- إلغاء قانون مكافحة الفساد الذي يحظر رشوة الحكومات الأجنبية
15- إلغاء وصول معارضيه إلى المعلومات الأمنية والاستخباراتية وعلى رأسهم بايدن.
16- إلغاء الحماية الأمنية لكبار المسؤولين السابقين
17- تجديد الحرب التجارية مع الصين وفرض رسوم جمركية جديدة على الصلب والألمنيوم
18- إيقاف إنتاج العملات المعدنية من فئة البنس.
19- إلغاء قانون مكافحة الفساد الذي يحظر رشوة الحكومات الأجنبية.
20- أقال أوباما من رئاسة مجلس إدارة مركز كينيدي الثقافي المرموق في واشنطن وعين نفسه بدلًا منه.
21- إقالة مديرة الأرشيف الوطني وكبار مسؤولي النزاهة لاتهامهم له بامتلاك وثائق سرية.
22- إقالة مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي كريستوفر راي وطرد 17 مراجعًا داخليًا من الإدارات الحكومية.
23- اقترح الاستيلاء على غزة وتهجير الفلسطنيين منها إلى دول أخرى وتحويلها إلى ريفيرا الشرق الأوسط، وهو ما قابلته مصر والأردن والسعودية بالرفض.