أعلن مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في اليمن، اليوم الأربعاء، أن الأمطار والسيول الجارفة في محافظة تعز جنوب غربي البلاد تسببت بوفاة 15 شخصا.
وقالت المكتب الأممي في حسابه على منصة إكس، إن "الأمطار والسيول الجارفة في مقبنة بتعز، تسببت في يوم 2 أغسطس الجاري، في تضرر نحو عشرة آلاف شخص، ووفاة 15 آخرين".

السيول في اليمنوأضاف المكتب ، أن الأمطار والسيول تسببت كذلك في دفن أكثر من 80 بئرا، وجرف أراض زراعية، وتضرر المنازل والبنية التحتية.
أخبار متعلقة بالزغاريد.. أول ظهور للأميرة رجوة الحسين بعد الولادةالعدوان على غزة.. ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين إلى 39677وأشار إلى أن وكالات الإغاثة تستجيب للاحتياجات العاجلة وسط صعوبات في الوصول ونقص التمويل للاستجابة السريعة.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات اليمن تعز سيول اليمن سيول كوارث طبيعية الأمطار والسیول

إقرأ أيضاً:

إعلان مدن ولاية النمسا السفلى منطقة منكوبة

فيينا (وام) 

أخبار ذات صلة ليبيا.. وفاة شخصين وإصابة 40 جراء أمطار سبها العاصفة "بوريس" تعيث فسادا في أوروبا وتخلّف 8 قتلى

أعلنت يوهانا ميكل لايتنر، حاكمة ولاية النمسا السفلى، أمس، جميع مدن الولاية، المتاخمة للعاصمة فيينا، منطقة منكوبة، بسبب تدهور الأوضاع نتيجة استمرار هطول الأمطار وفيضان المياه من الأنهار والمسطحات المائية.
وقالت حاكمة الولاية: «نمر بساعات صعبة ومأساوية ونتعامل مع ظرف غير مسبوق»، وناشدت سكان الولاية بتوخي الحذر والاستماع لتعليمات خدمات الطوارئ عبر الراديو، وأعلنت بدء تدخل جنود الجيش للمساعدة في أعمال الإغاثة والإنقاذ.
ودعا المستشار كارل نيهامر، رئيس وزراء النمسا، لجنة إدارة الأزمات والكوارث إلى الاجتماع للمرة الثانية، مساء أمس، مؤكداً أنه على تواصل مستمر بحكام الولايات المتضررة. وأعلن ديتمار فهرافلنر، قائد قوات الإطفاء، وفاة رجل إطفاء أثناء مكافحة مياه الفيضانات، موضحاً أن نحو 20 ألف رجل إطفاء يعملون منذ أمس الأول، وقال: «التركيز ينصب على إنقاذ المحاصرين بالمياه».
وتواصل قوات الدفاع المدني والمطافئ إجلاء السكان بالقوارب من المناطق المتضررة، التي تم قطع التيار الكهربائي عنها، بسبب غمر محطات المحولات بالمياه، ما أدى إلى حدوث أعطال في شبكات الهواتف الثابتة والمحمولة، وتجاوز مستوى مياه الفيضانات في بعض مدن النمسا مثل فايدهوفن، مستوى أعلى فيضان مسجل منذ نحو 100 عام، وسجل هطول الأمطار في بعض المناطق أرقاماً قياسية بلغت نحو 350 لتراً لكل متر مربع.
في السياق، فاضت أنهار في أجزاء من وسط أوروبا جراء الأمطار الغزيرة، أمس الأول، ما أجبر آلاف الأشخاص على الفرار من منازلهم، وألحق دماراً في البنية التحتية للكهرباء والنقل. وفي بولندا، أكد رئيس الوزراء البولندي، دونالد توسك، خلال مؤتمر صحفي طارئ في بلدة كوتسكو الواقعة على حدود بولندا مع التشيك، وقوع أول حالة وفاة في البلاد بسبب ارتفاع منسوب المياه، واصفاً الوضع في جنوب غرب بولندا بأنه «مأساوي»، داعياً السكان إلى الانصياع لأوامر الإجلاء المحلية.
وبلغ منسوب المياه في نهر نيسا كوتسكا في بلدة كوتسكو 6.65 أمتار، صباح أمس، فيما يبلغ متوسط منسوب المياه متر واحد فقط. وقال توسك إنه تم نقل 1600 شخص في منطقة كوتسكو إلى بر الأمان حتى الآن، متوقعاً حدوث المزيد من عمليات الإجلاء.
وعلى الجانب الآخر من الحدود في جمهورية التشيك، قالت السلطات: إن أربعة أشخاص على الأقل في عداد المفقودين. 

مقالات مشابهة

  • خبير أرصاد يتوقع عودة الأمطار على اليمن
  • طقس الاثنين.. استمرار الأمطار والسيول على أجزاء من المناطق
  • إعلان مدن ولاية النمسا السفلى منطقة منكوبة
  • الهجرة الدولية: نزوح نحو 6 آلاف سوداني خلال أسبوع جراء السيول
  • جراء الأمطار الغزيرة.. تضرر مكونات الشبكة الكهربائية في سبها
  • عميد بلدية سبها: ارتفاع الإصابات إلى 39 وانهيار نحو 150 منزلاً جراء السيول في سبها
  • الحكومة الليبية توجه بسرعة التعامل مع الأزمة فى «سبها» جراء الأمطار الغزيرة
  • وفاة شخصين وعشرات الجرحى بانهيار منازل جراء الأمطار في سبها
  • إعلام مصري: وفاة شخص وإصابة 18 آخرين جراء حادث تصادم قطارين بالزقازيق حتى الآن
  • إب.. وفاة وإصابة أربعة أشخاص في حادث تهدم منزل بسبب الأمطار